أكد حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية الجزائري المعارض أن ترشح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة للانتخابات الرئاسية المقررة في 18 أبريل المقبل غير شرعي و«جريمة» في حق الدستور الجزائري.
وأشار الحزب الذي قرر مقاطعة الانتخابات في بيان إلى انتهاك الدستور الذي حدث بالترشيح غير الشرعي لرئيس الدولة، قائلا «كان هناك تجاوز صريح للإجراءات الرسمية التي يشترطها المجلس الدستوري»، وأضاف «في هذه الأوقات الحرجة والخطيرة والمفعمة بالأمل مع ذلك، يناشد التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية جميع القوى السياسية والاجتماعية على إيجاد الحلول التي تضمن للشعب حرية اختيار مصيره».
وأشار الحزب الذي قرر مقاطعة الانتخابات في بيان إلى انتهاك الدستور الذي حدث بالترشيح غير الشرعي لرئيس الدولة، قائلا «كان هناك تجاوز صريح للإجراءات الرسمية التي يشترطها المجلس الدستوري»، وأضاف «في هذه الأوقات الحرجة والخطيرة والمفعمة بالأمل مع ذلك، يناشد التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية جميع القوى السياسية والاجتماعية على إيجاد الحلول التي تضمن للشعب حرية اختيار مصيره».