صدرت أوامر للفرق الإعلامية الأمريكية التي تغطي زيارة الرئيس دونالد ترمب لفيتنام بالخروج من الفندق الذي تقيم فيه بهانوي على الفور صباح أمس، ليحل مكانهم نزيل بارز آخر على ما يبدو، قبل لقائه المرتقب مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون اليوم.
وقبل ساعات من وصول الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون إلى فندق ميليا هانوي - وهو الفندق الذي أقامت به الفرق الصحفية الأمريكية - صدرت الأوامر للصحفيين بالمغادرة، مما أدى إلى حالة ارتباك للبحث عن مكان آخر للإقامة خلال تغطية قمة ترمب وكيم هذا الأسبوع.
وأعلنت وزارة الشؤون الخارجية الفيتنامية قرار نقل الصحفيين الأمريكيين، مما دفع كبير مراسلي شبكة «سي. إن. إن» الإخبارية الأمريكية في البيت الأبيض، جيم أكوستا، إلى التغريد على تويتر قائلا «يتم طرد الصحافة الأمريكية من الفندق الذي أمضينا أياما فيه لإعداد مكان عملنا»، وشكا زميله في «سي. إن. إن»، ويل ريبلي، قائلا «لا يزال كيم جونج أون يتحكم في الموقف، سواء في كوريا الشمالية أو فيتنام. كانت الولايات المتحدة تريد عقد القمة في دا نانج، التي كانت لديها بالفعل تصاريح استخباراتية لأبيك (منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي)، وأراد كيم هانوي».
وغادر كيم جونج أون أمس فندق ميليا، مقر إقامته في العاصمة الفيتنامية هانوي، ووصل إلى سفارة كوريا الشمالية، في حين ذكرت وسائل إعلامية رسمية في هانوي أن الحكومة الفيتنامية تعتزم تقديم عروض فنية تشمل رقصات تقليدية، للزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج أون، أثناء وجوده في هانوي من أجل عقد قمة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.
وأفادت صحيفة «توي تري» بأن العرض سيشمل استخدام آلات وأزياء زاهية، كانت قد استخدمت من قبل للترفيه عن أباطرة من أسرة «نجوين»، التي حكمت البلاد خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر، من قصرها في هوي. كما سيشمل العرض تقديم فقرات موسيقية من أداء أقليات عرقية منحدرة من منطقة المرتفعات الجبلية الوسطى في فيتنام. ولم يتم بعد تأكيد موعد إقامة الحفل أو مكانه، ولكن من المحتمل أن يتم بعد انتهاء القمة مع ترمب في 28 من فبراير الجاري.
وقبل ساعات من وصول الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون إلى فندق ميليا هانوي - وهو الفندق الذي أقامت به الفرق الصحفية الأمريكية - صدرت الأوامر للصحفيين بالمغادرة، مما أدى إلى حالة ارتباك للبحث عن مكان آخر للإقامة خلال تغطية قمة ترمب وكيم هذا الأسبوع.
وأعلنت وزارة الشؤون الخارجية الفيتنامية قرار نقل الصحفيين الأمريكيين، مما دفع كبير مراسلي شبكة «سي. إن. إن» الإخبارية الأمريكية في البيت الأبيض، جيم أكوستا، إلى التغريد على تويتر قائلا «يتم طرد الصحافة الأمريكية من الفندق الذي أمضينا أياما فيه لإعداد مكان عملنا»، وشكا زميله في «سي. إن. إن»، ويل ريبلي، قائلا «لا يزال كيم جونج أون يتحكم في الموقف، سواء في كوريا الشمالية أو فيتنام. كانت الولايات المتحدة تريد عقد القمة في دا نانج، التي كانت لديها بالفعل تصاريح استخباراتية لأبيك (منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي)، وأراد كيم هانوي».
وغادر كيم جونج أون أمس فندق ميليا، مقر إقامته في العاصمة الفيتنامية هانوي، ووصل إلى سفارة كوريا الشمالية، في حين ذكرت وسائل إعلامية رسمية في هانوي أن الحكومة الفيتنامية تعتزم تقديم عروض فنية تشمل رقصات تقليدية، للزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج أون، أثناء وجوده في هانوي من أجل عقد قمة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.
وأفادت صحيفة «توي تري» بأن العرض سيشمل استخدام آلات وأزياء زاهية، كانت قد استخدمت من قبل للترفيه عن أباطرة من أسرة «نجوين»، التي حكمت البلاد خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر، من قصرها في هوي. كما سيشمل العرض تقديم فقرات موسيقية من أداء أقليات عرقية منحدرة من منطقة المرتفعات الجبلية الوسطى في فيتنام. ولم يتم بعد تأكيد موعد إقامة الحفل أو مكانه، ولكن من المحتمل أن يتم بعد انتهاء القمة مع ترمب في 28 من فبراير الجاري.