ضبابية تهدد نقل مباريات دوري المحترفين
القنوات الرياضية السعودية تنتظر مكرمة.. و STC ترفض بيع البث
القنوات الرياضية السعودية تنتظر مكرمة.. و STC ترفض بيع البث
الخميس - 04 يوليو 2019
Thu - 04 Jul 2019
لا تزال الصوره ضبابية حول مستقبل النقل التلفزيوني لمباريات دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في العام الثاني، رغم العقد المبرم بين شركة الاتصالات السعودية STC الناقل الرسمي للدوري مع الهيئة العامة للرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم، بالاتفاقية التي أبرمت في يناير 2018 للنقل التلفزيوني والرقمي والرعايات التسويقية، وذلك لمدة 10 أعوام بدءا من الموسم الماضي (2018 / 2019)، بمقابل سنوي 660 مليون ريال سعودي.
بداية مرتبكة
جاءت البداية مرتبكة وغير واضحة للجماهير الرياضية مع بداية الدوري بالموسم الماضي حول الآلية التي سيتم فيها بث مباريات الدوري السعودي، ولم تتضح الصورة إلا مع بداية انطلاقة مباريات الدوري رغم توقيع العقد بين هيئة الرياضة واتحاد القدم والشركة الناقله (STC) في مطلع يناير 2018.
دوري بلا برامج
تفاجأت الجماهير الرياضية بغياب البرامج الرياضية المصاحبة لنقل مباريات الدوري السعودي من الراعي الرسمي في أول موسم لها، ومن القنوات الرياضية السعودية التي أسندت لها مهمة النقل المجاني ولم تظهر البرامج الرياضية إلا مع الدور الثاني عبر برنامج الدوانية بالقنوات الرياضية السعودية الذي تكفلت هيئة الرياضة بإنتاجه وتجهيزاته.
دخول شركة منافسة
أسندت الشركة الناقلة (STC) مهمة التشغيل لشركة العالمية على أن يكون الإنتاج التلفزيوني على حساب هيئة الرياضة، بيد أن متغيرات جديدة ربما تطرأ في الأيام المقبلة، بدخول شركة منافسة بناء على طلب الناقل الرسمي في إيجاد شركة متخصصة في هذا المجال على أن يكون للشركة الناقلة حقوق اللقطات التلفزيونية.
الرياضية السعودية تنتظر
لم تحسم القنوات الرياضية السعودية أمر نقل مباريات الدوري للموسم المقبل حتى الآن، حيث لا زالت بطور الانتظار في حال صدور مكرمة ملكية أخرى من أجل مشاركة الناقل الرسمي في نقل مباريات دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، كما حدث بالموسم الماضي بعد أن حظي بها المشاهد بالمتابعة المجانية.
الناقل يرفض
علمت «مكة» من مصادرها أن الشركة السعودية STC الناقل الرسمي للدوري السعودي بصدد بث مباريات الدوري، خصوصا على شبكة جوي تي ڤي، بالإضافة للنقل عبر تطبيق دوري بلس، رافضة في الوقت نفسه مبدأ البيع أو المشاركة في النقل رغم العروض العدة التي تلقتها لشراء حصة من نقل مباريات الدوري السعودي التي تمتلك حقوقه حتى عام 2028.
أبرز سلبيات النقل
بداية مرتبكة
جاءت البداية مرتبكة وغير واضحة للجماهير الرياضية مع بداية الدوري بالموسم الماضي حول الآلية التي سيتم فيها بث مباريات الدوري السعودي، ولم تتضح الصورة إلا مع بداية انطلاقة مباريات الدوري رغم توقيع العقد بين هيئة الرياضة واتحاد القدم والشركة الناقله (STC) في مطلع يناير 2018.
دوري بلا برامج
تفاجأت الجماهير الرياضية بغياب البرامج الرياضية المصاحبة لنقل مباريات الدوري السعودي من الراعي الرسمي في أول موسم لها، ومن القنوات الرياضية السعودية التي أسندت لها مهمة النقل المجاني ولم تظهر البرامج الرياضية إلا مع الدور الثاني عبر برنامج الدوانية بالقنوات الرياضية السعودية الذي تكفلت هيئة الرياضة بإنتاجه وتجهيزاته.
دخول شركة منافسة
أسندت الشركة الناقلة (STC) مهمة التشغيل لشركة العالمية على أن يكون الإنتاج التلفزيوني على حساب هيئة الرياضة، بيد أن متغيرات جديدة ربما تطرأ في الأيام المقبلة، بدخول شركة منافسة بناء على طلب الناقل الرسمي في إيجاد شركة متخصصة في هذا المجال على أن يكون للشركة الناقلة حقوق اللقطات التلفزيونية.
الرياضية السعودية تنتظر
لم تحسم القنوات الرياضية السعودية أمر نقل مباريات الدوري للموسم المقبل حتى الآن، حيث لا زالت بطور الانتظار في حال صدور مكرمة ملكية أخرى من أجل مشاركة الناقل الرسمي في نقل مباريات دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، كما حدث بالموسم الماضي بعد أن حظي بها المشاهد بالمتابعة المجانية.
الناقل يرفض
علمت «مكة» من مصادرها أن الشركة السعودية STC الناقل الرسمي للدوري السعودي بصدد بث مباريات الدوري، خصوصا على شبكة جوي تي ڤي، بالإضافة للنقل عبر تطبيق دوري بلس، رافضة في الوقت نفسه مبدأ البيع أو المشاركة في النقل رغم العروض العدة التي تلقتها لشراء حصة من نقل مباريات الدوري السعودي التي تمتلك حقوقه حتى عام 2028.
أبرز سلبيات النقل
- عدم وضوح الرؤية للمشاهد عن آلية نقل الدوري.
- عدم استفادة الأندية من دخل النقل التلفزيوني بصورة منتتظمة.
- عدم وجود منصة ثابتة للنقل التلفزيوني «قو بوكس - تي ڤي جوي».
- استنزاف مالي على المتلقي.
- عدم وجود برامج رياضية مصاحبة لنقل المباريات.
- اقتصار استخدام تقنية الهولوجرام على التطبيق وتي ڤي جوي.
- التوقيع مع بعض الكوادر الوطنية ومن ثم الاستغناء عنهم فجأة بهدف تقليص المصاريف.
- إلغاء الاستديوهات التحليلية الميدانية للمباريات.
- عدم نقل جميع مباريات الجولتين الأخيرتين من الدوري رغم أهميتها للمشاهد.