هل يبقي الأهلاويون على بترجي رئيسا؟
الثلاثاء - 28 مايو 2019
Tue - 28 May 2019
بترجي يتابع تدريبا للفريق الأول (إعلامي الأهلي)
من الرئيس القادم للأهلي؟ وهل يستمر الرئيس الحالي المكلف عبدالله بترجي؟
لا تزال الضبابية تحوم حول من يتولى رئاسة مجلس إدارة نادي الأهلي بعد موسم مخيب للآمال فشل خلاله الفريق الأول لكرة القدم في القتال بقوة في البطولتين المحليتين، بطولة خادم الحرمين الشريفين، وكأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، وكذلك في بطولة كأس زايد للأندية العربية، بينما لا يزال مستمرا في دوري أبطال آسيا، حيث تأهل إلى دور الـ16.
ومع حالة عدم الرضا على مجلس الإدارة الحالي برئاسة عبدالله بترجي الذي تنتهي فترة تكليفه في يونيو المقبل، أي بعد أقل من شهر، بدأ رجالات الأهلي من جديد في البحث عن الرجل المناسب الذي يحظى بإجماع الشرفيين، خاصة بعد اغتيال آمال عضو الشرف الأمير منصور بن مشعل في تولي رئاسة النادي مرة أخرى بعد أن مهد إلى ذلك قبل نهاية الموسم الماضي ورصده دعما ماليا كبيرا للنادي حال جلوسه على الكرسي من أجل إبرام صفقات مميزة مع لاعبين وأجهزة فنية قادرة على إعادة الفريق إلى منصات التتويج.
وبات الأمير منصور بن مشعل خارج الحسابات تماما لعدم استيفائه لوائح الهيئة العامة للرياضة، التي تنص على ألا يتجاوز عمر من يترشح لرئاسة أي ناد 65 عاما.
وفي أغلب الأحيان يتفق رجالات الأهلي على تسمية رئيس مجلس الإدارة قبل خوض الانتخابات، فيما تعقد الجمعية العمومية من أجل إعلان الرئيس رسميا، كما عرف في الأهلي أيضا عملية التدوير من خلال إعادة أسماء سبق لها تولي رئاسة النادي أو العمل بمنصب آخر مؤثر، فهل يبقي الأهلاويون على بترجي أم يعودون إلى تقليب العناصر القديمة وإعادتها بصورة أكثر حداثة، أم يقدمون اسما جديدا هذه المرة؟
لا تزال الضبابية تحوم حول من يتولى رئاسة مجلس إدارة نادي الأهلي بعد موسم مخيب للآمال فشل خلاله الفريق الأول لكرة القدم في القتال بقوة في البطولتين المحليتين، بطولة خادم الحرمين الشريفين، وكأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، وكذلك في بطولة كأس زايد للأندية العربية، بينما لا يزال مستمرا في دوري أبطال آسيا، حيث تأهل إلى دور الـ16.
ومع حالة عدم الرضا على مجلس الإدارة الحالي برئاسة عبدالله بترجي الذي تنتهي فترة تكليفه في يونيو المقبل، أي بعد أقل من شهر، بدأ رجالات الأهلي من جديد في البحث عن الرجل المناسب الذي يحظى بإجماع الشرفيين، خاصة بعد اغتيال آمال عضو الشرف الأمير منصور بن مشعل في تولي رئاسة النادي مرة أخرى بعد أن مهد إلى ذلك قبل نهاية الموسم الماضي ورصده دعما ماليا كبيرا للنادي حال جلوسه على الكرسي من أجل إبرام صفقات مميزة مع لاعبين وأجهزة فنية قادرة على إعادة الفريق إلى منصات التتويج.
وبات الأمير منصور بن مشعل خارج الحسابات تماما لعدم استيفائه لوائح الهيئة العامة للرياضة، التي تنص على ألا يتجاوز عمر من يترشح لرئاسة أي ناد 65 عاما.
وفي أغلب الأحيان يتفق رجالات الأهلي على تسمية رئيس مجلس الإدارة قبل خوض الانتخابات، فيما تعقد الجمعية العمومية من أجل إعلان الرئيس رسميا، كما عرف في الأهلي أيضا عملية التدوير من خلال إعادة أسماء سبق لها تولي رئاسة النادي أو العمل بمنصب آخر مؤثر، فهل يبقي الأهلاويون على بترجي أم يعودون إلى تقليب العناصر القديمة وإعادتها بصورة أكثر حداثة، أم يقدمون اسما جديدا هذه المرة؟
