مبخوت.. حان وقت الانفجار
هدف واحد يكفيه لدخول قائمة هدافي آسيا التاريخية
هدف واحد يكفيه لدخول قائمة هدافي آسيا التاريخية
الخميس - 24 يناير 2019
Thu - 24 Jan 2019
رغم عدم ظهوره حتى الآن بالمستوى الذي كان عليه في النسخة الماضية من البطولة، ما زالت الجماهير الإماراتية تعول كثيرا على مهاجمها الخطير علي مبخوت في بطولة كأس آسيا 2019 لكرة القدم المقامة حاليا في الإمارات، وعندما يلتقي المنتخب الإماراتي نظيره الأسترالي سيكون الفريق في أمس الحاجة إلى أهداف مبخوت لاجتياز هذه العقبة الصعبة في مواجهة حامل اللقب.
وقبل أربع سنوات فقط، فرض مبخوت نفسه نجما للنسخة الماضية من البطولة وتوج هدافا لكأس آسيا 2015 بأستراليا، والآن ، ومع إقامة البطولة في الإمارات لم يقدم مبخوت المتوقع منه حتى الآن، خاصة مع الاعتماد عليه بشكل هائل في ظل غياب شريكيه السابقين في تهديد دفاع المنافسين، حيث غاب عمر عبدالرحمن (عموري) للإصابة، فيما يشارك أحمد خليل كلاعب بديل في ظل الإصابات التي تعرض لها في الفترة الماضية.
وحتى الآن، سجل مبخوت ثلاثة أهداف في النسخة الحالية، وهو نفس العدد من الأهداف الذي سجله قبل مباراة فريقه في دور الثمانية أيضا بنسخة 2015، وأظهرت المباريات أن مستوى اللاعب يتحسن تدريجيا، حيث شكل بعض الخطورة على مرمى المنافسين في المباريات الماضية ولم يعد ينقصه سوى محالفة الحظ له ليستطيع ترجمة الفرص التي تسنح له إلى أهداف.
ويحتاج المنتخب الإماراتي لأهداف مبخوت و»انفجار» طاقات المهاجم الخطير حاليا أكثر من أي وقت سابق، ولا سيما أن الفوز في المباراة سيدفع بأصحاب الأرض إلى المربع الذهبي، وهو ما يمثل إنجازا في ظل مشاكل الإصابات والضغوط التي عانى منها الفريق في الفترة الماضية.
كما يحتاج مبخوت بنفس القدر إلى هز شباك المنتخب الأسترالي للانفراد بصدارة هدافي العرب في البطولات الآسيوية والتي يقتسمها حاليا مع الكويتي جاسم الهويدي والعراقي يونس محمود برصيد ثمانية أهداف لكل منهم، وإذا سجل هدفا واحدا اليوم سيقتسم مع الياباني ناوهيرو تاكاهارا المركز الثالث في قائمة أبرز هدافي كأس آسيا عبر التاريخ التي يتصدرها الإيراني علي دائي برصيد 14 هدفا، ويأتي الكوري الجنوبي لي دونج جوك ثانيا برصيد 10 أهداف.
وقبل أربع سنوات فقط، فرض مبخوت نفسه نجما للنسخة الماضية من البطولة وتوج هدافا لكأس آسيا 2015 بأستراليا، والآن ، ومع إقامة البطولة في الإمارات لم يقدم مبخوت المتوقع منه حتى الآن، خاصة مع الاعتماد عليه بشكل هائل في ظل غياب شريكيه السابقين في تهديد دفاع المنافسين، حيث غاب عمر عبدالرحمن (عموري) للإصابة، فيما يشارك أحمد خليل كلاعب بديل في ظل الإصابات التي تعرض لها في الفترة الماضية.
وحتى الآن، سجل مبخوت ثلاثة أهداف في النسخة الحالية، وهو نفس العدد من الأهداف الذي سجله قبل مباراة فريقه في دور الثمانية أيضا بنسخة 2015، وأظهرت المباريات أن مستوى اللاعب يتحسن تدريجيا، حيث شكل بعض الخطورة على مرمى المنافسين في المباريات الماضية ولم يعد ينقصه سوى محالفة الحظ له ليستطيع ترجمة الفرص التي تسنح له إلى أهداف.
ويحتاج المنتخب الإماراتي لأهداف مبخوت و»انفجار» طاقات المهاجم الخطير حاليا أكثر من أي وقت سابق، ولا سيما أن الفوز في المباراة سيدفع بأصحاب الأرض إلى المربع الذهبي، وهو ما يمثل إنجازا في ظل مشاكل الإصابات والضغوط التي عانى منها الفريق في الفترة الماضية.
كما يحتاج مبخوت بنفس القدر إلى هز شباك المنتخب الأسترالي للانفراد بصدارة هدافي العرب في البطولات الآسيوية والتي يقتسمها حاليا مع الكويتي جاسم الهويدي والعراقي يونس محمود برصيد ثمانية أهداف لكل منهم، وإذا سجل هدفا واحدا اليوم سيقتسم مع الياباني ناوهيرو تاكاهارا المركز الثالث في قائمة أبرز هدافي كأس آسيا عبر التاريخ التي يتصدرها الإيراني علي دائي برصيد 14 هدفا، ويأتي الكوري الجنوبي لي دونج جوك ثانيا برصيد 10 أهداف.