أمراء المناطق والوزراء والمسؤولون: خادم الحرمين الشريفين سند للأمتين العربية والإسلامية

الاحد - 09 ديسمبر 2018

Sun - 09 Dec 2018

رفع أمراء المناطق والوزراء والمسؤولون أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة الذكرى الرابعة للبيعة وتوليه مقاليد الحكم بالمملكة العربية السعودية خادما للحرمين الشريفين وسندا للأمتين العربية والإسلامية بالمواقف الشجاعة النبيلة بكل حزم وعزم نصرة للمستضعفين والمكلومين، ابتغاء مرضاة الله عز وجل والوقوف في وجه الأطماع التوسوعية والحملات العدائية ضد مملكتنا الحبيبة.

المناسبة الغالية

قال مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل إن هذه المناسبة الغالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن تأتي ونحن ننعم بالأمن والأمان والتقدم والازدهار بفضل الله عز وجل أولا ثم بفضل التلاحم والترابط بين القيادة الرشيدة والشعب السعودي الوفي الأصيل، ويحتفل الوطن بهذه الذكرى العظيمة بكل فخر واعتزاز بالإنجازات التطويرية المتلاحقة على كل المستويات بتوجيهاتكم الهادفة إلى تحقيق الرخاء والاستقرار والاستدامة والريادة المثالية للوطن والمواطن التي سطرها المجد وسيخلدها التاريخ على جميع الأصعدة المحلية والعربية والإسلامية والدولية.

وضوح الرؤية

أكد أمير منطقة جازان محمد بن ناصر أن العهد الميمون والزاهر لخادم الحرمين الشريفين اتسم بالحكمة في اتخاذ القرار في إصدار الأوامر المصيرية ما ينبئ عن وضوح الرؤية ودقة الهدف والحنكة بكل ما من شأنه التمشي مع روح العصر بمفهوم جديد ورؤية طموحة متميزة، وليس أدل على ذلك من التحول الوطني 2020 الذي يشهده الوطن بمختلف قطاعاته التنموية والاقتصادية وذلك من منطلق رؤية المملكة 2030، والتي جميعها تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتؤسس لمرحلة جديدة توائم المرحلة القادمة.

ونوه بنتائج جولات وزيارات خادم الحرمين لكل المناطق التي عمقت الترابط الأبوي بين القيادة والشعب وظهر ذلك جليا في المشاعر الصادقة والمتبادلة مع أبنائه المواطنين للسير بالوطن نحو القمة والمجد.

تتعاظم الطموحات

قال أمير منطقة الرياض فيصل بن بندر في كلمة بهذه المناسبة: عاما بعد عام تتوالى المنجزات وتتعاظم الطموحات فتكبر الهمم ونعانق بفضل الله القمم في ظل قائد محنك وسياسي خبير وربان ماهر يقود هذه البلاد بحكمة واقتدار فاحتفل الوطن والمواطن بكل افتخار.

وأضاف: حزم وعزم، عدال وبذل، بناء ونماء، رخاء واستقرار، حمل هم الوطن فكسب الجولة، وحمل هم المواطن فأمر برؤية طموحة، عادا هذه الذكرى العزيزة علينا جميعا فرصة عظيمة لتجديد الولاء والبيعة، وتأكيد التلاحم بين الشعب والقيادة في ملحمة وطنية أذهلت الأعداء وأثارت غبطة الأشقاء والأصدقاء.

تنمية الوطن

أشاد أمير منطقة عسير فيصل بن خالد بحكمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قيادة دفة الإصلاح في شتى المجالات في وطن العز والنماء، مبينا أنه أنموذج ومثال يحتذى به في صناعة التغيير، وفق استراتيجية قامت على مبدأي العزم والحزم في الإصلاح والتطوير والتنمية.

وأكد أن ذكرى البيعة الرابعة لخادم الحرمين مناسبة غالية على قلوبنا جميعا، تدفعنا لاستلهام منجزات قائد هذا الكيان الذي عمل على بناء دولة عصرية تتسم بالقوة من خلال تمسكها بثوابتها وقيمها، وتتسم بالحداثة القائمة على صناعة الفكر المتزن النير، وتقوم على بناء الإنسان كونه واسطة العقد في تكوين التنمية وبناء الوطن، ومحور التحدي الأول.

ملك المواقف العظيمة

أكد أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف أن الذكرى الرابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين، وتوليه مقاليد الحكم، تحل على الوطن وهو يسير على طريق والده المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - وإخوانه الملوك - رحمهم الله، في بناء الوطن والرقي به في شتى المعالم.

وقال "يحق للوطن في ذكرى البيعة أن يفتخر وللمواطن أن يحتفي بهذه المناسبة، لملك الحزم والعزم، ملك المواقف العظيمة التي أثبتت للجميع حنكة القائد الذي جعل من أمن وسلامة بلاده ورفاهية ورخاء مواطنيه همه الأول وشغله الشاغل، بوصف المواطن شريك مهم في النهضة التنموية للمملكة، وهو ما يؤكده في جميع خطاباته وكلماته التي كان آخرها خطابه السنوي في مجلس الشورى".

انتماء لوطنه

قال أمير منطقة نجران جلوي بن عبدالعزيز إن ذكرى البيعة شعور لا يتجدد بل هو ملازم في وجدان كل مواطن في هذا الوطن المعطاء.

وأضاف أن الذكرى الرابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين، تختزل ما يحمله الشعب من انتماء لوطنه وولاء للقيادة ولا أدل على ذلك وصف ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، للمواطن بـ "العظيم"، وقوة همته بـ "جبل طويق".

ونوه بجهود الملك في خدمة الإسلام والمسلمين وتجلى ذلك في عنايته الفائقة بخدمة وعمارة الحرمين الشريفين، ومواقفه الثابتة تجاه قضايا الأمتين العربية والإسلامية، في حفظ الدين الحنيف وخدمته، وصون العروبة، إضافة إلى دوره العالمي عبر جهوده الإنسانية، ونشره للخير والسلام والمحبة.

نقف صفا واحدا

أكد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل أن المملكة العربية السعودية خطَّت خطواتٍ عظيمةً في عهد خادم الحرمين الشريفين، وحققت منجزات وضعتها بجدارة واستحقاق في أعلى السلم التنموي، وذلك لم يكن ليأتي لولا فضل الله ثم القيادة الحكيمة التي تستوعب متغيرات العصر وضرورة المواكبة بخطط جديدة، ورؤية أكثر استشرافا للمستقبل وقراءة لمتطلباته، والعمل على تنفيذها بكل الحزم الذي يجعل شعبنا أكثر أمنا ورخاء وازدهارا.

وقال: إننا إذ نقف صفا واحدا خلف خادم الحرمين الشريفين وسنده وعضده ولي العهد، إنما نجدد العهد ونحن نحتفل بذكرى البيعة الرابعة التي تحل في الثالث من ربيع الآخر 1440هـ، وبلادنا تمضي في مسيرة الخير والعطاء والنماء، وتحصد مزيدا من المنجزات التي تؤسس لانتقال تنموي كبير يرتقي إلى طموحاتنا الوطنية، والحفاظ على مكتسباتنا وإرثنا وأصالتنا، وتطوير مواردنا البشرية والطبيعية حتى ننجز النهضة التي نخطط لها في جميع المناطق بتوازن وشمولية في الجوانب كافة.

تتعاظم المنجزات

أكد أمير منطقة الباحة الدكتور حسام بن سعود أن ذكرى البيعة الرابعة لخادم الحرمين الشريفين، تحل ونحن نعيش في واحة من الأمن ورغد من العيش، فتتسابق الإنجازات وتتعاظم المنجزات فتكبر الآمال، وتزيد الطموحات عندما نسابق الزمن بعقيدة راسخة، وقيادة حكيمة، ورؤية تؤسس لغد زاهر مشرق لينعم أبناء هذا الوطن بالراحة والرفاهية، وكما ردد الملك في عدد من المناسبات أن "الإنسان السعودي هو هدف التنمية الأول".

وبين أن الإنجازات الكبيرة للمملكة ودورها القيادي في الجانب الخارجي يؤكد حرص خادم الحرمين أن المملكة ماضية في توجيه المنطقة نحو الأمن والسلام والعمل على معالجة كثير من القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية وستظل مواقف المملكة شاهدة على مدار الزمن ومحفوظة في ذاكرة التاريخ، إضافة إلى موقفها الحازم في محاربة الإرهاب بمختلف أشكاله وصوره والتصدي له لتحقيق الأمن والاستقرار في العالم.

بناء المستقبل

أكد أمير منطقة حائل عبدالعزيز بن سعد أن الذكرى الرابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين لها وقعها الخاص على النفس، كما أن لها أثرها على الوطن وأبنائه لما تحقق فيها من النماء وبناء المستقبل.

وقال "منذ تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم تعزز دور المملكة إقليميا ودوليا، فالملك سلمان يحظى بمكانة مرموقة دوليا، لتعامله المختلف مع المتغيرات التي طرأت وتطرأ على كافة الأصعدة اقتصاديا وسياسيا، ما جعل بلدنا منارة للعطاء والبناء".

وتابع الأمير عبدالعزيز بن سعد "إن خادم الحرمين يسعى دائما إلى وضع وطنه وشعبه في مقدمة العالم، وهو التوجه الذي أكدته رؤية المملكة 2030م فحرص على رفاهية شعبه، ونهضة بلاده، وقام بالعديد من المبادرات والمشروعات التنموية الضخمة التي تضمن للمواطن السعودي رغد العيش والحياة الكريمة، وسط مجتمع آمن وصحي، يسهم شبابه في بنائه، بتنمية متوازنة ".

الإصلاحات الشاملة

رفع أمير منطقة المدينة المنورة فيصل بن سلمان باسمه وباسم أهالي المنطقة التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة الذكرى الرابعة للبيعة، مؤكدا أن هذه المناسبة العزيزة تجسد مشاعر الحب والوفاء لقائد مسيرتنا.

وقال: بكل فخر واعتزاز تتواصل العطاءات في هذا العهد الزاهر، من أجل استمرار مسيرة التنمية المستدامة، والاهتمام بالمواطن وتلبية احتياجاته ومتطلباته وتحقيق الرفاهية والعيش الكريم له، وقامت المرحلة الإصلاحية الشاملة في عهد خادم الحرمين الشريفين، على أسس متينة، وانطلقت من رغبة مجتمعية صادقة، تحققت من خلالها طفرة نوعية من الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية، كان من بين ثمارها العديد من المشاريع التنموية الكبرى، والانفتاح على الاستثمار العالمي من أجل تنويع الإيرادات ودعم ركائز الاقتصاد.

معاني الوفاء

قال أمير منطقة الحدود الشمالية فيصل بن خالد بن سلطان "تحتفي المملكة وطنا ومواطنا بالذكرى الرابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في البلاد، الحافلة بالعديد من التطورات والإنجازات المتسارعة على المستويين المحلي والدولي، وفق رؤية وطنية شاملة تستوعب متطلبات تنمية الوطن وتلبية احتياجات المواطن وتمكينه من المشاركة في مسيرة التنمية المباركة".

ووصف ذكرى البيعة بالمناسبة العزيزة التي تجسد أسمى معاني الوفاء وصدق الولاء لقائد عظيم خطت البلاد بحزمه وعزمه بعد توفيق الله خطوات كبيرة نحو الرقي والتقدم والرفعة والازدهار والأمن والاستقرار.

العهد الزاهر

قال وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود "تحتفي المملكة العربية السعودية في هذا اليوم بمناسبة كريمة هي ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في عامها الرابع، والتي تحل علينا ونحن بفضل الله وتوفيقه ثم بفضل قيادته الرشيدة وسياسته الحكيمة ورؤيته السديدة ننعم بوافر الأمن والاستقرار ومزيد التقدم والازدهار، حيث انطلقت مسيرة التنمية وخطط التطوير والتحديث في عهده الزاهر بخطى واثقة وتطلعات سامية في إطار رؤية وطنية شاملة تهدف إلى بناء حاضر مشرق ومستقل زاهر لهذه البلاد المباركة وشعبها الوفي".

وأضاف "لقد شرف الله خادم الحرمين الشريفين بحمل أمانة خدمة الحرمين الشريفين ورعاية قاصديهما وقيادة هذا الوطن الكريم بثقله الروحي الإسلامي والعربي وعمقه الإستراتيجي ودوره العالمي المؤثر على كافة الصعد في ظل أوضاع إقليمية ودولية مضطربة باتت تهدد أمن واستقرار المنطقة وتشكل في الوقت نفسه تحديا بالغ الخطورة لأمن واستقرار المملكة إلا أنه استطاع بتوفيق الله ثم بما عُرف عنه من ثبات عقيدة وعمق رؤية وحزم قرار وعزيمة اقتدار، أن يصون أمن هذه البلاد وأن يحافظ على استقراها وأن يبطل مخططات أعدائها وأن يدفع بها إلى مزيد من التقدم والرفعة والازدهار".

القائد الفذ

قال وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عياف "في كل عام، نستذكر مبايعة أبناء الشعب السعودي لخادم الحرمين الشريفين القائد الفذ الذي سخر حياته لخدمة دينه ووطنه وأمته، بفضل سياسته الحكيمة، وبعد نظره، وشخصيته القيادية التي واكبت مختلف التحولات التي شهدتها بلادنا، حيث كان إحدى الركائز الأساسية في قيادة هذا الوطن بمختلف المهام التي أسندت إليه، والمواقع التي شغلها عبر العهود السابقة".

وأشار إلى أن خادم الحرمين الشريفين يولي أهمية كبيرة لنهضة وتنمية بلادنا، لتأخذ مكانها في مصاف الدول المتقدمة، على جميع الأصعدة سياسيا، واقتصاديا، واجتماعيا، من خلال التوجهات الإصلاحية الشاملة التي تعتمد على التنظيم، والتحديث، والتطوير التنموي الداخلي، بعمل مستدام، وبرؤية ترسم خارطة طريق المستقبل للمملكة، التي ترتكز على المجتمع الحيوي، والوطن الطموح، والاقتصاد المزدهر، إضافة إلى السياسة الخارجية المتزنة، والعلاقات الدولية المتينة، والحضور السياسي المؤثر تجاه القضايا الإقليمية والدولية، بما يكفل مصالح بلادنا، ومصالح الأمتين العربية والإسلامية، لتحقيق السلام والأمن في المنطقة.

بشائر الخير

أكد وزير الثقافة الأمير بدر بن فرحان أن هذه المناسبة الغالية تأتي هذا العام حاملة بشائر الخير للشعب السعودي الوفي بفضل الله ثم بفضل حكمة القيادة التي جعلت المواطن السعودي يشعر بالثقة والفخر والاعتزاز بما تحقق لبلاده الغالية من منجزات وتطور في مختلف المجالات داخليا وخارجيا، في ظل توجهات وآفاق رؤية المملكة 2030 الهادفة لتحقيق التطور والرقي للمواطن السعودي في الحاضر والمستقبل.

ونوه بما يحظى به قطاع الثقافة من رعاية القيادة الحكيمة، موضحا أن وزارة الثقافة التي أنشئت حديثا تسعى جاهدة لتحقيق الرغبة في إبراز كنوز المملكة الثقافية للعالم ومد جسور التعاون مع ثقافات الشعوب الأخرى في جو من التسامح المثمر في ظل تعاليم ديننا الإسلامي وقيمنا وتقاليدنا العربية الأصيلة.

قفزات تنموية

أكد وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الدكتور وليد الصمعاني أن المملكة خلال الأربع سنوات الماضية حققت قفزات تنموية عملاقة وتغيرا إيجابيا كبيرا، الأمر الذي انعكس على تقدم المملكة في المجالات كافة.

وقال: إن جهود خادم الحرمين الشريفين وتوجيهاته السديدة نهضت بالمملكة ورسخت مكانتها بين الدول العظمى، حتى انتقلت المملكة ولله الحمد والمنة من الثقل الإقليمي إلى العالمي.

وأردف "وبطبيعة الحال المرفق العدلي سار في طريق التقدم والتطور الذي انتهجته المملكة خلال الأعوام الماضية؛ فقد شهدنا أخيرا اكتمال منظومة القضاء المتخصص بتدشين المحاكم العمالية، كما شهدنا التحول الرقمي في قطاع التوثيق، وأصبحت إجراءات المرفق العدلي مؤتمتة ومجودة مما يصب في اختصار الإجراءات للمستفيدين وبحث سبل راحتهم".

تحقيق العدل

أكد المفتي العام للمملكة رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ أن من أهم مرتكزات سياسة حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الحرص على مصالح الشعب.

وقال إن الله تعالى حبا هذه البلاد المباركة بقيادة رشيدة تحرص على مصالح الشعب، وخدمة المواطنين وتحقيق ما فيه راحتهم واطمئنانهم، منذ أن تأسست هذه المملكة على يد الملك عبدالعزيز - رحمه الله إلى هذا العهد الميمون عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.

ولفت إلى أن خادم الحرمين الشريفين حرص منذ أن تولى مقاليد الحكم في البلاد على تحقيق العدل، وتوخي سياسة الشفافية في القضايا المحلية، والحرص على تحقيق مصالح شعبه ورعيته، منوها بالموافق الإيجابية والخطوات العملية للحكومة التي أسهمت في تحقيق راحة المواطن، إلى جانب التطلع إلى مستقبل زاهر تظهر فيه المملكة بمظهر القوة والمتانة والمنعة التي تعلي راية عزها ومجدها بين دول العالم، إلى جانب تحقيق التفوق والتطور في مختلف مجالات الحياة الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والتقنية؛ لتكون المملكة في مصاف الدول المتقدمة والقوية في العالم.