أعلن البيت الأبيض الأمريكي أمس أن الرئيس دونالد ترمب تحدث هذا الأسبوع مع قائد الجيش الوطنى الليبى خليفة حفتر، الذى وصفه البيت الأبيض بأنه رجل ليبيا القوى، لبحث «جهود مكافحة الإرهاب» وتحقيق السلام في تلك الدولة الواقعة في شمال أفريقيا.
وجاء في البيان أن «الرئيس اعترف بالدور المهم للمشير خليفة حفتر في محاربة الإرهاب وتأمين موارد النفط الليبية، وأن الاثنين ناقشا رؤية مشتركة لانتقال ليبيا إلى نظام سياسي مستقر وديمقراطي».
من جهة أخرى، خرج بضعة آلاف من المؤيدين لحكومة الوفاق الوطني في مدينتي طرابلس ومصراتة إلى الشوارع في مظاهرة رافضة للحرب، نظمتها مؤسسات مدنية في المدينتين للمرة الثانية على التوالي، بعد مظاهرة مشابهة خرجت عشية الجمعة الماضي.
وارتدى أغلب المتظاهرين قمصانا صفراء شبيهة بالتي يرتديها متظاهرون فرنسيون في باريس، وفسر بعض المتظاهرين في حديثهم لوكالة الأنباء الألمانية من ميدان الشهداء وسط طرابلس سبب ارتداء البزات الصفراء، برسالة تضامن أرادوا إرسالها للمتظاهرين الفرنسيين الرافضين لسياسة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وللتعبير عن سخطهم إزاء ما وصفوه بـ«التدخل الفرنسي في الشأن الليبي، ودعم فرنسا للهجوم الذي تشنه القوات المسلحة التابعة للمشير خليفة حفتر على طرابلس».
أرقام اللاجئين وفق الأمم المتحدة
وجاء في البيان أن «الرئيس اعترف بالدور المهم للمشير خليفة حفتر في محاربة الإرهاب وتأمين موارد النفط الليبية، وأن الاثنين ناقشا رؤية مشتركة لانتقال ليبيا إلى نظام سياسي مستقر وديمقراطي».
من جهة أخرى، خرج بضعة آلاف من المؤيدين لحكومة الوفاق الوطني في مدينتي طرابلس ومصراتة إلى الشوارع في مظاهرة رافضة للحرب، نظمتها مؤسسات مدنية في المدينتين للمرة الثانية على التوالي، بعد مظاهرة مشابهة خرجت عشية الجمعة الماضي.
وارتدى أغلب المتظاهرين قمصانا صفراء شبيهة بالتي يرتديها متظاهرون فرنسيون في باريس، وفسر بعض المتظاهرين في حديثهم لوكالة الأنباء الألمانية من ميدان الشهداء وسط طرابلس سبب ارتداء البزات الصفراء، برسالة تضامن أرادوا إرسالها للمتظاهرين الفرنسيين الرافضين لسياسة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وللتعبير عن سخطهم إزاء ما وصفوه بـ«التدخل الفرنسي في الشأن الليبي، ودعم فرنسا للهجوم الذي تشنه القوات المسلحة التابعة للمشير خليفة حفتر على طرابلس».
أرقام اللاجئين وفق الأمم المتحدة
- 163 لاجئا ليبيا تم إجلاؤهم إلى النيجر
- عشرات النساء والأطفال كانوا محتجزين بالقرب من الخطوط الأمامية للقتال
- 500 لاجئ في مراكز تابعة للأمم المتحدة وسط طرابلس
- 3000 لاجئ محتجز في مناطق ضمن نطاق القتال