اكتشف علماء الآثار قبرا يعود إلى إمبراطورية إنكا في شمال بلاد بيرو، وفقا لما أعلنه موقع PHYS ORG الإخباري.
ويعتقد علماء الآثار أن الضريح يعود إلى شخصية نبيلة في تلك الفترة، وذلك لوجود الصدف البحري الذي يوضع في قبور الشخصيات المهمة في فترة الإنكا، والتي استمرت من القرن الـ 12 إلى الـ 16.
يذكر أن الضريح تعرض للنهب مرات عدة من قبل اللصوص بحثا عن الكنوز، وعلى الرغم من ذلك تمكن علماء الآثار من العثور على بعض القطع الثمينة بما فيها المزهريات.
وأفاد علماء الآثار بأن النتائج تثبت أهمية هذا الموقع الذي يقع على بعد ألف كلم شمال العاصمة ليما، وعلى بعد ألفي كلم من كوسكو عاصمة إمبراطورية الإنكا التي امتدت من جنوب كولومبيا إلى وسط تشيلي.
ويعتقد علماء الآثار أن الضريح يعود إلى شخصية نبيلة في تلك الفترة، وذلك لوجود الصدف البحري الذي يوضع في قبور الشخصيات المهمة في فترة الإنكا، والتي استمرت من القرن الـ 12 إلى الـ 16.
يذكر أن الضريح تعرض للنهب مرات عدة من قبل اللصوص بحثا عن الكنوز، وعلى الرغم من ذلك تمكن علماء الآثار من العثور على بعض القطع الثمينة بما فيها المزهريات.
وأفاد علماء الآثار بأن النتائج تثبت أهمية هذا الموقع الذي يقع على بعد ألف كلم شمال العاصمة ليما، وعلى بعد ألفي كلم من كوسكو عاصمة إمبراطورية الإنكا التي امتدت من جنوب كولومبيا إلى وسط تشيلي.