الدعدي يدشن «المطالع والمقاصد» في منتدى باشراحيل الثقافي
الثلاثاء - 26 فبراير 2019
Tue - 26 Feb 2019
استضاف منتدى محمد صالح باشراحيل الثقافي بمكة المكرمة الأديب الدكتور يوسف طفيف الدعدي الذي دشن كتابه «المطالع والمقاصد في الشعر الجاهلي».
ورحب نائب رئيس مجلس إدارة المنتدى المهندس تركي محمد باشراحيل برواد وضيوف المنتدى، مثمنا لهم حضورهم وتواصلهم مع برامج المنتدى، ومرحبا بضيف المنتدى، واصفا إياه بالباحث المجد المجتهد في مجال البحث العلمي وهو قامة علمية ومعرفية وطنية نعتز بها.
بعدها بدأ الدعدي الأمسية التي أدارها مدير المنتدى مشهور محمد الحارثي، بالتعريف بكتابه ومحتواه وأسباب اختيار هذا الموضوع عنوانا للكتاب، مبينا أنه كان مبحثا في أطروحته العلمية لنيل درجة الدكتوراه، والتي مرت بمراحل عدة في بناء منهج علمي أخرج هذا الكتاب بعد تحرير الفكرة وترتيبها.
وأضاف أن فكرته تعتمد على الإيمان العميق بقيمة التراث وبين علاقة المطالع بالمقاصد وتسلل المعاني في القصيدة، مستشهدا بقصيدة الشماخ كنموذج لهذه العلاقة، ثم قدم بعضا من قصائده التي جمعها في ديوانه تيه الحمائم.
وجاءت أولى قصائده بعنوان «خطوات بين الظل والضوء»، ثم «موحشة روح» و»درة الأكوان» و»حكايات معتقة» و»نفحات من جبين الصبح»، مختتما قصائده بـ»تيه». بعد ذلك شارك كل من الدكتور مصطفى عبدالواحد والدكتور سمير الدروبي والدكتور محمد بن مريسي الحارثي في المداخلات التي أجاب عنها.
وفي ختام اللقاء قدم تركي باشراحيل درع وهدية المنتدى لضيف الأمسية.
ورحب نائب رئيس مجلس إدارة المنتدى المهندس تركي محمد باشراحيل برواد وضيوف المنتدى، مثمنا لهم حضورهم وتواصلهم مع برامج المنتدى، ومرحبا بضيف المنتدى، واصفا إياه بالباحث المجد المجتهد في مجال البحث العلمي وهو قامة علمية ومعرفية وطنية نعتز بها.
بعدها بدأ الدعدي الأمسية التي أدارها مدير المنتدى مشهور محمد الحارثي، بالتعريف بكتابه ومحتواه وأسباب اختيار هذا الموضوع عنوانا للكتاب، مبينا أنه كان مبحثا في أطروحته العلمية لنيل درجة الدكتوراه، والتي مرت بمراحل عدة في بناء منهج علمي أخرج هذا الكتاب بعد تحرير الفكرة وترتيبها.
وأضاف أن فكرته تعتمد على الإيمان العميق بقيمة التراث وبين علاقة المطالع بالمقاصد وتسلل المعاني في القصيدة، مستشهدا بقصيدة الشماخ كنموذج لهذه العلاقة، ثم قدم بعضا من قصائده التي جمعها في ديوانه تيه الحمائم.
وجاءت أولى قصائده بعنوان «خطوات بين الظل والضوء»، ثم «موحشة روح» و»درة الأكوان» و»حكايات معتقة» و»نفحات من جبين الصبح»، مختتما قصائده بـ»تيه». بعد ذلك شارك كل من الدكتور مصطفى عبدالواحد والدكتور سمير الدروبي والدكتور محمد بن مريسي الحارثي في المداخلات التي أجاب عنها.
وفي ختام اللقاء قدم تركي باشراحيل درع وهدية المنتدى لضيف الأمسية.