أظهرت دراسة جديدة قام بها باحثون من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس أن بعض مرضى السرطان يمكن أن يعانوا من تدهور معرفي بعد العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي، حيث أجرى الباحثون اختبارا على 94 شخصا تشافوا من سرطان الثدي تتراوح أعمارهم بين 36 و69 سنة، وجميعهم امتد علاجهم من ثلاث إلى ست سنوات، إما بالعلاج الكيميائي أوالإشعاعي أو كليهما.
وبحسب موقع Fortune، فإن نتائج فحص الحمض النووي للمشاركين ونشاط إنزيم تيلوميراز (إنزيمات تساعد في الحفاظ على صحة الخلايا)، دلت على أن علاجات السرطان الشائعة يمكن أن تؤدي إلى تلف الحمض النووي وانخفاض نشاط الإنزيم تيلوميراز المسؤول عن الوظائف الإدراكية.
وبحسب موقع Fortune، فإن نتائج فحص الحمض النووي للمشاركين ونشاط إنزيم تيلوميراز (إنزيمات تساعد في الحفاظ على صحة الخلايا)، دلت على أن علاجات السرطان الشائعة يمكن أن تؤدي إلى تلف الحمض النووي وانخفاض نشاط الإنزيم تيلوميراز المسؤول عن الوظائف الإدراكية.