مدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقوبات بلاده على الغرب حتى نهاية عام 2020 ردا على إجراء مماثل اتخذته الدول الغربية.
ووقع بوتين أمس مرسوما بهذا الخصوص يحظر واردات الفاكهة والخضار ومنتجات اللحوم والألبان من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا وأستراليا وبعض الدول الأخرى.
كانت الدول الغربية قد فرضت عقوبات على موسكو في أعقاب ضمها لشبه جزيرة القرم الأوكرانية في 2014، وبسبب مساندتها لانفصاليين في شرق أوكرانيا، وتتضمن هذه العقوبات حظر دخول وتجميد أرصدة وتقييد الوصول إلى التقنية العالية الخاصة بقطاع النفط والغاز المهم في روسيا، وردت روسيا بفرض عقوبات مضادة ومددت هذه العقوبات مرات عدة.
كان الاتحاد الأوروبي قد قرر في الأسبوع الماضي تمديد العقوبات على روسيا، وذلك على الرغم من الخسائر الضخمة التي تسببت فيها هذه العقوبات للشركات الأوروبية، وتتضمن العقوبات الأوروبية تقييد الاستثمارات والتجارة مع موسكو حتى نهاية يناير .2020
في المقابل، طالبت شركات في ألمانيا ودول أخرى في الاتحاد الأوروبي مرارا برفع العقوبات عن روسيا؛ لأنها غير مؤثرة سياسيا في التوصل إلى حل للصراع في شرق الجمهورية السوفيتية السابقة.
ووقع بوتين أمس مرسوما بهذا الخصوص يحظر واردات الفاكهة والخضار ومنتجات اللحوم والألبان من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا وأستراليا وبعض الدول الأخرى.
كانت الدول الغربية قد فرضت عقوبات على موسكو في أعقاب ضمها لشبه جزيرة القرم الأوكرانية في 2014، وبسبب مساندتها لانفصاليين في شرق أوكرانيا، وتتضمن هذه العقوبات حظر دخول وتجميد أرصدة وتقييد الوصول إلى التقنية العالية الخاصة بقطاع النفط والغاز المهم في روسيا، وردت روسيا بفرض عقوبات مضادة ومددت هذه العقوبات مرات عدة.
كان الاتحاد الأوروبي قد قرر في الأسبوع الماضي تمديد العقوبات على روسيا، وذلك على الرغم من الخسائر الضخمة التي تسببت فيها هذه العقوبات للشركات الأوروبية، وتتضمن العقوبات الأوروبية تقييد الاستثمارات والتجارة مع موسكو حتى نهاية يناير .2020
في المقابل، طالبت شركات في ألمانيا ودول أخرى في الاتحاد الأوروبي مرارا برفع العقوبات عن روسيا؛ لأنها غير مؤثرة سياسيا في التوصل إلى حل للصراع في شرق الجمهورية السوفيتية السابقة.