ينظم مركز المبادرات في مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز "مسك الخيرية" بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، وبالتعاون مع مؤسسة بدر بن عبدالمحسن الحضارية، الخميس المقبل، ، في مقر "اليونسكو" في باريس، أمسية شعرية خاصة بالأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن تحت عنوان "ناي".
14 قصيدة
ومن المنتظر أن يلقي الأمير بدر ما بين 12 و14 قصيدة مع ترجمة مباشرة باللغتين الإنجليزية والفرنسية، وسط حضور عالمي لنحو 400 شخص من أدباء ومثقفين، ومسؤولين في عدد من الدول الأعضاء بمنظمة "اليونسكو".
ويصاحب الأمسية معرض فني يحتوي على لوحات فنية من إبداعات الأمير بدر بن عبدالمحسن، في حين يشارك الفنان حسين الجسمي السفير فوق العادة للنوايا الحسنة، بمعزوفة فنية خلال الأمسية للمرة الأولى من على خشبة مسرح اليونسكو.
ويأتي تنظيم الأمسية امتدادا للشراكة بين مؤسسة مسك الخيرية ومنظمة اليونسكو، التي تتضمن إقامة أنشطة مشتركة تعزز من الروابط الثقافية والفكرية بين السعودية ومنظمة اليونسكو والعديد من الدول الأعضاء لديها، بهدف تعزيز حضور الثقافة السعودية دوليا.
كما يعكس تاريخ انعقاد الأمسية وهو اليوم العالمي للشعر، أهمية خاصة في تقديم أحد أهم رواد الشعر السعودي، وإبراز تطور الحركة الشعرية في المملكة، من على منصة المنظمة العالمية الرائدة في مجال الثقافة والأدب.
أيقونة ثقافية
وفي هذه الأمسية الشعرية الخاصة بالأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن، الذي يشكل أيقونة ثقافية فنية شعرية سعودية مجددة، تضيء مقر اليونسكو مساء يوم الشعر العالمي، تضع مسك الخيرية ثقلها الخيري والثقافي، للتواصل مع الشعوب الأخرى، وإبراز الدور الثقافي السعودي، الذي يلعب الشعر فيه الدور الأبرز على مر التاريخ، في حياة السعوديين على المستوى الشعبي، وعلى المستوى الرسمي في آن واحد، إلى أن بات سمة من سمات المكون الثقافي السعودي في العصر الحديث.
ويعد استثمار منصة "اليونسكو" في اليوم العالمي للشعر فرصة لتسليط الضوء على ثراء الثقافة السعودية، عبر الشعر، وتعزيز حضورها عالميا، في أحد أشكال وصور التواصل مع الآخر، وإبراز القيم الإنسانية المشتركة عبر الإبداعات الشعرية السعودية، إضافة إلى ما يصاحب الأمسية من معرض فني سيعطي هو بدوره فرص التبادل الثقافي والمعرفي بين الشعراء والمثقفين من عدة دول مع نظرائهم من المملكة العربية السعودية.
14 قصيدة
ومن المنتظر أن يلقي الأمير بدر ما بين 12 و14 قصيدة مع ترجمة مباشرة باللغتين الإنجليزية والفرنسية، وسط حضور عالمي لنحو 400 شخص من أدباء ومثقفين، ومسؤولين في عدد من الدول الأعضاء بمنظمة "اليونسكو".
ويصاحب الأمسية معرض فني يحتوي على لوحات فنية من إبداعات الأمير بدر بن عبدالمحسن، في حين يشارك الفنان حسين الجسمي السفير فوق العادة للنوايا الحسنة، بمعزوفة فنية خلال الأمسية للمرة الأولى من على خشبة مسرح اليونسكو.
ويأتي تنظيم الأمسية امتدادا للشراكة بين مؤسسة مسك الخيرية ومنظمة اليونسكو، التي تتضمن إقامة أنشطة مشتركة تعزز من الروابط الثقافية والفكرية بين السعودية ومنظمة اليونسكو والعديد من الدول الأعضاء لديها، بهدف تعزيز حضور الثقافة السعودية دوليا.
كما يعكس تاريخ انعقاد الأمسية وهو اليوم العالمي للشعر، أهمية خاصة في تقديم أحد أهم رواد الشعر السعودي، وإبراز تطور الحركة الشعرية في المملكة، من على منصة المنظمة العالمية الرائدة في مجال الثقافة والأدب.
أيقونة ثقافية
وفي هذه الأمسية الشعرية الخاصة بالأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن، الذي يشكل أيقونة ثقافية فنية شعرية سعودية مجددة، تضيء مقر اليونسكو مساء يوم الشعر العالمي، تضع مسك الخيرية ثقلها الخيري والثقافي، للتواصل مع الشعوب الأخرى، وإبراز الدور الثقافي السعودي، الذي يلعب الشعر فيه الدور الأبرز على مر التاريخ، في حياة السعوديين على المستوى الشعبي، وعلى المستوى الرسمي في آن واحد، إلى أن بات سمة من سمات المكون الثقافي السعودي في العصر الحديث.
ويعد استثمار منصة "اليونسكو" في اليوم العالمي للشعر فرصة لتسليط الضوء على ثراء الثقافة السعودية، عبر الشعر، وتعزيز حضورها عالميا، في أحد أشكال وصور التواصل مع الآخر، وإبراز القيم الإنسانية المشتركة عبر الإبداعات الشعرية السعودية، إضافة إلى ما يصاحب الأمسية من معرض فني سيعطي هو بدوره فرص التبادل الثقافي والمعرفي بين الشعراء والمثقفين من عدة دول مع نظرائهم من المملكة العربية السعودية.