تعرضت ميليشيات الحوثي الموالية لإيران لضربات موجعة في 3 محاور محاذية للمحافظات الجنوبية، المتمثلة في الحشاء، والغاز أرق، ومريس بالضالع جنوبا.
وأعلن الجيش استعادة مواقع من قبضة ميليشيات الحوثي، عقب ساعات من سيطرتها عليها في محافظة الضالع، وأكد موقع 26 سبتمبر «تمكنت القوات من تطهير منطقة تورصة الواقعة إلى الغرب من مديرية الأزارق والمحاددة لمديرية الحشاء غرب الضالع، وكبدت الحوثيين عددا كبيرا من القتلى والجرحى»، وأشار إلى «تنفيذ الجيش عمليات ملاحقة واسعة للحوثيين الذين فروا إلى المناطق المجاورة في الحشاء».
ودفعت قوات الجيش والمقاومة الشعبية، مدعومة من التحالف العربي بتعزيزات إلى مديرية الأزارق»، ووفقا لموقع الجيش، «تتضمن التعزيزات أسلحة نوعية متعددة، بالإضافة إلى تسليح العشرات من أبناء المناطق ذاتها المنخرطين في المقاومة الشعبية، تمهيدا لمواصلة تعقب الحوثيين وتطهير مديرية الحشاء، وكان الجيش اليمني أعلن مصرع 70 حوثيا في جبهة مريس شمالي محافظة الضالع.
وأفاد الموقع الرسمي بأن قوات الجيش الوطني أفشلت محاولة الميليشيات، وأجبرتها على التراجع، بعد تكبيدها 30 قتيلا في صفوفها، بينهم القيادي الميداني المكنى «أبوحمزة»، وجرح آخرين.
الى ذلك، عقد وزراء خارجية بريطانيا والإمارات ووزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي والقائم بأعمال وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى اجتماعا في لندن، لمناقشة الوضع في اليمن، وأكدت دول الرباعية التزامها بحل سياسي شامل للنزاع في اليمن وتأييدها للاتفاقيات التي توصلت إليها الأطراف اليمنية في ستوكهولم.
وأكد الوزراء على أن إطلاق الميليشيا الحوثية للصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار التي تصنعها ايران وتسهل استخدامها على البلدان المجاورة يشكل تهديداً للأمن الإقليمي ويطيل أمد النزاع، وأعربوا عن دعمهم الكامل للسعودية ومخاوفها الأمنية الوطنية المشروعة ودعوا إلى وضع حد فوري لهذه الهجمات التي تشنها الميليشا الحوثية وحلفاؤها، وأكدوا دعمهم للمبعوث الأممي.وتواصل ميليشيات الحوثي خرق الهدنة الأممية وضرب الاحياء السكنية جنوب الحديدة.
مشاهدات يمنية
وأعلن الجيش استعادة مواقع من قبضة ميليشيات الحوثي، عقب ساعات من سيطرتها عليها في محافظة الضالع، وأكد موقع 26 سبتمبر «تمكنت القوات من تطهير منطقة تورصة الواقعة إلى الغرب من مديرية الأزارق والمحاددة لمديرية الحشاء غرب الضالع، وكبدت الحوثيين عددا كبيرا من القتلى والجرحى»، وأشار إلى «تنفيذ الجيش عمليات ملاحقة واسعة للحوثيين الذين فروا إلى المناطق المجاورة في الحشاء».
ودفعت قوات الجيش والمقاومة الشعبية، مدعومة من التحالف العربي بتعزيزات إلى مديرية الأزارق»، ووفقا لموقع الجيش، «تتضمن التعزيزات أسلحة نوعية متعددة، بالإضافة إلى تسليح العشرات من أبناء المناطق ذاتها المنخرطين في المقاومة الشعبية، تمهيدا لمواصلة تعقب الحوثيين وتطهير مديرية الحشاء، وكان الجيش اليمني أعلن مصرع 70 حوثيا في جبهة مريس شمالي محافظة الضالع.
وأفاد الموقع الرسمي بأن قوات الجيش الوطني أفشلت محاولة الميليشيات، وأجبرتها على التراجع، بعد تكبيدها 30 قتيلا في صفوفها، بينهم القيادي الميداني المكنى «أبوحمزة»، وجرح آخرين.
الى ذلك، عقد وزراء خارجية بريطانيا والإمارات ووزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي والقائم بأعمال وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى اجتماعا في لندن، لمناقشة الوضع في اليمن، وأكدت دول الرباعية التزامها بحل سياسي شامل للنزاع في اليمن وتأييدها للاتفاقيات التي توصلت إليها الأطراف اليمنية في ستوكهولم.
وأكد الوزراء على أن إطلاق الميليشيا الحوثية للصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار التي تصنعها ايران وتسهل استخدامها على البلدان المجاورة يشكل تهديداً للأمن الإقليمي ويطيل أمد النزاع، وأعربوا عن دعمهم الكامل للسعودية ومخاوفها الأمنية الوطنية المشروعة ودعوا إلى وضع حد فوري لهذه الهجمات التي تشنها الميليشا الحوثية وحلفاؤها، وأكدوا دعمهم للمبعوث الأممي.وتواصل ميليشيات الحوثي خرق الهدنة الأممية وضرب الاحياء السكنية جنوب الحديدة.
مشاهدات يمنية
- اختتم الاجتماع الأول للائتلاف الوطني الجنوبي أمس في قاعة الفخامة بالعاصمة عدن، تحت شعار »معا نحو الدولة الاتحادية لتحقيق الإرادة الشعبية لأبناء الجنوب«، بتمثيل من القوى السياسية والمكونات والحركات الشبابية والمرأة والشخصيات السياسية الجنوبية
- ميليشيات الحوثي تتاجر بأراضي الأوقاف بمناطق سيطرتها
- السلطة المحلية بمحافظة المهرة تثمن دور مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية