ماذا قال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حول صفقة شراء أرامكو السعودية حصة صندوق الاستثمارات في سابك؟
الأربعاء - 27 مارس 2019
Wed - 27 Mar 2019
- »أرامكو السعودية« اليوم تنتج النفط، ولا تملك سوى القليل من مشاريع المصب (الصناعات التحويلية)، نسبة إلى إنتاجها الضخم من الزيت الخام.
- إن أردنا أن نملك مستقبلا قويا بعد 40سنة من اليوم، فعلى »أرامكو السعودية« أن تستثمر المزيد في المصب (الصناعات التحويلية) فالطلب على النفط بعد 20عاما من اليوم سيكون من البتروكيماويات.
- حين تستثمر أرامكو السعودية المزيد في المصب (الصناعات التحويلية)، سيكون هنالك تعارض كبير مع »سابك«، لأنها متخصصة في البتروكيماويات والمصب (الصناعات التحويلية)، ومصدر سابك الرئيس للنفط هو »أرامكو السعودية«.
- لضمان استفادة »أرامكو السعودية« من »سابك«، وصلنا إلى نقطة أن »صندوق الاستثمارات العامة« سيقوم ببيع حصته التي يملكها في »سابك« والبالغة 70% لصالح »أرامكو السعودية«، من أجل الحصول على شركة عملاقة في هذا المجال في المملكة العربية السعودية وفي العالم أجمع.
- إذا قامت »أرامكو السعودية « باتباع استراتيجية زيادة الاستثمار في المصب(الصناعات التحويلية)، فستعاني سابك بكل تأكيد.
- صفقة سابك بحوالي 70 إلى 80 مليار دولار
- نعتقد أن هذه الصفقة ستتم في 2019، ومبلغ الصفقة سيذهب إلى »صندوق الاستثمارات العامة«
- »أرامكو السعودية« تحظى بديون منخفضة جدا، مقارنة مع شركات الطاقة الأخرى في جميع أنحاء العالم، ولدى الشركة أموال إضافية والكثير من الأدوات للاستثمار في »سابك« للمملكة تجسد الصفقة طموحات المملكة في مجال الطاقة والبتروكيماويات، حيث تسعى إلى الحصول على أقصى قيمة لكل برميل نفط، انسجاما مع استراتيجية المملكة لتنويع مصادر الدخل الوطني، وتعظيم قيمة العائدات من الموارد الهيدروكربونية، وتنمية القطاعات الصناعية التحويلية.
- بحلول 2030 سنقوم من خال شركتي »أرامكو السعودية « و »سابك « بإنتاج أكثر من 3 ملايين برميل من البتروكيماويات، غالبيتها داخل المملكة العربية السعودية، مما سيخلق فرصا هائلة للنمو الاقتصادي والوظائف.
أهمية الصفقة للمملكة
تجسد الصفقة طموحات المملكة في مجال الطاقة والبتروكيماويات، حيث تسعى إلى الحصول عى أقصى قيمة لكل برميل نفط، انسجاما مع استراتيجية المملكة لتنويع مصادر الدخل الوطني، وتعظيم قيمة العائدات من الموارد الهيدروكربونية، وتنمية القطاعات الصناعية التحويلية.
وترتكز الصفقة عى دراسات وتحليات قوية مستوعبة لجميع المخاطر والمخاوف والآثار المحتملة لجميع الأطراف ذات العلاقة بالصفقة، بما في ذلك المساهمون والشركاء والزبائن والموظفون والجهات التنظيمية.
أهمية الصفقة لصندوق الاستثمارات
ستحقق القيمة المحتملة للصفقة سيولة مالية لتنفيذ خطط »صندوق الاستثمارات العامة « وبرامجه الاستثمارية الجديدة في المملكة، وتعد هذه الصفقة نقطة تحول استراتيجية في مسيرة الصندوق، لتحقيق رؤيته في أن يصبح ضمن أكبر الصناديق السيادية في العالم.
أهمية الصفقة لأرامكو السعودية
تدعم هذه الصفقة مبررات تجارية قوية لشركة أرامكو السعودية تعزز من مصالحها الاستراتيجية، وتحقيق إيرادات إضافية، حيث ستدعم الصفقة توجهات الشركة التوسعية لريادة صناعة الطاقة في العالم، وستسهم في تطوير قدراتها في
مجالات النفط والغاز والتكرير والتسويق، وتكامل أعمالها من إنتاج النفط والغاز إلى الصناعات التحويلية، لتعزيز مرونة أداء الشركة وتكيفها مع تقلبات أسعار النفط وظروف صناعة الطاقة.
تدعم هذه الصفقة مبررات تجارية قوية لشركة أرامكو السعودية تعزز من مصالحها الاستراتيجية، وتحقيق إيرادات إضافية، حيث ستدعم الصفقة توجهات الشركة التوسعية لريادة صناعة الطاقة في العالم، وستسهم في تطوير قدراتها في مجالات النفط والغاز والتكرير والتسويق، وتكامل أعمالها من إنتاج النفط والغاز إلى الصناعات التحويلية، لتعزيز مرونة أداء الشركة وتكيفها مع تقلبات أسعار النفط وظروف صناعة الطاقة.
تمثل الصفقة بالنسبة لشركة »سابك« أفضل شراكة استراتيجية ممكنة لتعزيز أعمال الشركة وتعظيم عوائدها وأصولها، خاصة في ظل التوقعات بعدم وجود أي تغييرات في استراتيجية النمو الحالية للشركة، ودون حدوث أي تأثيرات مباشرة على موظفيها وزبائنها وشركائها ومورديها. كما ستسرع الصفقة من تحقيق رؤية »سابك« لأن تكون الشركة الرائدة عالميا في صناعة الكيماويات.
أهمية الصفقة لشركة سابك
تمثل الصفقة بالنسبة لشركة »سابك « أفضل شراكة استراتيجية ممكنة لتعزيز أعمال الشركة وتعظيم عوائدها وأصولها، خاصة في ظل التوقعات بعدم وجود أي تغييرات في استراتيجية النمو الحالية للشركة، ودون حدوث أي تأثيرات
مباشرة عى موظفيها وزبائنها وشركائها ومورديها. كما ستسرع الصفقة من تحقيق رؤية »سابك « لأن تكون الشركة الرائدة عالميا في صناعة الكيماويات.
«أرامكو السعودية» (بيانات عام 2017)
أكبر شركة متكاملة في قطاعي النفط والغاز في العالم، مركزها الرئيس في مدينة الظهران. تدير 332.9 مليار برميل من المكافئ النفطي من احتياطيات المملكة المثبتة من النفط الخام والمكثفات والغاز الطبيعي. وتتمثل رؤية الشركة في أن تصبح أكبر منتج متكامل في العالم في قطاعي الطاقة والكيميائيات، وأن تؤدي أعمالها بطريقة مأمونة ومستدامة وموثوقة.
- 85 عاما من الخبرة في صناعة النفط والغاز
- 11مركز بحوث وتطوير ومكتب تقنية
- +70 ألف موظف حول العالم
- 332.9 مليار برميل الاحتياطيات من المكافئ النفطي
- 10.2ملايين برميل يوميا، إنتاج النفط الخام والمكثفات الممزوجة
- 12.4 مليار قدم مكعبة قياسية يوميا، معالجة الغاز الخام
- 8.7 مليارات قدم مكعبة قياسية يوميا، توريد الغاز الطبيعي
- 6879 ألف برميل يوميا، صادرات النفط الخام المنقولة بحرا
- 993 ألف برميل يوميا، سوائل الغاز الطبيعي المنتجة لأغراض البيع
- 657 مليون برميل، إنتاج المنتجات المكررة
- + 21,000 كيلومتر، طول شبكة خطوط الأنابيب
«سابك» (بيانات عام 2018)
شركة عالمية يقع مركزها الرئيس في الرياض، يعمل بها أكثر من 33 ألف موظف، وتدير عملياتها عبر منظومة مكثفة من المكاتب والمراكز التشغيلية التي تنتشر عبر الأمريكتين وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا. وتدعم عمليات الإنتاج والمبيعات حول العالم لباقة كثيفة التنوع من المنتجات، تشمل: الكيماويات والبلاستيكيات الاستهلاكية والمتخصصة والمغذيات الزراعية والمعادن.
- ثالث أكبر شركة بتروكيماويات في العالم
- مبيعات في أكثر من 100دولة
- عمليات في أكثر من 50 دولة
- أعلى تصنيف ائتماني مستقل وفق أشهر ثلاث وكالات عالمية للتصنيف الائتماني
- ضمن أكبر ثلاث علامات تجارية من حيث القيمة بين شركات الكيماويات
- 64 موقعا للتصنيع
- 21 مركزا تقنيا وبحثيا
- + 33 ألف موظف حول العالم
- 42 عاما من الخبرة في صناعة البتروكيماويات
- إجمالي الأصول 85
- القيمة السوقية 93
- المبيعات السنوية 45
- صافي الدخل 5.7
- 78.6 مليار ريال صادرات إلى الأسواق العالمية
- 36 مليار ريال مشتريات المواد الخام كاللقيم والكهرباء والماء
- 14.2 مليار ريال مبيعات للقطاع الصناعي
- 10.9 مليارات ريال مبيعات لقطاع البناء والتشييد
- 0,74 مليار ريال مبيعات للقطاع الزراعي
- 12.8 % إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي للقطاع الصناعي
- 3.7 % إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي للقطاع الخاص
- 1.7 % إسهامها في إجمالي الناتج المحلي في 2018
- 34.5 % من الصادرات غير النفطية للمملكة
- 18 % من إجمالي رأس المال في »تداول«
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
مدينة المعرفة الاقتصادية تحصل على اعتماد هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة ECZA لمخططها العام المحدث
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025