شدد المدير الفني للمنتخب السعودي لكرة القدم، الأرجنتيني خوان بيتزي على قوة المنافسة في كأس آسيا 2019 لكرة القدم المقررة بالإمارات.
وأشار، في مقابلة نشرها موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) على الانترنت، إلى أن عددا من المنتخبات سيسعى بقوة من أجل إحراز اللقب وهو ما سيجعله يطلب من اللاعبين التركيز في كل مباراة على حدة.
وأضاف «الآن الحال مختلف، فالمسؤولية أكبر بكثير عما كانت عليه قبل كأس العالم، أصبح لدينا الوقت للبناء على ما أنهيناه في روسيا، وأتوقع من اللاعبين استجابة كبيرة وأن يكونوا على قدر المسؤولية».
وسيتنافس المنتخب السعودي في البطولة الآسيوية المقررة بين الخامس من يناير وأول فبراير 2019 ، ضمن المجموعة الخامسة مع منتخبات قطر ولبنان وكوريا الشمالية.
الطريق الصحيح
وتابع «أرى أننا نسير على الطريق الصحيح من أجل تحقيق الأهداف التي نريدها في المنافسة القارية، أصبحت على دراية أكبر بالكرة الآسيوية، وذلك بعد أن اقتربت من اللاعبين والأندية في السعودية خلال العام الذي قضيته هناك، كما راقبت أغلب المنافسين».
وأوضح «أنا كمدرب لا أحب الخوض في التكهنات المسبقة، أعرف أن هذه البطولة ستشهد مباريات صعبة ومنافسين أقوياء يريدون مثلنا الفوز، ولكني أركز على فريقي في المقام الأول، وذلك بإرساء أسلوبنا كي نكمل ما بدأناه في روسيا الصيف الماضي، وهذه ستكون كلمة السر التي أعمل عليها قبل الدخول في غمار المنافسة».
وقال «سنتعامل مع كل مباراة على حدة وسنخوضها وفق متطلبات معينة، وكما ذكرت، طموحنا لا يقف عند حد معين. أنا مدرب أثق بعملي ودوما أريد أن أصل لأفضل أداء ولهذا أملك كل الوعي بما نحن مقبلون عليه».
حالة شك
وقال بيتزي «للحقيقة كنت في حالة شك فيما إذا كنت سأنجح بالمهمة على أكمل وجه، لم تكن الفترة الفاصلة قبل انطلاق كأس العالم 2018 طويلة وكافية للتعرف على اللاعبين، وتمرير الأفكار التكتيكية يحتاج للوقت».
البطل الأوحد
وحول أسلوبه التدريبي، قال «بطبيعتي لا أحب أن ألعب دور البطل الأوحد، فهناك فريق عمل كامل يعمل معي لإنجاز المهمة، ولكن ما أحبذه بفريقي يتلخص في الاستحواذ وخلق الفرص والجمل التكتيكية واللعب الهجومي، وأرى أن هذه هي الطريقة المناسبة التي أريد أن أجعل المنتخب السعودي يعتاد عليها بشكل دائم مهما كان المنافس. هذه الطريقة تحتاج لعمل مكثف، بالتأكيد أنا على ثقة بقدرات اللاعبين، فهم يملكون الحماس لتطبيق هذه الأمور فوق أرضية الملعب والحصول على النتائج المطلوبة».
وأشار، في مقابلة نشرها موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) على الانترنت، إلى أن عددا من المنتخبات سيسعى بقوة من أجل إحراز اللقب وهو ما سيجعله يطلب من اللاعبين التركيز في كل مباراة على حدة.
وأضاف «الآن الحال مختلف، فالمسؤولية أكبر بكثير عما كانت عليه قبل كأس العالم، أصبح لدينا الوقت للبناء على ما أنهيناه في روسيا، وأتوقع من اللاعبين استجابة كبيرة وأن يكونوا على قدر المسؤولية».
وسيتنافس المنتخب السعودي في البطولة الآسيوية المقررة بين الخامس من يناير وأول فبراير 2019 ، ضمن المجموعة الخامسة مع منتخبات قطر ولبنان وكوريا الشمالية.
الطريق الصحيح
وتابع «أرى أننا نسير على الطريق الصحيح من أجل تحقيق الأهداف التي نريدها في المنافسة القارية، أصبحت على دراية أكبر بالكرة الآسيوية، وذلك بعد أن اقتربت من اللاعبين والأندية في السعودية خلال العام الذي قضيته هناك، كما راقبت أغلب المنافسين».
وأوضح «أنا كمدرب لا أحب الخوض في التكهنات المسبقة، أعرف أن هذه البطولة ستشهد مباريات صعبة ومنافسين أقوياء يريدون مثلنا الفوز، ولكني أركز على فريقي في المقام الأول، وذلك بإرساء أسلوبنا كي نكمل ما بدأناه في روسيا الصيف الماضي، وهذه ستكون كلمة السر التي أعمل عليها قبل الدخول في غمار المنافسة».
وقال «سنتعامل مع كل مباراة على حدة وسنخوضها وفق متطلبات معينة، وكما ذكرت، طموحنا لا يقف عند حد معين. أنا مدرب أثق بعملي ودوما أريد أن أصل لأفضل أداء ولهذا أملك كل الوعي بما نحن مقبلون عليه».
حالة شك
وقال بيتزي «للحقيقة كنت في حالة شك فيما إذا كنت سأنجح بالمهمة على أكمل وجه، لم تكن الفترة الفاصلة قبل انطلاق كأس العالم 2018 طويلة وكافية للتعرف على اللاعبين، وتمرير الأفكار التكتيكية يحتاج للوقت».
البطل الأوحد
وحول أسلوبه التدريبي، قال «بطبيعتي لا أحب أن ألعب دور البطل الأوحد، فهناك فريق عمل كامل يعمل معي لإنجاز المهمة، ولكن ما أحبذه بفريقي يتلخص في الاستحواذ وخلق الفرص والجمل التكتيكية واللعب الهجومي، وأرى أن هذه هي الطريقة المناسبة التي أريد أن أجعل المنتخب السعودي يعتاد عليها بشكل دائم مهما كان المنافس. هذه الطريقة تحتاج لعمل مكثف، بالتأكيد أنا على ثقة بقدرات اللاعبين، فهم يملكون الحماس لتطبيق هذه الأمور فوق أرضية الملعب والحصول على النتائج المطلوبة».