أزالت شركة أبل لعبة مناورات تحاكي الحرب الحالية في أفغانستان، من متجرها، بحسب مجلة «ذا ناشونال إنترست».
ووفقا للحكومة الأمريكية، فإنه من المقبول قتل متمردي «طالبان» الذين يقتلون القوات الأمريكية في أفغانستان، في حين قالت شركة أبل إنه ليس من المقبول قتل طالبان في لعبة فيديو.
وذكرت المجلة أن لعبة «أفغانستان 11» هي عبارة عن محاكاة للحملة الأمريكية في أفغانستان، تتضمن حزمة توسعة القوات البحرية الملكية البريطانية، بالإضافة إلى أنها محاكاة تفصيلية، حيث يؤدي اللاعبون دور قائد عسكري أمريكي، يصبح عليه القيام بعمليات مكافحة التمرد، مثل مطاردة مقاتلي طالبان وتدميرهم، في الوقت الذي لا يعادي فيه السكان المحليين.
وشاركت دار النشر البريطانية Slitherine جزءا من رسالة بريد الكتروني تلقتها من أبل، بخصوص اللعبة تقول «إننا نكتب إليك لإعلامك بالمعلومات الجديدة المتعلقة بتطبيقك «أفغانستان 11»، فبعد إعادة التقييم وجدنا أن اللعبة لا تتناسب وإرشادات مراجعة متجر التطبيقات، ووجدنا تطبيقك يتضمن محتوى يستهدف الأشخاص من حكومة معينة أو كيان حقيقي آخر كأعداء في سياق اللعبة، حيث يعد تطبيق لعبتك محاكاة استراتيجية واقعية تركز على عمليات الجيش الأمريكي في أفغانستان خلال 2011، ولضمان عدم انقطاع إمكانية توفر تطبيقك على متجر أبل، يرجى إرسال تحديث في غضون أسبوعين من تاريخ هذه الرسالة، وإذا لم نتلق تحديثا في غضون أسبوعين، فسيزال تطبيقك من المتجر».
ألعاب أزالتها أبل لأسباب سياسية
2013
حذفت لعبة الحرب الأهلية السورية، على الرغم من أنها كانت لعبة تعليمية لتعليم الناس الصراع.
2015
أزالت ألعابا ظهر عليها علم الكونفدرالية
ألعاب تعتبرها أبل مقبولة
ووفقا للحكومة الأمريكية، فإنه من المقبول قتل متمردي «طالبان» الذين يقتلون القوات الأمريكية في أفغانستان، في حين قالت شركة أبل إنه ليس من المقبول قتل طالبان في لعبة فيديو.
وذكرت المجلة أن لعبة «أفغانستان 11» هي عبارة عن محاكاة للحملة الأمريكية في أفغانستان، تتضمن حزمة توسعة القوات البحرية الملكية البريطانية، بالإضافة إلى أنها محاكاة تفصيلية، حيث يؤدي اللاعبون دور قائد عسكري أمريكي، يصبح عليه القيام بعمليات مكافحة التمرد، مثل مطاردة مقاتلي طالبان وتدميرهم، في الوقت الذي لا يعادي فيه السكان المحليين.
وشاركت دار النشر البريطانية Slitherine جزءا من رسالة بريد الكتروني تلقتها من أبل، بخصوص اللعبة تقول «إننا نكتب إليك لإعلامك بالمعلومات الجديدة المتعلقة بتطبيقك «أفغانستان 11»، فبعد إعادة التقييم وجدنا أن اللعبة لا تتناسب وإرشادات مراجعة متجر التطبيقات، ووجدنا تطبيقك يتضمن محتوى يستهدف الأشخاص من حكومة معينة أو كيان حقيقي آخر كأعداء في سياق اللعبة، حيث يعد تطبيق لعبتك محاكاة استراتيجية واقعية تركز على عمليات الجيش الأمريكي في أفغانستان خلال 2011، ولضمان عدم انقطاع إمكانية توفر تطبيقك على متجر أبل، يرجى إرسال تحديث في غضون أسبوعين من تاريخ هذه الرسالة، وإذا لم نتلق تحديثا في غضون أسبوعين، فسيزال تطبيقك من المتجر».
ألعاب أزالتها أبل لأسباب سياسية
2013
حذفت لعبة الحرب الأهلية السورية، على الرغم من أنها كانت لعبة تعليمية لتعليم الناس الصراع.
2015
أزالت ألعابا ظهر عليها علم الكونفدرالية
ألعاب تعتبرها أبل مقبولة
- 6 ألعاب في سلسلة بانزر في محاكاة تاريخية مفصلة للمعارك الكبرى في الحرب العالمية الثانية، تتضمن مقاتلة القوات النازية للقوات الأمريكية والبريطانية والسوفياتية
- تركز ألعاب الحرب العالمية الثانية على «الرايخ الثالث» الذي لم يعد موجودا
- لعبة النازيين الجدد الجديدة حيث يقتل اللاعبون اليهود والمثليين والصحفيين.