علمت «مكة» أن فرق أندية دوري المحترفين السعودي تنتظر ضخا ماليا كبيرا غير مسبوق في تاريخ الأندية الرياضية السعودية، قبل انطلاق الموسم الكروي الجديد 2019 - 2020، وذلك لتسيير نشاطاتها الاحترافية بما ينسجم مع تطلعات وآمال الكرة السعودية.
وستحظى كل الأندية المحترفة بحصص مالية متساوية لتحقيق العدالة الكروية بين الفرق المتنافسة دون تميز بين أندية البطولات والأندية الجماهيرية، في إطار تحقيق الموازنة بين الفرق التي سيترك لها خيار المفاضلة بين الاختيارات الأجنبية لدعم فرقها بعد تقليص اللاعبين الأجانب إلى 6+1 بعد أن كانت تشارك في الموسم الماضي بـ8+2.
وعلمت «مكة» أن الهيئة العامة للرياضة برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ستقوم بمتابعة تلك المصروفات والجداول المالية التي خصصت لصرفها بشكل مستمر ودوري، لضمان صرف تلك الأموال في الأوجه المخصصة لها.
وستلزم الهيئة إدارات الأندية بإبراء ذممها المالية كاملة في حال انتهاء فترة رئاستها للسنوات الـ4 المقبلة، ولن يتم الموافقة على استلام النادي قبل تسليم القوائم المالية، ودون وجود ديون على إدارات الأندية، وفي حال وجود تلك المديونيات فإن إدارات الأندية لن تغادرها إلا بعد سداد كامل المديونيات.
يشار إلى أن الفترة الحالية شهدت انتخابات لجميع الأندية المنتهية ولايتها للمرة الأولى في تاريخ الأندية السعودية، بهدف إرساء دعائم الاستقرار الإداري لها.
وستحظى كل الأندية المحترفة بحصص مالية متساوية لتحقيق العدالة الكروية بين الفرق المتنافسة دون تميز بين أندية البطولات والأندية الجماهيرية، في إطار تحقيق الموازنة بين الفرق التي سيترك لها خيار المفاضلة بين الاختيارات الأجنبية لدعم فرقها بعد تقليص اللاعبين الأجانب إلى 6+1 بعد أن كانت تشارك في الموسم الماضي بـ8+2.
وعلمت «مكة» أن الهيئة العامة للرياضة برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ستقوم بمتابعة تلك المصروفات والجداول المالية التي خصصت لصرفها بشكل مستمر ودوري، لضمان صرف تلك الأموال في الأوجه المخصصة لها.
وستلزم الهيئة إدارات الأندية بإبراء ذممها المالية كاملة في حال انتهاء فترة رئاستها للسنوات الـ4 المقبلة، ولن يتم الموافقة على استلام النادي قبل تسليم القوائم المالية، ودون وجود ديون على إدارات الأندية، وفي حال وجود تلك المديونيات فإن إدارات الأندية لن تغادرها إلا بعد سداد كامل المديونيات.
يشار إلى أن الفترة الحالية شهدت انتخابات لجميع الأندية المنتهية ولايتها للمرة الأولى في تاريخ الأندية السعودية، بهدف إرساء دعائم الاستقرار الإداري لها.