الأخضر عينه على الصدارة
الفوز يضعه في مواجهة العراق أو إيران.. والنتائج الأخرى تصدمه باليابان أو أوزباكستان
الفوز يضعه في مواجهة العراق أو إيران.. والنتائج الأخرى تصدمه باليابان أو أوزباكستان
الأربعاء - 16 يناير 2019
Wed - 16 Jan 2019
يبحث المنتخب الكروي السعودي عن تحقيق العلامة الكاملة وصدارة المجموعة الخامسة، عندما يلتقي القطري اليوم، على استاد مدينة زايد الرياضية في أبوظبي بالجولة الثالثة الأخيرة، حيث تجتذب المواجهة اهتماما كبيرا، كونها مباراة حاسمة بعد أن حسم المنتخبان تأهلهما فعليا إلى الدور الثاني بالبطولة قبل مباريات هذه الجولة.
وقدم كل من الفريقين عروضا متميزة في الجولتين السابقتين من البطولة وحقق الفوز فيهما ليقتسم الفريقان صدارة المجموعة برصيد ست نقاط لكليهما، وفي حين يحتاج المنتخب السعودي للفوز لتحقيق الصدارة ومواجهة ثاني المجموعة الرابعة التي يتنافس على صدارتها العراق وإيران، سيكون التعادل كافيا للقطريين للصدارة بسبب فارق الأهداف، وتتسم المباراة بلمسة لاتينية، حيث يدرب المنتخب السعودي، المدير الفني الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي، فيما يدرب الإسباني فيليكس سانشيز المنتخب القطري، ويدرك بيتزي جيدا كيفية الفوز بلقب بطولة دولية وقارية، حيث سبق له قيادة المنتخب التشيلي للفوز بلقب كأس أمم أمريكا الجنوبية «كوبا أمريكا 2016».
وفي حين حقق المنتخب السعودي اللقب الآسيوي 3 مرات، لم يسبق للقطري أن اجتاز دور الثمانية في أي من مشاركاته السابقة في بطولات كأس آسيا، ولكن تصدره المجموعة حاليا قد يمنحه دافعا كبيرا على التألق في مباراة اليوم، ومحاولة الحفاظ على صدارة المجموعة لضمان مواجهة أكثر سهولة في الدور الثاني.
يذكر أن احتلال المركز الأول أو الثاني في هذه المجموعة لن يمنح صاحبه مسارا مختلفا عن الآخر، حيث يلتقي الفائز بصدارة المجموعة في الدور الثاني مع أحد المنتخبين الإيراني أو العراقي، فيما يلتقي الفائز بالمركز الثاني أحد المنتخبين الياباني أو الأوزبكي، ما يعني أن كليهما سيواجه اختبارا صعبا.
احتمالات التأهل
في حال الفوز
يواجه ثاني المجموعة الرابعة (العراق أو إيران)
في حال التعادل أو الخسارة
يواجه أول المجموعة السادسة (اليابان أو أوزباكستان)
وقدم كل من الفريقين عروضا متميزة في الجولتين السابقتين من البطولة وحقق الفوز فيهما ليقتسم الفريقان صدارة المجموعة برصيد ست نقاط لكليهما، وفي حين يحتاج المنتخب السعودي للفوز لتحقيق الصدارة ومواجهة ثاني المجموعة الرابعة التي يتنافس على صدارتها العراق وإيران، سيكون التعادل كافيا للقطريين للصدارة بسبب فارق الأهداف، وتتسم المباراة بلمسة لاتينية، حيث يدرب المنتخب السعودي، المدير الفني الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي، فيما يدرب الإسباني فيليكس سانشيز المنتخب القطري، ويدرك بيتزي جيدا كيفية الفوز بلقب بطولة دولية وقارية، حيث سبق له قيادة المنتخب التشيلي للفوز بلقب كأس أمم أمريكا الجنوبية «كوبا أمريكا 2016».
وفي حين حقق المنتخب السعودي اللقب الآسيوي 3 مرات، لم يسبق للقطري أن اجتاز دور الثمانية في أي من مشاركاته السابقة في بطولات كأس آسيا، ولكن تصدره المجموعة حاليا قد يمنحه دافعا كبيرا على التألق في مباراة اليوم، ومحاولة الحفاظ على صدارة المجموعة لضمان مواجهة أكثر سهولة في الدور الثاني.
يذكر أن احتلال المركز الأول أو الثاني في هذه المجموعة لن يمنح صاحبه مسارا مختلفا عن الآخر، حيث يلتقي الفائز بصدارة المجموعة في الدور الثاني مع أحد المنتخبين الإيراني أو العراقي، فيما يلتقي الفائز بالمركز الثاني أحد المنتخبين الياباني أو الأوزبكي، ما يعني أن كليهما سيواجه اختبارا صعبا.
احتمالات التأهل
في حال الفوز
يواجه ثاني المجموعة الرابعة (العراق أو إيران)
في حال التعادل أو الخسارة
يواجه أول المجموعة السادسة (اليابان أو أوزباكستان)