يحتفي مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) في الفترة من 25 فبراير إلى 2 مارس، باليوم الوطني الكويتي، وتهدف الفعالية إلى الاحتفال باليوم الوطني الكويتي واكتشاف تراث الأشقاء والتعرف على وجوه الثقافة، والفن الكويتي عبر سلسلة من الفعاليات المتنوعة التي تبرز الوحدة والتراث الثقافي المشترك بين المملكة العربية السعودية ودولة الكويت الشقيقة.
وقالت مديرة المركز المكلفة المهندسة فاطمة الراشد إن الاحتفالات ستتم عبر مجموعة من الفعاليات والأنشطة الثقافية والفنية المتنوعة، لمشاركة الأشقاء فرحتهم قيادة وشعبا، متمنين دوام العز والأمان للكويت.
تعاون ثقافي
كما تشهد الاحتفالات تعاونا بين المركز ومركز جابر الأحمد الثقافي في الكويت، من خلال استضافة المركز لعرض "أين تذهب هذا المساء.. عرض الثمانينات" التي تقدم عصر دولة الكويت الذهبي لفترة الثمانينات، وتهدف الشراكات في مركز إثراء إلى إضفاء القيمة المرجوة على برامج المركز ومبادراته، وفسح المجال لتنفيذ خطط طويلة المدى لإثراء المحتوى المحلي في المجالات الثقافية والتعليمية والترفيهية.
عرض الثمانينات .. للمرة الأولى بالمملكة
تقدم أوركسترا مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي عرض "أين تذهب هذا المساء ..الثمانينات" الذي يسافر بالجمهور إلى برامج تلفزيون الكويت في ثمانينات القرن الماضي، ليستعرض عددا من الأعمال الثقافية والفنية والبرامج التعليمية التي تجد في صفحاتها سردا ممتعا لحكايات عصر الثمانينات ببرامجها ومسلسلاتها وعروضها المسرحية الخالدة في تلك الفترة في إطار موسيقي بصري.
جلسات أدبية
كما يستضيف المركز الكاتب والروائي الكويتي حمود الشايجي، الذي يناقش من خلال توقيع كتاب جليلة القصة والرواية وتطورها في الخليج العربي في إطار التحولات الاجتماعية والفكرية والموسيقية.
كما ينظم المركز فعالية ديوانية الشعراء وتستضيف أشهر الشعراء والأدباء من الكويت لإلقاء الأشعار الوطنية والشعبية ومشاركتها مع الزوار ضمن جلسات تفاعلية.
عروض شعبية
كما تتضمن الفعاليات ورش عمل مقدمة للأطفال في الصناعات الخليجية التراثية، والتي من أبرزها، صناعة الفخار واللؤلؤ والسدو، وعروض حية لرسوم جدارية تروي تاريخ الكويت باستخدام الفحم أمام الزوار، وعروض يقدمها الشيف إسماعيل مراد، الذي يعد أول شيف من ذوي الإعاقة الحركية في الخليج والكويت تحديدا، ليروي لنا علاقته بالمطبخ وحكاية عشقه للطهي، مجسدا بذلك صورة حية يقدم من خلالها وصفات الطبخ للأكلات الشعبية لدولة الكويت، والتي يعدها ببراعة تعيدنا إلى عبق الماضي وزمن الأمهات الجميل.
وقالت مديرة المركز المكلفة المهندسة فاطمة الراشد إن الاحتفالات ستتم عبر مجموعة من الفعاليات والأنشطة الثقافية والفنية المتنوعة، لمشاركة الأشقاء فرحتهم قيادة وشعبا، متمنين دوام العز والأمان للكويت.
تعاون ثقافي
كما تشهد الاحتفالات تعاونا بين المركز ومركز جابر الأحمد الثقافي في الكويت، من خلال استضافة المركز لعرض "أين تذهب هذا المساء.. عرض الثمانينات" التي تقدم عصر دولة الكويت الذهبي لفترة الثمانينات، وتهدف الشراكات في مركز إثراء إلى إضفاء القيمة المرجوة على برامج المركز ومبادراته، وفسح المجال لتنفيذ خطط طويلة المدى لإثراء المحتوى المحلي في المجالات الثقافية والتعليمية والترفيهية.
عرض الثمانينات .. للمرة الأولى بالمملكة
تقدم أوركسترا مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي عرض "أين تذهب هذا المساء ..الثمانينات" الذي يسافر بالجمهور إلى برامج تلفزيون الكويت في ثمانينات القرن الماضي، ليستعرض عددا من الأعمال الثقافية والفنية والبرامج التعليمية التي تجد في صفحاتها سردا ممتعا لحكايات عصر الثمانينات ببرامجها ومسلسلاتها وعروضها المسرحية الخالدة في تلك الفترة في إطار موسيقي بصري.
جلسات أدبية
كما يستضيف المركز الكاتب والروائي الكويتي حمود الشايجي، الذي يناقش من خلال توقيع كتاب جليلة القصة والرواية وتطورها في الخليج العربي في إطار التحولات الاجتماعية والفكرية والموسيقية.
كما ينظم المركز فعالية ديوانية الشعراء وتستضيف أشهر الشعراء والأدباء من الكويت لإلقاء الأشعار الوطنية والشعبية ومشاركتها مع الزوار ضمن جلسات تفاعلية.
عروض شعبية
كما تتضمن الفعاليات ورش عمل مقدمة للأطفال في الصناعات الخليجية التراثية، والتي من أبرزها، صناعة الفخار واللؤلؤ والسدو، وعروض حية لرسوم جدارية تروي تاريخ الكويت باستخدام الفحم أمام الزوار، وعروض يقدمها الشيف إسماعيل مراد، الذي يعد أول شيف من ذوي الإعاقة الحركية في الخليج والكويت تحديدا، ليروي لنا علاقته بالمطبخ وحكاية عشقه للطهي، مجسدا بذلك صورة حية يقدم من خلالها وصفات الطبخ للأكلات الشعبية لدولة الكويت، والتي يعدها ببراعة تعيدنا إلى عبق الماضي وزمن الأمهات الجميل.