يشرح بول آردن في كتابه "كيفما فكرت، فكر العكس" الفوائد غير المتوقعة للقرارات الخاطئة، ويبين كيف أن المجازفة هي الأمان الذي نبحث عنه في حياتنا، ويتساءل: لماذا اللا عقلانية أفضل من العقلانية؟
هنا طريقة خاطئة للتفكير لكنها الطريق الصحيح إلى الفوز، والخطوة الأولى هي اتخاذ القرارات الخاطئة، يقول آردن:
هنا طريقة خاطئة للتفكير لكنها الطريق الصحيح إلى الفوز، والخطوة الأولى هي اتخاذ القرارات الخاطئة، يقول آردن:
- إن كنت دائما من أصحاب القرار الصائب، القرار الآمن الذي يتخذه معظم الناس، ستكون حالك من حال البقية، وستتمنى دائما لو أن الحياة مختلفة.
- الحصول على ما تريد يعني قرارات أنت في حاجة إلى اتخاذها، وليست القرارات التي يعتقد من حولك أن عليك اتخاذها.
- القرار الآمن ممل، متوقع، لا يفضي بك إلى جديد. القرار غير الآمن يدفعك إلى التفكير، والتجارب بطريقة لم تفكر بها من قبل.
- ابدأ بالقرارات الخاطئة لتجد نفسك في أمكنة لا يصلها الآخرون.
- الأفضل أن تندم على ما فعلت من أن تندم على ما لم تفعل.
- إذا أردت معرفة ما ستؤول إليه حياتك، ليس عليك سوى أن تعرف إلى أين تتجه.
- كثيرون يمضون وقتهم في جعل الهدف مثاليا قبل تنفيذه فعلا، فبدل انتظار الكمال، سر بما تملك وأصلحه فيما تنجزه.
- عندما ترتكب الأخطاء كن ناقد نفسك، فقد يكون مغريا إلقاء اللوم على الآخرين، ولكن لا تفعل.