89 تهمة تلاحق سفاح المسجدين في نيوزيلندا
المحكمة ترفض تصويره وتمنع تسجيل وقائع الجلسة الثانية اليوم
المحكمة ترفض تصويره وتمنع تسجيل وقائع الجلسة الثانية اليوم
الجمعة - 05 أبريل 2019
Fri - 05 Apr 2019
وجهت 50 تهمة بالقتل و39 تهمة بالشروع في القتل لرجل أسترالي «28 عاما» على خلفية هجومين استهدف بهما مسجدين بمدينة كرايستشيرش في نيوزيلندا في 15 مارس، حسبما أعلنت الشرطة النيوزيلندية أمس في بيان.
ومن المقرر أن يمثل الإرهابي الذي أعلن تأييده لأيديولوجية تفوق البيض اليوم، في جلسة استماع أمام المحكمة العليا في كرايستشيرش عبر تقنية الفيديو من أوكلاند، حيث يتم احتجازه في السجن الوحيد المحاط بتدابير أمنية مشددة في نيوزيلندا.
وقالت الشرطة النيوزيلندية إن تهما أخرى ما زالت قيد البحث، مضيفة أنه لن يتم الإدلاء بمزيد من التعليقات نظرا لأن القضية منظورة أمام القضاء، ويمثل الرجل في جلسة الاستماع الثانية بالنسبة له منذ مقتل 50 شخصا وإصابة 48 آخرين في مسجدي لينوود والنور.
وفي اليوم التالي للهجوم، وجهت ضد الرجل تهمة واحدة بالقتل، ولكن أضيفت تهم أخرى أمس، ولم تؤكد الشرطة ما إذا كان سيواجه أي تهم تتعلق بالإرهاب، ورفض قاضي المحكمة العليا كاميرون ماندر الطلبات المقدمة من وسائل الإعلام الوطنية والدولية للتصوير التلفزيوني أو التقاط صور أو تسجيل وقائع الجلسة اليوم.
وفي دقيقة جرى بثها قبل الجلسة، قال القاضي إن المتهم ليس مطالبا بتقديم دفاعه في الجلسة، لكن سيتعين عليه توضيح موقفه من التمثيل القانوني، وبعد أول مثول له أمام المحكمة، أشار إلى أنه يخطط للدفاع عن نفسه، وسط مخاوف من استغلال محاكمته كمنصة لإعلان معتقداته حول تفوق الجنس الأبيض، بطريقة مماثلة لأندرس بريفيك، الإرهابي اليميني النرويجي الذي قتل 77 شخصا عام 2011.
ومن المقرر أن يمثل الإرهابي الذي أعلن تأييده لأيديولوجية تفوق البيض اليوم، في جلسة استماع أمام المحكمة العليا في كرايستشيرش عبر تقنية الفيديو من أوكلاند، حيث يتم احتجازه في السجن الوحيد المحاط بتدابير أمنية مشددة في نيوزيلندا.
وقالت الشرطة النيوزيلندية إن تهما أخرى ما زالت قيد البحث، مضيفة أنه لن يتم الإدلاء بمزيد من التعليقات نظرا لأن القضية منظورة أمام القضاء، ويمثل الرجل في جلسة الاستماع الثانية بالنسبة له منذ مقتل 50 شخصا وإصابة 48 آخرين في مسجدي لينوود والنور.
وفي اليوم التالي للهجوم، وجهت ضد الرجل تهمة واحدة بالقتل، ولكن أضيفت تهم أخرى أمس، ولم تؤكد الشرطة ما إذا كان سيواجه أي تهم تتعلق بالإرهاب، ورفض قاضي المحكمة العليا كاميرون ماندر الطلبات المقدمة من وسائل الإعلام الوطنية والدولية للتصوير التلفزيوني أو التقاط صور أو تسجيل وقائع الجلسة اليوم.
وفي دقيقة جرى بثها قبل الجلسة، قال القاضي إن المتهم ليس مطالبا بتقديم دفاعه في الجلسة، لكن سيتعين عليه توضيح موقفه من التمثيل القانوني، وبعد أول مثول له أمام المحكمة، أشار إلى أنه يخطط للدفاع عن نفسه، وسط مخاوف من استغلال محاكمته كمنصة لإعلان معتقداته حول تفوق الجنس الأبيض، بطريقة مماثلة لأندرس بريفيك، الإرهابي اليميني النرويجي الذي قتل 77 شخصا عام 2011.