لا يزال معظم الفطر (عش الغراب) الموجود في العالم مفقودا. وبحسب المتخصصين في علم الفطريات، حدد العلماء أقل من 10%، فحسب، من أنواع الفطر الموجودة في شتى أنحاء العالم، وهو ما يحرم البشرية من موارد قد تكون حيوية، في مجالات الطب وإدارة الغابات، وبالطبع في فنون الطهي.
يوجد الكثير من هذا الفطر في ميانمار، بحسب ما يقوله أعضاء جماعة «مايمايكو»، التي تضم نحو 50 من عشاق الفطر، والذين يحاولون فهرسة الفطريات الأصلية في البلاد، ودراسة فوائدها وأضرارها بالنسبة للبشر.
ويقول آدم نيكولاس، وهو أحد مؤسسي «مايمايكو»، «إن ميانمار متنوعة بالفعل في مناخها المحلي... حيث توجد بها أراض رطبة ومناطق جافة وأراض أخرى على ارتفاع عال وجبال وتلال، ولذلك يتوفر الكثير من فرص نمو أنواع مختلفة من الفطر».
يوجد الكثير من هذا الفطر في ميانمار، بحسب ما يقوله أعضاء جماعة «مايمايكو»، التي تضم نحو 50 من عشاق الفطر، والذين يحاولون فهرسة الفطريات الأصلية في البلاد، ودراسة فوائدها وأضرارها بالنسبة للبشر.
ويقول آدم نيكولاس، وهو أحد مؤسسي «مايمايكو»، «إن ميانمار متنوعة بالفعل في مناخها المحلي... حيث توجد بها أراض رطبة ومناطق جافة وأراض أخرى على ارتفاع عال وجبال وتلال، ولذلك يتوفر الكثير من فرص نمو أنواع مختلفة من الفطر».