تشعر المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بالضغوط التي تمارسها خليفتها في رئاسة الحزب المسيحي الديمقراطي الألماني أنجريت كرامب كارنيباور، لحملها على الاستقالة من منصب المستشارية بعد انتخابات البرلمان الأوروبي.
وفي ظل التوقعات الخاصة بخسارة الحزب المسيحي الديمقراطي الألماني المنتمية إليه ميركل في انتخابات البرلمان التي ستجرى أواخر الشهر الحالي، بعثت زعيمة الحزب أنجريت كرامب-كارنيباور رسالة إلى ميركل تحثها على الاستقالة، كما دعت أنجريت إلى عقد مؤتمر للحزب في الثاني من يونيو المقبل في محاولة للضغط على ميركل.
ونقلت وكالة أنباء بلومبيرج عن المصادر قولها إن كرامب-كارنيباور التي تعرف أيضا باسم «ايه كيه كيه» لم تعلم ميركل بالمؤتمر.
وتصر كرامب-كارنيباور بصورة علنية على أنه يجب على ميركل أن تنهي فترة ولايتها، وأشارت متحدثة باسم زعيمة الحزب المسيحي الديمقراطي إلى تلك التصريحات عندما تواصلت معها وكالة أنباء بلومبيرج، ورغم الضغوط المتزايدة فإن ميركل عاقدة العزم على قضاء فترة ولايتها كاملة حتى سبتمبر 2021، حسبما قالت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها.
وفي ظل التوقعات الخاصة بخسارة الحزب المسيحي الديمقراطي الألماني المنتمية إليه ميركل في انتخابات البرلمان التي ستجرى أواخر الشهر الحالي، بعثت زعيمة الحزب أنجريت كرامب-كارنيباور رسالة إلى ميركل تحثها على الاستقالة، كما دعت أنجريت إلى عقد مؤتمر للحزب في الثاني من يونيو المقبل في محاولة للضغط على ميركل.
ونقلت وكالة أنباء بلومبيرج عن المصادر قولها إن كرامب-كارنيباور التي تعرف أيضا باسم «ايه كيه كيه» لم تعلم ميركل بالمؤتمر.
وتصر كرامب-كارنيباور بصورة علنية على أنه يجب على ميركل أن تنهي فترة ولايتها، وأشارت متحدثة باسم زعيمة الحزب المسيحي الديمقراطي إلى تلك التصريحات عندما تواصلت معها وكالة أنباء بلومبيرج، ورغم الضغوط المتزايدة فإن ميركل عاقدة العزم على قضاء فترة ولايتها كاملة حتى سبتمبر 2021، حسبما قالت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها.