فشلت محاولة إيران في إطلاق قمر صناعي أخيرا، بعد تجاهل التحذيرات الأمريكية ضد ذلك. وحذرت واشنطن طهران في وقت سابق من الشهر الماضي من عدم تنفيذ ثلاث عمليات إطلاق صاروخية مقررة، حيث قالت إن هذا من شأنه أن ينتهك قرار مجلس الأمن الدولي لأنها تستخدم تكنولوجيا الصواريخ الباليستية، بحسب موقع Express
البريطاني.
وكانت واشنطن قلقة أيضا من أن التكنولوجيا الباليستية طويلة المدى، التي استخدمت في وضع السواتل في المدار، يمكن استخدامها أيضا في إطلاق الرؤوس الحربية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو «إن إيران نفذت عملية الإطلاق في تحد للمجتمع الدولي، والإطلاق يظهر مرة أخرى أن إيران تسعى إلى تعزيز قدرات الصواريخ التي تهدد أوروبا والشرق الأوسط».
ومع ذلك، قالت طهران إن إطلاق مركبة الفضاء الخاصة بها واختبارات الصواريخ ليست انتهاكا، لذا ينبغي أن يكون بمقدورها الاستمرار في تطويرها.
وبموجب قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي حدد الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 مع القوى العالمية، فإن «البلد مدعو» إلى التوقف عن العمل على الصواريخ الباليستية المصممة لإيصال أسلحة نووية لمدة تصل إلى ثماني سنوات.
عدد الأسلحة النووية الإيرانية
تعتبر إيران برنامجها الفضائي «مسألة فخر وطني»، على الرغم من عدم معرفة العدد الدقيق للأسلحة النووية.
وقال وزير الاتصالات محمد جهرمي «إن القمر الصناعي الذي أطلق عليه اسم بايام، فشل في المرحلة الثالثة من الإطلاق لأنه لم يصل إلى سرعة كافية»، وفقا لتقرير نشر على موقع الوزارة على الانترنت.
وأضاف التقرير أنه من المفترض أن يتم استخدام القمر الصناعي لأغراض التصوير والاتصالات، وزود بأربع كاميرات.
وكان القصد من القمر أيضا البقاء على ارتفاع 500 كلم لثلاث سنوات تقريبا.
نشر جهرمي على مواقع التواصل الاجتماعي أن قمرا صناعيا آخر يدعى Doosti جاهز للإطلاق، وقال «لا ينبغي أن نخرج أو نتوقف، في هذه الظروف بالضبط نحن الإيرانيون مختلفون عن الآخرين في الروح والشجاعة».
أطلقت إيران أول قمر صناعي محلي الصنع، للبحوث والاتصالات (OMUM) في 2009 في الذكرى الثلاثين للثورة الإسلامية في البلاد عام 1979، والذكرى الأربعين لإطلاقه ستحل قريبا.
الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية بإيران
فجر 3
2000 كلم
يعمل
شهاب 2
2000 كلم
يعمل
شهاب 3 «عماد» غدر
2100 كلم
يعمل
شهاب 4
2000 كلم
تحت التطوير
سجيل1
1,930 كلم
يعمل
سجيل 2
2000 كلم
يعمل
خرمشهر
2000 كلم
مرحلة الاختبار
البريطاني.
وكانت واشنطن قلقة أيضا من أن التكنولوجيا الباليستية طويلة المدى، التي استخدمت في وضع السواتل في المدار، يمكن استخدامها أيضا في إطلاق الرؤوس الحربية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو «إن إيران نفذت عملية الإطلاق في تحد للمجتمع الدولي، والإطلاق يظهر مرة أخرى أن إيران تسعى إلى تعزيز قدرات الصواريخ التي تهدد أوروبا والشرق الأوسط».
ومع ذلك، قالت طهران إن إطلاق مركبة الفضاء الخاصة بها واختبارات الصواريخ ليست انتهاكا، لذا ينبغي أن يكون بمقدورها الاستمرار في تطويرها.
وبموجب قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي حدد الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 مع القوى العالمية، فإن «البلد مدعو» إلى التوقف عن العمل على الصواريخ الباليستية المصممة لإيصال أسلحة نووية لمدة تصل إلى ثماني سنوات.
عدد الأسلحة النووية الإيرانية
تعتبر إيران برنامجها الفضائي «مسألة فخر وطني»، على الرغم من عدم معرفة العدد الدقيق للأسلحة النووية.
وقال وزير الاتصالات محمد جهرمي «إن القمر الصناعي الذي أطلق عليه اسم بايام، فشل في المرحلة الثالثة من الإطلاق لأنه لم يصل إلى سرعة كافية»، وفقا لتقرير نشر على موقع الوزارة على الانترنت.
وأضاف التقرير أنه من المفترض أن يتم استخدام القمر الصناعي لأغراض التصوير والاتصالات، وزود بأربع كاميرات.
وكان القصد من القمر أيضا البقاء على ارتفاع 500 كلم لثلاث سنوات تقريبا.
نشر جهرمي على مواقع التواصل الاجتماعي أن قمرا صناعيا آخر يدعى Doosti جاهز للإطلاق، وقال «لا ينبغي أن نخرج أو نتوقف، في هذه الظروف بالضبط نحن الإيرانيون مختلفون عن الآخرين في الروح والشجاعة».
أطلقت إيران أول قمر صناعي محلي الصنع، للبحوث والاتصالات (OMUM) في 2009 في الذكرى الثلاثين للثورة الإسلامية في البلاد عام 1979، والذكرى الأربعين لإطلاقه ستحل قريبا.
الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية بإيران
فجر 3
2000 كلم
يعمل
شهاب 2
2000 كلم
يعمل
شهاب 3 «عماد» غدر
2100 كلم
يعمل
شهاب 4
2000 كلم
تحت التطوير
سجيل1
1,930 كلم
يعمل
سجيل 2
2000 كلم
يعمل
خرمشهر
2000 كلم
مرحلة الاختبار