رغم سيطرة المدربين الوطنيين على النسخ الأولى من بطولات كأس آسيا، حيث كان التتويج في أول 6 نسخ من نصيب المدربين الوطنيين، تشهد النسخة الحالية في الإمارات هيمنة للمدرسة الأوروبية على مقعد المدير الفني بعدد من منتخبات البطولة.
وعلى مدار تاريخ البطولة، كان اللقب من نصيب المدربين الوطنيين في 8 من أصل 16 نسخة أقيمت حتى الآن، فيما أحرزت المدرسة البرازيلية 4 من الألقاب الثمانية الأخرى، وكان اللقب في النسخ الأربعة الأخرى من نصيب المدرسة الأوروبية.
ولكن المدرسة الأوروبية تفرض نفسها بقوة على النسخة الحالية، حيث يلعب 16 منتخبا تحت قيادة فنية أوروبية، ويتولى المدربون الوطنيون تدريب 4 منتخبات فقط.
وفيما تخلو هذه النسخة من مدرسة التدريب البرازيلية، فإن المنتخبين السعودي والأوزبكي يعتمدان على مدرسة أخرى من أمريكا الجنوبية هي المدرسة الأرجنتينية.
وسيكون الكوري الجنوبي بارك هانج سيو هو الأجنبي الوحيد الذي ينتمي للقارة الآسيوية، حيث يتولى قيادة المنتخب الفيتنامي.
ومن بين المجموعات الست في الدور الأول، تهيمن المدرسة الأوروبية تماما على المجموعتين الأولى والثالثة.
ورغم انتشار لاعبي السامبا البرازيلية ومدربيها في كثير من أنحاء القارة منذ سنوات طويلة ومساهمتهم ونجاحهم الكبيرين في رفع مستوى كرة القدم الآسيوية، تشهد البطولة الحالية غياب المدرب البرازيلي تماما عن قائمة المدربين.
مدربون يحظون بشهرة عالمية
وعلى مدار تاريخ البطولة، كان اللقب من نصيب المدربين الوطنيين في 8 من أصل 16 نسخة أقيمت حتى الآن، فيما أحرزت المدرسة البرازيلية 4 من الألقاب الثمانية الأخرى، وكان اللقب في النسخ الأربعة الأخرى من نصيب المدرسة الأوروبية.
ولكن المدرسة الأوروبية تفرض نفسها بقوة على النسخة الحالية، حيث يلعب 16 منتخبا تحت قيادة فنية أوروبية، ويتولى المدربون الوطنيون تدريب 4 منتخبات فقط.
وفيما تخلو هذه النسخة من مدرسة التدريب البرازيلية، فإن المنتخبين السعودي والأوزبكي يعتمدان على مدرسة أخرى من أمريكا الجنوبية هي المدرسة الأرجنتينية.
وسيكون الكوري الجنوبي بارك هانج سيو هو الأجنبي الوحيد الذي ينتمي للقارة الآسيوية، حيث يتولى قيادة المنتخب الفيتنامي.
ومن بين المجموعات الست في الدور الأول، تهيمن المدرسة الأوروبية تماما على المجموعتين الأولى والثالثة.
ورغم انتشار لاعبي السامبا البرازيلية ومدربيها في كثير من أنحاء القارة منذ سنوات طويلة ومساهمتهم ونجاحهم الكبيرين في رفع مستوى كرة القدم الآسيوية، تشهد البطولة الحالية غياب المدرب البرازيلي تماما عن قائمة المدربين.
- 16 منتخبا تخوض البطولة تحت قيادة فنية أوروبية
- يتولى المدربون الوطنيون تدريب 4 منتخبات فقط
- تخلو النسخة تماما من مدرسة التدريب البرازيلية
- منتخبا السعودية وأوزبكستان يعتمدان على مدرسة من أمريكا الجنوبية هي الأرجنتينية
- مدرب فيتنام، الكوري الجنوبي بارك هانج سيو، الأجنبي الوحيد الذي ينتمي لآسيا
- تهيمن المدرسة الأوروبية تماما على المجموعتين الأولى والثالثة
- غياب تام للمدرب البرازيلي عن قائمة المدربين
مدربون يحظون بشهرة عالمية
- الإيطالي مارشيلو ليبي (الصين)
- الإيطالي ألبرتو زاكيروني (الإمارات)
- السويدي زفن جوران إريكسون (الفلبين)
- البرتغالي باولو بينتو (كوريا الجنوبية)
- البرتغالي كارلوس كيروش (إيران)