فيما وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الاتفاق النووي الذي وقعه سلفه باراك أوباما مع إيران قبل 4 سنوات بـ «الفظيع»، قفزت أسئلة مهمة على طاولة المراقبين لحالة التوتر التي تعيشها المنطقة، وهل أسهمت الاتفاقية بالفعل في تحقيق طهران لمكاسب كبيرة دفعتها إلى تكوين وكلاء الشر في أغلب دول المنطقة، وعززت قدرتها في أن تحول الشرق الأوسط إلى قطعة من البارود القابل للانفجار في أي وقت؟
قال مؤيدو الاتفاق النووي إن الخطة الشاملة التي وقعتها أمريكا و5 دول كبرى، قد تسهم في الاعتدال الإيراني وتعديل سلوكه، من خلال تتبع التطورات في البرنامج النووي، ووضع حقوق الإنسان، والأنشطة الإقليمية المزعزعة للاستقرار، ورعاية الإرهاب، والعلاقات مع الولايات المتحدة، لكن ما حدث على مدار السنوات الماضية كان على العكس تماما، واكتشف العالم أجمع أنه «اعتدال زائف»، وتأكد بالأفعال وليس الأقوال من أن نظام الملالي هو أكبر راع وداعم للإرهاب في العالم، وأنه سبب كل الأزمات والمشاكل التي تقع فيها المنطقة، وفقا لموقع «متحدون ضد إيران».
يظهر الموقع بوضوح أن النظام الإيراني لم يلتزم بالاتفاقية، واستخدمها ستارا لتصرفاته الشريرة المشبوهة، وتبنى نهجا أكثر تشددا سواء في سياسته الداخلية أو الخارجية. «مكة» اختارت الأحداث الأخيرة عام 2019 فقط لتكشف جانبا من هذا الاعتدال الزائف.
أوباما أنقذهم
اتهم ترمب سلفه أوباما بأنه وراء إنقاذ طهران من العقوبات على مدار السنوات الماضية، وقال في تغريدة أمس الأول «الاتفاق النووي الفظيع الذي وقعه باراك أوباما أنقذ إيران»، وأضاف «الاتفاق منح إيران 150 مليار دولار نقدا، وفتح طريقها أمام إنتاج السلاح النووي».
هناك كثير من الأسانيد التي تدعم رأي الرئيس الأمريكي الحالي، فمنذ توقيع الاتفاق النووي أو ما سمي بخطة العمل المشتركة بين إيران وقوى P5 + 1 في 14 يوليو 2015، تزايدت وتيرة الأحداث الإرهابية، وارتفعت القلاقل والأزمات في المنطقة، وأثبت التتبع الدقيق للأحداث أن النظام الإيراني لم يمتثل لالتزاماته ويعدل سلوكه العدواني والتهديدي.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت انسحابها من الاتفاق النووي 8 مايو 2018، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية صارمة ضد طهران، بما في ذلك عقوبات ضد الدول الأخرى التي تتعامل مع إيران.
وأبلغت إيران سفراء بريطانيا وفرنسا وألمانيا والصين وروسيا بقرار المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني «بالتوقف عن تنفيذ التزامات معينة» بموجب الاتفاق حول البرنامج النووي، ومنح الدول الأوروبية 60 يوما لإثبات التزامها بالاتفاق النووي مع بلاده.
مواصلة الكذب
واصل النظام الإيراني ادعاءاته الكاذبة، وأعلن الرئيس حسن روحاني أن بلاده اتخذت خطوتين استراتيجيتين مهمتين، هما وقف بيع اليورانيوم المخصب الفائض عن الـ300 كجم ووقف بيع الماء الثقيل الفائض عن الـ130 كجم، مؤكدا أنها أيضا أمهلت أطراف الاتفاق النووي مدة 60 يوما لتأمين مصالح إيران في النفط والتعاملات البنكية، وإن لم تفعل ستزيد بلاده نسبة تخصيبها لليورانيوم إلى النتيجة المرجوة.
وأعلنت طهران قبل أيام أنها سوف تزيد إنتاجها من اليورانيوم المخصب بأكثر من 3.67%، وذكر المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي «العد العكسي لإنتاج 300 كجم من اليورانيوم المخصب سيبدأ في غضون 10 أيام» وتابع «إنتاجنا من اليورانيوم منخفض التخصيب سيزداد بسرعة بعد 27 يونيو»، مضيفا «دخول إيران المرحلة الثانية لخفض التزاماتها في الاتفاق النووي يعتمد على التزام الدول الأوروبية».
تداعيات البرنامج النووي:
إبريل
04/04/ 2019
استجابت الوكالة الذرية التابعة للأمم المتحدة لدعوات الولايات المتحدة لتفقد موقع يضم معدات ومواد نووية إيرانية.
14 /03/ 2019
ظهور أدلة جديدة عبر ملفات إيران النووية السرية التي أخذها الموساد، تؤكد أن منشأة فوردو النووية تحت الأرض أقدم مما اعترفت به.
11/ 02/ 2019
قال مسؤول إيراني رفيع المستوى إن الجمهورية الإيرانية لديها المعرفة الكيميائية والتقنية اللازمة لإنتاج سلاح نووي، وفقا لتعليقات باللغة الفارسية مترجمة بشكل مستقل إلى منارة واشنطن الحرة.
07/02/ 2019
حاولت إيران إطلاق قمر صناعي ثان على الرغم من الانتقادات الأمريكية بأن برنامجها الفضائي يساعد البلاد على تطوير صواريخ باليستية، كما تشير الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية.
07/02/ 2019
أفادت وكالة أنباء فارس الإيرانية شبه الرسمية بأن الحرس الثوري الإيراني أطلق صاروخا باليستيا أرضيا يصل مداه إلى 1000 كلم، متجاهلا مطالب الغرب بوقف طهران لبرنامجها الصاروخي.
29/ 01/ 2019
رفضت إيران ضغوط فرنسا والقوى الغربية الأخرى لإجراء محادثات بشأن برنامج الصواريخ الباليستية، لكنها قالت إنها لا تعتزم زيادة نطاق الأسلحة.
23/01/2019
ذكر رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أنهم اتخذوا خطوات أساسية نحو التمكن من استئناف تخصيب اليورانيوم بسرعة إلى مستوى 20%.
16/ 01/ 2019
قال الرئيس حسن روحاني إن إيران ستكون جاهزة لإطلاق قمر صناعي جديد في غضون بضعة أشهر بعد محاولة فاشلة هذا الأسبوع، متجاهلا التحذيرات الأمريكية والأوروبية لتجنب مثل هذا النشاط.
15/01/2019
قال رئيس الطاقة الذرية الإيراني علي أكبر صالحي إن إيران يمكنها تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 20% خلال أربعة أيام، وهو تعليق يهدف على ما يبدو إلى إظهار أن طهران يمكنها توسيع برنامج التخصيب لديها بسرعة إذا انهار اتفاقها النووي مع القوى العالمية.
15/01/ 2019
أطلقت إيران قمرا صناعيا فشل في الوصول إلى المدار، بعد أن حذرت الولايات المتحدة من إطلاقه في وقت سابق.
13 /01/ 2019
قال المدير النووي الإيراني إن إيران تتخذ خطوات أولية لتصميم وقود اليورانيوم بنقاء 20% للمفاعلات بدلا من الاضطرار إلى نسخ تصاميم أجنبية.
10 /01/ 2019
قال الرئيس الإيراني إن الجمهورية سترسل قريبا قمرين صناعيين جديدين في المدار باستخدام صواريخ إيرانية الصنع، على الرغم من المخاوف الأمريكية من أن الإطلاق قد يساعد في تطوير الصواريخ الباليستية.
أنشطة إيران لزعزعة استقرار المنطقة
26 /03/ 2019
أدرجت الولايات المتحدة أعضاء في القائمة السوداء لما قال مسؤولون إنها «شبكة واسعة»، حيث ساعدت تركيا إيران على تبادل ما يزيد على مليار دولار من العملات لتمويل العمليات العسكرية الإيرانية في جميع أنحاء المنطقة.
26 /03/ 2019
اتخذ الحرس الثوري الإيراني مقر داعش السابق في سوريا الشرقية موطئ قدم له.
18 /03/ 2019
طالبت إيران وسوريا الولايات المتحدة بسحب قواتها من سوريا، وهددت حكومة دمشق القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة بهزيمة عسكرية إذا لم توافق على إعادة سلطة الدولة.
08 /03/ 2019
أسقطت أنظمة الدفاع الجوي السعودي طائرة بدون طيار «لها خصائص ومواصفات إيرانية» على المملكة.
01 /03/ 2019
كشف تقرير جديد للحرس الجمهوري الإيراني أن عددا من الإصابات الناجمة عن الهجوم الإسرائيلي على محافظة القنيطرة كانت في الحقيقة لجنود إيرانيين.
25 /02/ 2019
قام الرئيس السوري بشار الأسد برحلة غير معلنة إلى إيران، حيث التقى بالزعيم الأعلى وغيره من كبار المسؤولين لمناقشة انسحاب القوات الأمريكية المزمع وجهود تركيا لإقامة منطقة عازلة في شمال سوريا.
28 /01/ 2019
أبرمت إيران صفقات اقتصادية وتجارية مع سوريا، حيث وسعت دورها هناك بعد مساعدة الرئيس السوري بشار الأسد في استعادة معظم بلاده.
19 /01/ 2019
قال خبراء الأمم المتحدة إن الوقود يتم شحنه بشكل غير قانوني من إيران إلى المتمردين الحوثيين الشيعة في اليمن لتمويل حربهم ضد الحكومة، وإن الجانبين ينتهكان القانون الدولي بحملاتهما العسكرية والاحتجاز التعسفي للمنافسين.
16 /01/ 2019
قال رئيس الحرس الثوري للنخبة الإيرانية إن إيران ستحتفظ بقواتها العسكرية في سوريا متحدية التهديدات الإسرائيلية بأنها ستستهدفها إذا لم تغادر البلاد.
قال مؤيدو الاتفاق النووي إن الخطة الشاملة التي وقعتها أمريكا و5 دول كبرى، قد تسهم في الاعتدال الإيراني وتعديل سلوكه، من خلال تتبع التطورات في البرنامج النووي، ووضع حقوق الإنسان، والأنشطة الإقليمية المزعزعة للاستقرار، ورعاية الإرهاب، والعلاقات مع الولايات المتحدة، لكن ما حدث على مدار السنوات الماضية كان على العكس تماما، واكتشف العالم أجمع أنه «اعتدال زائف»، وتأكد بالأفعال وليس الأقوال من أن نظام الملالي هو أكبر راع وداعم للإرهاب في العالم، وأنه سبب كل الأزمات والمشاكل التي تقع فيها المنطقة، وفقا لموقع «متحدون ضد إيران».
يظهر الموقع بوضوح أن النظام الإيراني لم يلتزم بالاتفاقية، واستخدمها ستارا لتصرفاته الشريرة المشبوهة، وتبنى نهجا أكثر تشددا سواء في سياسته الداخلية أو الخارجية. «مكة» اختارت الأحداث الأخيرة عام 2019 فقط لتكشف جانبا من هذا الاعتدال الزائف.
أوباما أنقذهم
اتهم ترمب سلفه أوباما بأنه وراء إنقاذ طهران من العقوبات على مدار السنوات الماضية، وقال في تغريدة أمس الأول «الاتفاق النووي الفظيع الذي وقعه باراك أوباما أنقذ إيران»، وأضاف «الاتفاق منح إيران 150 مليار دولار نقدا، وفتح طريقها أمام إنتاج السلاح النووي».
هناك كثير من الأسانيد التي تدعم رأي الرئيس الأمريكي الحالي، فمنذ توقيع الاتفاق النووي أو ما سمي بخطة العمل المشتركة بين إيران وقوى P5 + 1 في 14 يوليو 2015، تزايدت وتيرة الأحداث الإرهابية، وارتفعت القلاقل والأزمات في المنطقة، وأثبت التتبع الدقيق للأحداث أن النظام الإيراني لم يمتثل لالتزاماته ويعدل سلوكه العدواني والتهديدي.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت انسحابها من الاتفاق النووي 8 مايو 2018، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية صارمة ضد طهران، بما في ذلك عقوبات ضد الدول الأخرى التي تتعامل مع إيران.
وأبلغت إيران سفراء بريطانيا وفرنسا وألمانيا والصين وروسيا بقرار المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني «بالتوقف عن تنفيذ التزامات معينة» بموجب الاتفاق حول البرنامج النووي، ومنح الدول الأوروبية 60 يوما لإثبات التزامها بالاتفاق النووي مع بلاده.
مواصلة الكذب
واصل النظام الإيراني ادعاءاته الكاذبة، وأعلن الرئيس حسن روحاني أن بلاده اتخذت خطوتين استراتيجيتين مهمتين، هما وقف بيع اليورانيوم المخصب الفائض عن الـ300 كجم ووقف بيع الماء الثقيل الفائض عن الـ130 كجم، مؤكدا أنها أيضا أمهلت أطراف الاتفاق النووي مدة 60 يوما لتأمين مصالح إيران في النفط والتعاملات البنكية، وإن لم تفعل ستزيد بلاده نسبة تخصيبها لليورانيوم إلى النتيجة المرجوة.
وأعلنت طهران قبل أيام أنها سوف تزيد إنتاجها من اليورانيوم المخصب بأكثر من 3.67%، وذكر المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي «العد العكسي لإنتاج 300 كجم من اليورانيوم المخصب سيبدأ في غضون 10 أيام» وتابع «إنتاجنا من اليورانيوم منخفض التخصيب سيزداد بسرعة بعد 27 يونيو»، مضيفا «دخول إيران المرحلة الثانية لخفض التزاماتها في الاتفاق النووي يعتمد على التزام الدول الأوروبية».
تداعيات البرنامج النووي:
إبريل
04/04/ 2019
استجابت الوكالة الذرية التابعة للأمم المتحدة لدعوات الولايات المتحدة لتفقد موقع يضم معدات ومواد نووية إيرانية.
14 /03/ 2019
ظهور أدلة جديدة عبر ملفات إيران النووية السرية التي أخذها الموساد، تؤكد أن منشأة فوردو النووية تحت الأرض أقدم مما اعترفت به.
11/ 02/ 2019
قال مسؤول إيراني رفيع المستوى إن الجمهورية الإيرانية لديها المعرفة الكيميائية والتقنية اللازمة لإنتاج سلاح نووي، وفقا لتعليقات باللغة الفارسية مترجمة بشكل مستقل إلى منارة واشنطن الحرة.
07/02/ 2019
حاولت إيران إطلاق قمر صناعي ثان على الرغم من الانتقادات الأمريكية بأن برنامجها الفضائي يساعد البلاد على تطوير صواريخ باليستية، كما تشير الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية.
07/02/ 2019
أفادت وكالة أنباء فارس الإيرانية شبه الرسمية بأن الحرس الثوري الإيراني أطلق صاروخا باليستيا أرضيا يصل مداه إلى 1000 كلم، متجاهلا مطالب الغرب بوقف طهران لبرنامجها الصاروخي.
29/ 01/ 2019
رفضت إيران ضغوط فرنسا والقوى الغربية الأخرى لإجراء محادثات بشأن برنامج الصواريخ الباليستية، لكنها قالت إنها لا تعتزم زيادة نطاق الأسلحة.
23/01/2019
ذكر رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أنهم اتخذوا خطوات أساسية نحو التمكن من استئناف تخصيب اليورانيوم بسرعة إلى مستوى 20%.
16/ 01/ 2019
قال الرئيس حسن روحاني إن إيران ستكون جاهزة لإطلاق قمر صناعي جديد في غضون بضعة أشهر بعد محاولة فاشلة هذا الأسبوع، متجاهلا التحذيرات الأمريكية والأوروبية لتجنب مثل هذا النشاط.
15/01/2019
قال رئيس الطاقة الذرية الإيراني علي أكبر صالحي إن إيران يمكنها تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 20% خلال أربعة أيام، وهو تعليق يهدف على ما يبدو إلى إظهار أن طهران يمكنها توسيع برنامج التخصيب لديها بسرعة إذا انهار اتفاقها النووي مع القوى العالمية.
15/01/ 2019
أطلقت إيران قمرا صناعيا فشل في الوصول إلى المدار، بعد أن حذرت الولايات المتحدة من إطلاقه في وقت سابق.
13 /01/ 2019
قال المدير النووي الإيراني إن إيران تتخذ خطوات أولية لتصميم وقود اليورانيوم بنقاء 20% للمفاعلات بدلا من الاضطرار إلى نسخ تصاميم أجنبية.
10 /01/ 2019
قال الرئيس الإيراني إن الجمهورية سترسل قريبا قمرين صناعيين جديدين في المدار باستخدام صواريخ إيرانية الصنع، على الرغم من المخاوف الأمريكية من أن الإطلاق قد يساعد في تطوير الصواريخ الباليستية.
أنشطة إيران لزعزعة استقرار المنطقة
26 /03/ 2019
أدرجت الولايات المتحدة أعضاء في القائمة السوداء لما قال مسؤولون إنها «شبكة واسعة»، حيث ساعدت تركيا إيران على تبادل ما يزيد على مليار دولار من العملات لتمويل العمليات العسكرية الإيرانية في جميع أنحاء المنطقة.
26 /03/ 2019
اتخذ الحرس الثوري الإيراني مقر داعش السابق في سوريا الشرقية موطئ قدم له.
18 /03/ 2019
طالبت إيران وسوريا الولايات المتحدة بسحب قواتها من سوريا، وهددت حكومة دمشق القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة بهزيمة عسكرية إذا لم توافق على إعادة سلطة الدولة.
08 /03/ 2019
أسقطت أنظمة الدفاع الجوي السعودي طائرة بدون طيار «لها خصائص ومواصفات إيرانية» على المملكة.
01 /03/ 2019
كشف تقرير جديد للحرس الجمهوري الإيراني أن عددا من الإصابات الناجمة عن الهجوم الإسرائيلي على محافظة القنيطرة كانت في الحقيقة لجنود إيرانيين.
25 /02/ 2019
قام الرئيس السوري بشار الأسد برحلة غير معلنة إلى إيران، حيث التقى بالزعيم الأعلى وغيره من كبار المسؤولين لمناقشة انسحاب القوات الأمريكية المزمع وجهود تركيا لإقامة منطقة عازلة في شمال سوريا.
28 /01/ 2019
أبرمت إيران صفقات اقتصادية وتجارية مع سوريا، حيث وسعت دورها هناك بعد مساعدة الرئيس السوري بشار الأسد في استعادة معظم بلاده.
19 /01/ 2019
قال خبراء الأمم المتحدة إن الوقود يتم شحنه بشكل غير قانوني من إيران إلى المتمردين الحوثيين الشيعة في اليمن لتمويل حربهم ضد الحكومة، وإن الجانبين ينتهكان القانون الدولي بحملاتهما العسكرية والاحتجاز التعسفي للمنافسين.
16 /01/ 2019
قال رئيس الحرس الثوري للنخبة الإيرانية إن إيران ستحتفظ بقواتها العسكرية في سوريا متحدية التهديدات الإسرائيلية بأنها ستستهدفها إذا لم تغادر البلاد.