محاربو الساموراي في تحدي «المجنسين» على لقب آسيا
الخميس - 31 يناير 2019
Thu - 31 Jan 2019
بعد 50 مباراة على مدار أربعة أسابيع ، يسدل الستار اليوم على فعاليات النسخة الـ17 من بطولة كأس آسيا لكرة القدم في الإمارات بمواجهة مثيرة بين منتخب اليابان الذي اعتاد بلوغ المباريات النهائية للبطولة، ومنتخب قطر الذي شق طريقه إلى النهائي للمرة الأولى بفضل اعتماده على عدد كبير من اللاعبين المجنسين.
ويأمل محاربو الساموراي أن يكون استاد مدينة زايد الرياضي بأبوظبي مسرحا لتعزيز رقمهم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب الآسيوي، حيث توج باللقب أربع مرات سابقة كان آخرها في نسخة 2011 التي استضافتها قطر تحديدا، ويتطلع الياباني إلى الفوز باللقب للمرة الخامسة في تاريخه، وخاصة أن الإحصائيات تصب في صالحه، نظرا لفوزه باللقب في جميع المرات الأربع السابقة التي بلغ فيها النهائي.
ورغم فوزه باللقب أربع مرات سابقة، لم يكن المنتخب الياباني أبرز المرشحين للفوز باللقب في هذه النسخة، نظرا لعملية الإحلال والتجديد التي مر بها أخيرا وفشله في ترك بصمة جيدة خلال بطولة كأس العالم 2018 بروسيا.
ولكن الفريق برهن عمليا على أن مستواه تطور بشكل سريع وهائل خلال الأشهر القليلة الماضية تحت قيادة المدرب الوطني هاجيمي مورياسو الذي تولى المسؤولية عقب المونديال الروسي.
وفي المقابل، لم يكن القطري ضمن المرشحين بقوة للوصول إلى الأدوار النهائية، ولا سيما أن الفريق لم يسبق له اجتياز دور الثمانية في تاريخ مشاركاته بالبطولة الآسيوية.
ويأمل محاربو الساموراي أن يكون استاد مدينة زايد الرياضي بأبوظبي مسرحا لتعزيز رقمهم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب الآسيوي، حيث توج باللقب أربع مرات سابقة كان آخرها في نسخة 2011 التي استضافتها قطر تحديدا، ويتطلع الياباني إلى الفوز باللقب للمرة الخامسة في تاريخه، وخاصة أن الإحصائيات تصب في صالحه، نظرا لفوزه باللقب في جميع المرات الأربع السابقة التي بلغ فيها النهائي.
ورغم فوزه باللقب أربع مرات سابقة، لم يكن المنتخب الياباني أبرز المرشحين للفوز باللقب في هذه النسخة، نظرا لعملية الإحلال والتجديد التي مر بها أخيرا وفشله في ترك بصمة جيدة خلال بطولة كأس العالم 2018 بروسيا.
ولكن الفريق برهن عمليا على أن مستواه تطور بشكل سريع وهائل خلال الأشهر القليلة الماضية تحت قيادة المدرب الوطني هاجيمي مورياسو الذي تولى المسؤولية عقب المونديال الروسي.
وفي المقابل، لم يكن القطري ضمن المرشحين بقوة للوصول إلى الأدوار النهائية، ولا سيما أن الفريق لم يسبق له اجتياز دور الثمانية في تاريخ مشاركاته بالبطولة الآسيوية.