الأخضر يواجه كوريا الشمالية وقلق الافتتاحية
الثلاثاء - 08 يناير 2019
Tue - 08 Jan 2019
بعيدا عن سوء الحظ الذي لازمه في المباريات الافتتاحية يفتتح الأخضر اليوم مشواره في بطولة كأس آسيا الحالية في الإمارات، بمواجهة نظيره الكوري الشمالي على استاد مكتوم بن راشد ضمن المجموعة الخامسة في الدور الأول.
ويخوض المنتخب السعودي الفائز باللقب ثلاث مرات سابقة المواجهة بكثير من الحذر ويرغب في التغلب على سوء الحظ الذي لازمه في 7 من النسخ التسع السابقة التي شارك فيها على مدار التاريخ البطولة.
ومنذ 23 عاما لم يحقق المنتخب السعودي الفوز في مباراته الأولى بالبطولة الآسيوية، علما بأنه لم يحرز اللقب منذ توج بلقبه الثالث في نسخة 1996.
وحالف الحظ الأخضر مرتين فقط في المباراة الأولى على مدار مشاركاته التسع السابقة، وكانتا في أولى مبارياته بنسخة 1988 ، حيث تغلب على نظيره السوري 2 -0 صفر، وفي نسخة 1996 بالإمارات عندما اكتسح نظيره التايلاندي 6 -0.
ولهذا يسعى الأخضر إلى الحصول على دفعة معنوية ومصدر تفاؤل من مباراة اليوم، ولا سيما أنه أحرز اللقب في نسختي 1988 و1996 اللتين بدأ مسيرته فيهما بالفوز، فيما كان لقبه الآخر في نسخة 1984 التي شهدت أولى مشاركاته في البطولة، وإن استهل مسيرته وقتها بالتعادل مع كوريا الجنوبية 1-1.
وتعد إقامة البطولة في الإمارات مصدرا آخر للتفاؤل بالنسبة للأخضر، حيث سبق أن توج باللقب على أرض الإمارات، كما كان سجله التهديفي في هذه النسخة عام 1996 هو ثاني أفضل سجل له في تاريخ مشاركاته بالبطولة بعد أن أحرز لاعبوه 11 هدفا في 6 مباريات، ولا يتقدم على هذا السجل سوى نجاحه في هز الشباك 12 مرة في 6 مباريات خاضها أيضا بنسخة 2007 ولكنه خسر المباراة النهائية وقتها.
ويخوض الأخضر المباراة مفعما بالثقة والحماس بعد شهور على عودته للظهور في بطولات كأس العالم من خلال مونديال روسيا 2018 ، ويطمح إلى استعادة بريقه الآسيوي من خلال النسخة الحالية.
وحرص المسؤولون في الاتحاد السعودي للعبة على الإبقاء على المدرب الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي عقب انتهاء المونديال الروسي، مما أضفى على الأخضر مزيدا من الاستقرار.
ويتفوق الأخضر على الجميع من حيث عدد مرات الوصول للنهائي، حيث بلغ النهائي في 6 من 9 مشاركات له بالبطولة حتى الآن، وتوج باللقب في 3 مرات، ولم يحالفه الحظ في مثلها حيث حل ثانيا في أعوام 1992 و2000 و2007.
ويعتمد بيتزي على مجموعة كاملة من اللاعبين الناشطين داخل الدوري السعودي.
وفي المقابل يدرك منتخب كوريا الشمالية مدى صعوبة المواجهة، ولكن الفريق يتسلح بالروح العالية والإصرار والرغبة في تفجير المفاجآت مثلما كان في مختلف مشاركاته بالبطولات الكبيرة نظرا للفارق الكبير الذي يفصله عن باقي منافسيه على المستويين الفني والبدني.
وتضم المجموعة أيضا قطر ولبنان.
ويخوض المنتخب السعودي الفائز باللقب ثلاث مرات سابقة المواجهة بكثير من الحذر ويرغب في التغلب على سوء الحظ الذي لازمه في 7 من النسخ التسع السابقة التي شارك فيها على مدار التاريخ البطولة.
ومنذ 23 عاما لم يحقق المنتخب السعودي الفوز في مباراته الأولى بالبطولة الآسيوية، علما بأنه لم يحرز اللقب منذ توج بلقبه الثالث في نسخة 1996.
وحالف الحظ الأخضر مرتين فقط في المباراة الأولى على مدار مشاركاته التسع السابقة، وكانتا في أولى مبارياته بنسخة 1988 ، حيث تغلب على نظيره السوري 2 -0 صفر، وفي نسخة 1996 بالإمارات عندما اكتسح نظيره التايلاندي 6 -0.
ولهذا يسعى الأخضر إلى الحصول على دفعة معنوية ومصدر تفاؤل من مباراة اليوم، ولا سيما أنه أحرز اللقب في نسختي 1988 و1996 اللتين بدأ مسيرته فيهما بالفوز، فيما كان لقبه الآخر في نسخة 1984 التي شهدت أولى مشاركاته في البطولة، وإن استهل مسيرته وقتها بالتعادل مع كوريا الجنوبية 1-1.
وتعد إقامة البطولة في الإمارات مصدرا آخر للتفاؤل بالنسبة للأخضر، حيث سبق أن توج باللقب على أرض الإمارات، كما كان سجله التهديفي في هذه النسخة عام 1996 هو ثاني أفضل سجل له في تاريخ مشاركاته بالبطولة بعد أن أحرز لاعبوه 11 هدفا في 6 مباريات، ولا يتقدم على هذا السجل سوى نجاحه في هز الشباك 12 مرة في 6 مباريات خاضها أيضا بنسخة 2007 ولكنه خسر المباراة النهائية وقتها.
ويخوض الأخضر المباراة مفعما بالثقة والحماس بعد شهور على عودته للظهور في بطولات كأس العالم من خلال مونديال روسيا 2018 ، ويطمح إلى استعادة بريقه الآسيوي من خلال النسخة الحالية.
وحرص المسؤولون في الاتحاد السعودي للعبة على الإبقاء على المدرب الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي عقب انتهاء المونديال الروسي، مما أضفى على الأخضر مزيدا من الاستقرار.
ويتفوق الأخضر على الجميع من حيث عدد مرات الوصول للنهائي، حيث بلغ النهائي في 6 من 9 مشاركات له بالبطولة حتى الآن، وتوج باللقب في 3 مرات، ولم يحالفه الحظ في مثلها حيث حل ثانيا في أعوام 1992 و2000 و2007.
ويعتمد بيتزي على مجموعة كاملة من اللاعبين الناشطين داخل الدوري السعودي.
وفي المقابل يدرك منتخب كوريا الشمالية مدى صعوبة المواجهة، ولكن الفريق يتسلح بالروح العالية والإصرار والرغبة في تفجير المفاجآت مثلما كان في مختلف مشاركاته بالبطولات الكبيرة نظرا للفارق الكبير الذي يفصله عن باقي منافسيه على المستويين الفني والبدني.
وتضم المجموعة أيضا قطر ولبنان.
