أرامكو تستهدف تصدير 3 مليارات قدم غاز مكعبة قبل 2030
الناصر: صناعة النفط تواجه «أزمة فهم»
الناصر: صناعة النفط تواجه «أزمة فهم»
الأربعاء - 27 فبراير 2019
Wed - 27 Feb 2019
تستهدف شركة أرامكو السعودية تصدير ثلاثة مليارات قدم مكعبة يوميا من الغاز قبل 2030، من موارد تقليدية وغير تقليدية، بحسب الرئيس التنفيذي للشركة المهندس أمين الناصر، مبينا أن صناعة النفط تواجه «أزمة فهم» وأن وجهات النظر التي ترى أن نهاية النفط تقترب مع تنامي استخدام السيارات الكهربائية غير منطقية ولا تعتمد على الحقائق.
وقال الناصر للصحفيين في لندن أمس إن خيارات تصدير الغاز في المستقبل ستشمل خطوط الأنابيب والغاز الطبيعي المسال، وأن أرامكو ستطور بمفردها أصول الغاز بالمملكة.
وأضاف في مناسبة للقطاع النفطي في العاصمة البريطانية أنه من المتوقع أن يزيد الطلب على النفط زيادة كبيرة، مدفوعا في الأساس بقطاع النقل.
مزيد من الاستثمار
ودعا إلى مزيد من الاستثمار في قطاع النفط والغاز لتلبية النمو في المستقبل، وقال إن على صناعة النفط أن «ترد على النظريات المبالغ فيها مثل نظرية ذروة الطلب النفطي».
وأضاف أن السعودية ستواصل الاحتفاظ بطاقة إنتاجية فائضة لتحقيق الاستقرار بسوق النفط عند الضرورة. وتابع «لدينا برنامج استكشاف بقيمة 1.7 مليار دولار سنويا للحفاظ على مستوى الإنتاج والاحتياطيات. ونخطط لأن نكون رائدين عالميا في قطاع الغاز ونستهدف تصدير الغاز مسالا أو بخطوط الأنابيب في المستقبل».
نواجه أزمة فهم
ويتوقع كثيرون أن يبلغ الطلب على النفط ذروته خلال السنوات المقبلة في ظل تشديد معايير الانبعاثات في أنحاء العالم ونمو الطلب على السيارات الموفرة في استهلاك الوقود ومصادر الطاقة المتجددة.
وقال الناصر «صناعتنا تواجه أزمة فهم مع عدد من الأطراف ذات الصلة. مزايانا التقليدية متمثلة في معروض وفير يعتمد عليه وبسعر في المتناول غير كافية لتلبية توقعات المجتمع اليوم. إن وجهات نظر بعض المراقبين التي ترى أن نهاية النفط تقترب مع تنامي استخدام السيارات الكهربائية غير منطقية ولا تقوم على الحقائق».
وقال الناصر للصحفيين في لندن أمس إن خيارات تصدير الغاز في المستقبل ستشمل خطوط الأنابيب والغاز الطبيعي المسال، وأن أرامكو ستطور بمفردها أصول الغاز بالمملكة.
وأضاف في مناسبة للقطاع النفطي في العاصمة البريطانية أنه من المتوقع أن يزيد الطلب على النفط زيادة كبيرة، مدفوعا في الأساس بقطاع النقل.
مزيد من الاستثمار
ودعا إلى مزيد من الاستثمار في قطاع النفط والغاز لتلبية النمو في المستقبل، وقال إن على صناعة النفط أن «ترد على النظريات المبالغ فيها مثل نظرية ذروة الطلب النفطي».
وأضاف أن السعودية ستواصل الاحتفاظ بطاقة إنتاجية فائضة لتحقيق الاستقرار بسوق النفط عند الضرورة. وتابع «لدينا برنامج استكشاف بقيمة 1.7 مليار دولار سنويا للحفاظ على مستوى الإنتاج والاحتياطيات. ونخطط لأن نكون رائدين عالميا في قطاع الغاز ونستهدف تصدير الغاز مسالا أو بخطوط الأنابيب في المستقبل».
نواجه أزمة فهم
ويتوقع كثيرون أن يبلغ الطلب على النفط ذروته خلال السنوات المقبلة في ظل تشديد معايير الانبعاثات في أنحاء العالم ونمو الطلب على السيارات الموفرة في استهلاك الوقود ومصادر الطاقة المتجددة.
وقال الناصر «صناعتنا تواجه أزمة فهم مع عدد من الأطراف ذات الصلة. مزايانا التقليدية متمثلة في معروض وفير يعتمد عليه وبسعر في المتناول غير كافية لتلبية توقعات المجتمع اليوم. إن وجهات نظر بعض المراقبين التي ترى أن نهاية النفط تقترب مع تنامي استخدام السيارات الكهربائية غير منطقية ولا تقوم على الحقائق».
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
مدينة المعرفة الاقتصادية تحصل على اعتماد هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة ECZA لمخططها العام المحدث
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025