لماذا تفشل الشركات الناشئة؟
الأحد - 20 يناير 2019
Sun - 20 Jan 2019
9
في كل يوم تتأسس مبادرات وشركات جديدة، بعضها يستمر وينجح والآخر يفشل، هناك أسباب عدة أدت إلى إفلاس عدد من الشركات الناشئة حول العالم، والتي ذكر أبرزها موقع Quake Capital، بالإضافة إلى نسبة هذه الأسباب في فشل المشروع:
- قلة حاجة السوق للمشروع (42%)
هناك عدد من الشركات الناشئة التي تحاول معالجة مشاكل فريدة وتتمحور نشأتها حول أفكار مميزة، إلا أنها لا تلبي احتياجات السوق
- نقص السيولة (29%)
من الأسباب التي تقتل المشروع في بداياته الدخول برأسمال أقل من اللازم، والذي لا يمكن صاحبه من مواجهة الظروف
- ضعف الفريق المؤسس (23%)
الشركات الناشئة تحتاج أن يكون فريقها متنوع الاختصاصات، ولكن عددا من الشركات تجد نفسها في حاجة للاعتماد على شركات أخرى من أجل إنجاز جزء أو أكثر من أجزاء المشروع
- قوة المنافسة (19%)
على الرغم من أن الشركات الناشئة لا يجب أن تهتم كثيرا بالمنافسة باعتبارها عادة تعمل على الانطلاق من فكرة متجددة، إلا أنه في الحقيقة متى نجحت أفكار شركة ما في اكتساح السوق، يجب توقع وجود منافسين كثر يقلدون أو يحاكون الأمر
- السعر المناسب (18%)
إن تحديد سعر الخدمة يعد من أصعب المراحل في إدارة المشروع. كثير من الأشخاص يضعون أسعارا مبالغا فيها فتقل المبيعات. وبالمقابل يوجد أشخاص آخرون يضعون أسعارا منخفضة، وهو ما يؤدي أيضا إلى تراجع المبيعات بسبب شعور المستهلكين بأن هذه السلع بها شيء معيب
- ضعف المنتج (17%)
من بين أهم النقاط التي تؤدي إما لنجاح أو لفشل إنتاج معين هو مدى ارتياح المستهلك في استعمالها، فيجب التفكير بجدية في انطباع المستعمل الذي سيترك كل واجهة لا تريحه أو يمتنع عن منتج معقد الاستعمال
- غياب نموذج العمل التجاري (17%)
الشركة الناشئة هي شركة تبحث عن تحقيق الأرباح حتى تتمكن من مواصلة نشاطها. والاعتماد على ضخ أموال إضافية لرأس المال لا يمكن أن يؤدي إلى جني الأرباح، بل التخطيط الذكي الذي يبحث عن مختلف المصادر الممكنة لتوفير الإرادات هو الذي يفعل ذلك
- خطط تسويقية غير ناجحة (14%)
14 % من الشركات أرجعت أسباب فشلها لعدم القدرة على التسويق الأمثل لمنتجها. هذه النسبة المرتفعة من الشركات لا تعرف على وجه الدقة الجمهور الذي يجب أن تتوجه إليه أو لا تعرف كيف تجذب اهتمامه
- إهمال آراء الزبائن (14%)
يعد عدم الاهتمام بآراء أو شكاوى الزبائن من أكثر الأخطاء شيوعا لدى الشركات الناشئة، باعتبار أن هذه الآراء كفيلة لوحدها بتجويد المنتج وتحسين مدى تقبله
- التوقيت السيئ (13%)
إذا توفر المنتج قبل توفر الحاجة إليه فهذا سيؤدي بالضرورة إلى انعدام فرص البيع والتسويق. وإذا ما أتى المنتج متأخرا سيكون الجمهور قد وجد منتجا آخر يؤدي الخدمات نفسها التي يقدمها منتجك
- قلة حاجة السوق للمشروع (42%)
هناك عدد من الشركات الناشئة التي تحاول معالجة مشاكل فريدة وتتمحور نشأتها حول أفكار مميزة، إلا أنها لا تلبي احتياجات السوق
- نقص السيولة (29%)
من الأسباب التي تقتل المشروع في بداياته الدخول برأسمال أقل من اللازم، والذي لا يمكن صاحبه من مواجهة الظروف
- ضعف الفريق المؤسس (23%)
الشركات الناشئة تحتاج أن يكون فريقها متنوع الاختصاصات، ولكن عددا من الشركات تجد نفسها في حاجة للاعتماد على شركات أخرى من أجل إنجاز جزء أو أكثر من أجزاء المشروع
- قوة المنافسة (19%)
على الرغم من أن الشركات الناشئة لا يجب أن تهتم كثيرا بالمنافسة باعتبارها عادة تعمل على الانطلاق من فكرة متجددة، إلا أنه في الحقيقة متى نجحت أفكار شركة ما في اكتساح السوق، يجب توقع وجود منافسين كثر يقلدون أو يحاكون الأمر
- السعر المناسب (18%)
إن تحديد سعر الخدمة يعد من أصعب المراحل في إدارة المشروع. كثير من الأشخاص يضعون أسعارا مبالغا فيها فتقل المبيعات. وبالمقابل يوجد أشخاص آخرون يضعون أسعارا منخفضة، وهو ما يؤدي أيضا إلى تراجع المبيعات بسبب شعور المستهلكين بأن هذه السلع بها شيء معيب
- ضعف المنتج (17%)
من بين أهم النقاط التي تؤدي إما لنجاح أو لفشل إنتاج معين هو مدى ارتياح المستهلك في استعمالها، فيجب التفكير بجدية في انطباع المستعمل الذي سيترك كل واجهة لا تريحه أو يمتنع عن منتج معقد الاستعمال
- غياب نموذج العمل التجاري (17%)
الشركة الناشئة هي شركة تبحث عن تحقيق الأرباح حتى تتمكن من مواصلة نشاطها. والاعتماد على ضخ أموال إضافية لرأس المال لا يمكن أن يؤدي إلى جني الأرباح، بل التخطيط الذكي الذي يبحث عن مختلف المصادر الممكنة لتوفير الإرادات هو الذي يفعل ذلك
- خطط تسويقية غير ناجحة (14%)
14 % من الشركات أرجعت أسباب فشلها لعدم القدرة على التسويق الأمثل لمنتجها. هذه النسبة المرتفعة من الشركات لا تعرف على وجه الدقة الجمهور الذي يجب أن تتوجه إليه أو لا تعرف كيف تجذب اهتمامه
- إهمال آراء الزبائن (14%)
يعد عدم الاهتمام بآراء أو شكاوى الزبائن من أكثر الأخطاء شيوعا لدى الشركات الناشئة، باعتبار أن هذه الآراء كفيلة لوحدها بتجويد المنتج وتحسين مدى تقبله
- التوقيت السيئ (13%)
إذا توفر المنتج قبل توفر الحاجة إليه فهذا سيؤدي بالضرورة إلى انعدام فرص البيع والتسويق. وإذا ما أتى المنتج متأخرا سيكون الجمهور قد وجد منتجا آخر يؤدي الخدمات نفسها التي يقدمها منتجك
