«جسور إلى سيؤول» يعزز الروابط الثقافية بين المملكة وكوريا الجنوبية
الثلاثاء - 09 يوليو 2019
Tue - 09 Jul 2019
نظم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي «إثراء» فعاليات معرض «جسور سيؤول» بمركز المؤتمرات في فندق جراند هيلتون بالعاصمة سيؤول، خلال الفترة من 24 يونيو حتى 3 يوليو الحالي، ضمن مبادرة «جسور» الثقافة السعودية وتراثها إلى جمهور كوريا الجنوبية، وإبراز الصورة المشرقة للمملكة من خلال المواهب السعودية في مختلف المجالات الفنية والمعرفية.
ويهدف المعرض إلى إظهار الصورة المشرقة للمملكة، وإبراز المواهب السعودية في مختلف المجالات الفنية والمعرفية والإبداعية من خلال عرض أعمالهم وتجاربهم والاستفادة من خبرات الآخرين، كما تسعى مبادرة «جسور» إلى بناء علاقات وطيدة من النواحي الثقافية والاجتماعية، إذ يعمل إثراء على دعم التواصل الثقافي والحضاري بين المملكة والعالم.
وكان مدير المركز علي المطيري أكد سعي مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» ومن خلال مبادرة «جسور»، إلى نشر ثقافة المعرفة ورعاية الإبداع وتسليط الضوء على المواهب السعودية في المحافل العالمية، ويهدف من خلال معرض «جسور إلى سيؤول» إلى تحقيق أثر مستدام وملموس يعكس صورة المملكة المشرقة، مضيفا أن هذا الحدث الثقافي الذي يقام للمرة الأولى في آسيا يعزز الحوار بين الثقافات، ويوفر الفرص للجمهور بشكل أوسع للانخراط والتنوع في الفن والثقافة السعودية.
وسلط المعرض الضوء على نواح مختلفة من الثقافة السعودية والتنوع المجتمعي، حيث يتضمن جناح «روح المملكة» 3 أقسام ما بين الصور الفوتوجرافية والفيديوهات الفنية، التي شملت «مكة والمدينة» و»الأرض والطبيعة» و»الثقافة والناس»، وقدم «نكهات المملكة» الورد الطائفي ومنتجاته، إضافة إلى العروض التراثية والحرفية.
وعرضت الفعالية 3 أفلام: فيلم «جود» الذي يعد أول فيلم روائي من إنتاج «إثراء»، حيث يروي حكايات الإنسان وأرضه في مادة بصرية مستلهمة من بناء القصيدة الجاهلية، مستعرضا التنوع الطبيعي والتراثي للمملكة، وما شهدته من تطور مدني بعد اكتشاف النفط في المنطقة والتغيرات الاجتماعية المصاحبة لذلك، ويصحب الفيلم الوثائقي «الكهف» الزوار إلى عالم الأحياء في رحلة استكشافية لإجراء أبحاث علمية جديدة من أجل «دراسة الميكروبات في الكهوف»، وفيلم «خمسون ألف صورة» للمخرج عبدالجليل الناصر.
يذكر أن مبادرة «جسور»، تقام للمرة الأولى في آسيا، ضمن جهود المملكة لترسيخ علاقاتها ومكانتها الاستراتيجية عالميا، حيث تتيح هذه المعارض الفرصة للموهوبين بعرض أعمالهم في عدد من أبرز المؤسسات الفنية والمتاحف والمعاهد العالمية العريقة، لتسليط الضوء على إبداعاتهم وبناء روابط بين هؤلاء الموهوبين وكافة الشعوب من حول العالم.
من أنشطة وتجارب الجمهور بالمعرض:
ويهدف المعرض إلى إظهار الصورة المشرقة للمملكة، وإبراز المواهب السعودية في مختلف المجالات الفنية والمعرفية والإبداعية من خلال عرض أعمالهم وتجاربهم والاستفادة من خبرات الآخرين، كما تسعى مبادرة «جسور» إلى بناء علاقات وطيدة من النواحي الثقافية والاجتماعية، إذ يعمل إثراء على دعم التواصل الثقافي والحضاري بين المملكة والعالم.
وكان مدير المركز علي المطيري أكد سعي مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» ومن خلال مبادرة «جسور»، إلى نشر ثقافة المعرفة ورعاية الإبداع وتسليط الضوء على المواهب السعودية في المحافل العالمية، ويهدف من خلال معرض «جسور إلى سيؤول» إلى تحقيق أثر مستدام وملموس يعكس صورة المملكة المشرقة، مضيفا أن هذا الحدث الثقافي الذي يقام للمرة الأولى في آسيا يعزز الحوار بين الثقافات، ويوفر الفرص للجمهور بشكل أوسع للانخراط والتنوع في الفن والثقافة السعودية.
وسلط المعرض الضوء على نواح مختلفة من الثقافة السعودية والتنوع المجتمعي، حيث يتضمن جناح «روح المملكة» 3 أقسام ما بين الصور الفوتوجرافية والفيديوهات الفنية، التي شملت «مكة والمدينة» و»الأرض والطبيعة» و»الثقافة والناس»، وقدم «نكهات المملكة» الورد الطائفي ومنتجاته، إضافة إلى العروض التراثية والحرفية.
وعرضت الفعالية 3 أفلام: فيلم «جود» الذي يعد أول فيلم روائي من إنتاج «إثراء»، حيث يروي حكايات الإنسان وأرضه في مادة بصرية مستلهمة من بناء القصيدة الجاهلية، مستعرضا التنوع الطبيعي والتراثي للمملكة، وما شهدته من تطور مدني بعد اكتشاف النفط في المنطقة والتغيرات الاجتماعية المصاحبة لذلك، ويصحب الفيلم الوثائقي «الكهف» الزوار إلى عالم الأحياء في رحلة استكشافية لإجراء أبحاث علمية جديدة من أجل «دراسة الميكروبات في الكهوف»، وفيلم «خمسون ألف صورة» للمخرج عبدالجليل الناصر.
يذكر أن مبادرة «جسور»، تقام للمرة الأولى في آسيا، ضمن جهود المملكة لترسيخ علاقاتها ومكانتها الاستراتيجية عالميا، حيث تتيح هذه المعارض الفرصة للموهوبين بعرض أعمالهم في عدد من أبرز المؤسسات الفنية والمتاحف والمعاهد العالمية العريقة، لتسليط الضوء على إبداعاتهم وبناء روابط بين هؤلاء الموهوبين وكافة الشعوب من حول العالم.
من أنشطة وتجارب الجمهور بالمعرض:
- ركن القهوة العربية والتمر
- عرض الورد الطائفي
- فن الخط العربي
- فن نقش الحناء
- مشاهدة معرض الصور والفيديوهات
- تجربة الأزياء السعودية التقليدية والحرف
- العروض الموسيقية التعاونية
- دمج الموسيقى الكورية التقليدية والموسيقى السعودية.