سيف محمد بيد سيف سلمان
الاثنين - 25 فبراير 2019
Mon - 25 Feb 2019
هكذا صرح نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بعد تعيينه، بأنه سيف بيد وزير الدفاع، ولا شك أن ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان كان ولا زال سيفا في يد خادم الحرمين الشريفين، إنهما سيفا الحق والنصر والعزة، هنيئا لنا بجيل من الشباب الطموح المتسلح بالعلم والعمل ليبنوا لنا السعودية الحديثة التي تشق طريقها بين الأمم من أجل تحقيق رؤيتها الطموحة التي تؤسس لوطن ينعم بالرخاء والقوة، حيث كان نائب الوزير صقرا يحلق بالفضاء ليحمي حدود السعودية ويذود عنها، وكان في مقدمة من بدؤوا عاصفة الحزم التي حفظت للأمة كرامتها ولليمن عروبته وعندما احتاجه الوطن ليكون ممثلا لخادم الحرمين الشريفين كسفير لأعظم بلد في العالم ليرعى مصالح الوطن وشؤون المواطنين السعوديين في الولايات المتحدة الأمريكية كان نعم السفير، حيث كان محط أنظار الجميع من خلال دفاعه عن السعودية وتقديمها للعالم بصورة حديثة وفقا لرؤية 2030.
وعندما جاء الدور على المساهمة في حماية الوطن ومكتسباته من خلال وزارة الدفاع عاد إلى خدمة الوطن من جديد في أكثر الوزارات أهمية، لقد عاد إلى بداية انطلاق حياته العملية ولا شك أن الوزارة تحت قيادة وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان تمت إعادة هيكلتها بشكل احترافي يؤسس لبناء جيش سعودي قوي ومنظم ليعزز مكانته في المنطقة.
ونتطلع ليكون نائب الوزير السند الأول لوزير الدفاع من أجل الدفع بعجلة التطور في منظومة الدفاع السعودية من خلال بصماته العلمية والعملية التي ستساهم في متابعة الأعمال اليومية عن قرب مع قادة أفرع القوات المسلحة، مما سيكون له الأثر الكبير في تطوير كل القطاعات واستمرار تحديث الجيش بالرجال والعتاد، ودعم التصنيع المحلي.
إن المنظومة العسكرية لم تعد تقليدية، حيث أصبحت التقنية هي المحرك الرئيس لها من خلال منظومات الاتصال والآليات المسيرة عن بعد ومع تعيين نائب الوزير فإننا نتطلع لقوات مسلحة بأحدث وسائل التقنية الحديثة والأسلحة المتطورة بأعلى المهارات البدنية المتقدمة من أجل المحافظة على مكتسبات الوطن الغالي الذي نعيش في رعاية الله ثم في كنفه.
إن روح الشباب تسري في جسد الوطن من خلال القيادات الشابة ليعود بطموح الشباب نحو الازدهار والتطور من خلال رؤية 2030 التي تؤسس لإعادة بناء وطن شامخ لا يقهر ولا يهزم، متسلحة بتوفيق الله وبتخطيط قيادتها الحكيمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والشعب السعودي الوفي، لنقول للعالم نحن السعودية بلد العطاء والنماء والإنسانية ونقول لكل مواطن سعودي ارفع راسك أنت سعودي.
وعندما جاء الدور على المساهمة في حماية الوطن ومكتسباته من خلال وزارة الدفاع عاد إلى خدمة الوطن من جديد في أكثر الوزارات أهمية، لقد عاد إلى بداية انطلاق حياته العملية ولا شك أن الوزارة تحت قيادة وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان تمت إعادة هيكلتها بشكل احترافي يؤسس لبناء جيش سعودي قوي ومنظم ليعزز مكانته في المنطقة.
ونتطلع ليكون نائب الوزير السند الأول لوزير الدفاع من أجل الدفع بعجلة التطور في منظومة الدفاع السعودية من خلال بصماته العلمية والعملية التي ستساهم في متابعة الأعمال اليومية عن قرب مع قادة أفرع القوات المسلحة، مما سيكون له الأثر الكبير في تطوير كل القطاعات واستمرار تحديث الجيش بالرجال والعتاد، ودعم التصنيع المحلي.
إن المنظومة العسكرية لم تعد تقليدية، حيث أصبحت التقنية هي المحرك الرئيس لها من خلال منظومات الاتصال والآليات المسيرة عن بعد ومع تعيين نائب الوزير فإننا نتطلع لقوات مسلحة بأحدث وسائل التقنية الحديثة والأسلحة المتطورة بأعلى المهارات البدنية المتقدمة من أجل المحافظة على مكتسبات الوطن الغالي الذي نعيش في رعاية الله ثم في كنفه.
إن روح الشباب تسري في جسد الوطن من خلال القيادات الشابة ليعود بطموح الشباب نحو الازدهار والتطور من خلال رؤية 2030 التي تؤسس لإعادة بناء وطن شامخ لا يقهر ولا يهزم، متسلحة بتوفيق الله وبتخطيط قيادتها الحكيمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والشعب السعودي الوفي، لنقول للعالم نحن السعودية بلد العطاء والنماء والإنسانية ونقول لكل مواطن سعودي ارفع راسك أنت سعودي.