للمرة الثانية وخلال 4 أيام فقط، ألحق التعاون الهزيمة الثانية بالهلال، موجها له ضربة موجعة أخرى.
فبعد أن أقصى سكري القصيم نظيره الهلال من نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين بالفوز عليه 5-0 في ملعبه بجامعة الملك سعود بالرياض الجمعة الماضي، جدد اليوم أيضا الفوز عليه بنتيجة 2-0، ولكن هذه المرة في دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وقللت النتيجة آمال الهلال في الفوز باللقب في ظل تبقي جولتين على نهاية الدوري، فيما أسعدت فريق النصر وجماهيره، بعد أن استعاد الأمل في خطف اللقب نتيجة بقائه في الصدارة برصيد 64 نقطة مقابل 63 للهلال الثاني.
أما التعاون فرفع رصيده إلى 52 نقطة، وبقي في المركز الرابع.
ورغم غالبية التوقعات التي أشارت إلى إمكانية ثأر الهلال لهزيمة الجمعة، في ظل تأهل التعاون إلى نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، وسعيه لخوض المباراة بالعناصر البديلة نتيجة تركيزه على كأس الملك، إلا أن الأخير قلب كل التوقعات ولعب بتكتيك عال كفل له خطف كامل النقاط نتيجة هدفيه في الشوط الثاني عن طريق ليندر تاوامبا وهيلدون أوجوستو في الدقيقتين 65 و69.
في المقابل، فشل الهلال في ترجمة استحواذه على الكرة واستثمار الفرص الكثيرة التي تهيأت للاعبيه، خاصة بافيتيمبي جوميز، ما دفع جماهير الفريق إلى إمطار الملعب بقوارير المياه في انتظار عقوبة من لجنة الانضباط والأخلاق باتحاد كرة القدم.
فبعد أن أقصى سكري القصيم نظيره الهلال من نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين بالفوز عليه 5-0 في ملعبه بجامعة الملك سعود بالرياض الجمعة الماضي، جدد اليوم أيضا الفوز عليه بنتيجة 2-0، ولكن هذه المرة في دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وقللت النتيجة آمال الهلال في الفوز باللقب في ظل تبقي جولتين على نهاية الدوري، فيما أسعدت فريق النصر وجماهيره، بعد أن استعاد الأمل في خطف اللقب نتيجة بقائه في الصدارة برصيد 64 نقطة مقابل 63 للهلال الثاني.
أما التعاون فرفع رصيده إلى 52 نقطة، وبقي في المركز الرابع.
ورغم غالبية التوقعات التي أشارت إلى إمكانية ثأر الهلال لهزيمة الجمعة، في ظل تأهل التعاون إلى نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، وسعيه لخوض المباراة بالعناصر البديلة نتيجة تركيزه على كأس الملك، إلا أن الأخير قلب كل التوقعات ولعب بتكتيك عال كفل له خطف كامل النقاط نتيجة هدفيه في الشوط الثاني عن طريق ليندر تاوامبا وهيلدون أوجوستو في الدقيقتين 65 و69.
في المقابل، فشل الهلال في ترجمة استحواذه على الكرة واستثمار الفرص الكثيرة التي تهيأت للاعبيه، خاصة بافيتيمبي جوميز، ما دفع جماهير الفريق إلى إمطار الملعب بقوارير المياه في انتظار عقوبة من لجنة الانضباط والأخلاق باتحاد كرة القدم.