تأتي مشاركة السعودية في أهم القمم السنوية في العالم، للإسهام المباشر في بناء قنوات اتصال مستمر بكبار صناع السياسات المالية والاقتصادية العالمية، لتعزيز التعاون المباشر مع الدول الرئيسة في العالم.
وأكد محللون ومراقبون أن مشاركة السعودية بوفد رفيع المستوى يرأسه ولي العهد في هذه القمة العالمية، يعد مؤشرا قويا على حرص المملكة على الاستمرار في تعزيز دورها الفاعل في مجموعة الـ 20، وبما يحقق مصالح الدول.
وأوضح الكاتب الصحفي غازي الحارثي أن مشاركة السعودية في قمة مجموعة الـ 20 مهمة جدا، كونها تمثل مصالح الدول العربية والنامية، وأن اللقاءات الثنائية التي يعقدها ولي العهد على هامش أعمال القمة مع قادة مجموعة الـ 20، دليل واضح على الدور المؤثر للسعودية على المستوى العالمي، ولتحقيق مصالح الدول العربية في الشرق الأوسط أيضا.
وقال لـ «مكة» إن عضوية المملكة في المجموعة ستؤدي إلى تنسيق وإصلاح بعض السياسات في عدد من المجالات المالية والاقتصادية، مما سيدفع إلى مزيد من التطوير للقطاعات المالية والاقتصادية، وإن هذه المشاركة تمثل ثقة واعترافا غير مسبوقين بأهمية الدور السعودي، خاصة الاقتصادي عالميا.
وذكر أن المشاركة السعودية في القمة تبرهن على القوة والنفوذ السياسي والاقتصادي الذي يفرض وجود المملكة كطرف مؤثر في صنع السياسات الاقتصادية العالمية.
وشدد الحارثي على أن اللقاءات التي يعقدها ولي العهد مع عدد من قادة مجموعة الـ 20 أنموذج لاستمرار السعودية في تعزيز العلاقات مع الدول المشاركة في قمة الأرجنتين، وتنطلق من الدور السعودي الكبير في استقرار الاقتصاد العالمي.
وأضاف «تمثل المشاركة السعودية برئاسة ولي العهد، في قمة الأرجنتين، أهمية استثنائية يجسدها نجاح الرياض في توجيه سياستها الاقتصادية ودعم الاقتصاد وقطاع الأعمال السعودي، مما كان له أبلغ الأثر في جعل المملكة دولة فاعلة في رسم سياسة الاقتصاد العالمي وقبلة آمنة للاستثمارات من مختلف دول العالم».
وأكد محللون ومراقبون أن مشاركة السعودية بوفد رفيع المستوى يرأسه ولي العهد في هذه القمة العالمية، يعد مؤشرا قويا على حرص المملكة على الاستمرار في تعزيز دورها الفاعل في مجموعة الـ 20، وبما يحقق مصالح الدول.
وأوضح الكاتب الصحفي غازي الحارثي أن مشاركة السعودية في قمة مجموعة الـ 20 مهمة جدا، كونها تمثل مصالح الدول العربية والنامية، وأن اللقاءات الثنائية التي يعقدها ولي العهد على هامش أعمال القمة مع قادة مجموعة الـ 20، دليل واضح على الدور المؤثر للسعودية على المستوى العالمي، ولتحقيق مصالح الدول العربية في الشرق الأوسط أيضا.
وقال لـ «مكة» إن عضوية المملكة في المجموعة ستؤدي إلى تنسيق وإصلاح بعض السياسات في عدد من المجالات المالية والاقتصادية، مما سيدفع إلى مزيد من التطوير للقطاعات المالية والاقتصادية، وإن هذه المشاركة تمثل ثقة واعترافا غير مسبوقين بأهمية الدور السعودي، خاصة الاقتصادي عالميا.
وذكر أن المشاركة السعودية في القمة تبرهن على القوة والنفوذ السياسي والاقتصادي الذي يفرض وجود المملكة كطرف مؤثر في صنع السياسات الاقتصادية العالمية.
وشدد الحارثي على أن اللقاءات التي يعقدها ولي العهد مع عدد من قادة مجموعة الـ 20 أنموذج لاستمرار السعودية في تعزيز العلاقات مع الدول المشاركة في قمة الأرجنتين، وتنطلق من الدور السعودي الكبير في استقرار الاقتصاد العالمي.
وأضاف «تمثل المشاركة السعودية برئاسة ولي العهد، في قمة الأرجنتين، أهمية استثنائية يجسدها نجاح الرياض في توجيه سياستها الاقتصادية ودعم الاقتصاد وقطاع الأعمال السعودي، مما كان له أبلغ الأثر في جعل المملكة دولة فاعلة في رسم سياسة الاقتصاد العالمي وقبلة آمنة للاستثمارات من مختلف دول العالم».
الأكثر قراءة
بدء البيع في مدينة بنان بضاحية الفرسان شمال شرق الرياض
«المركزي السعودي» يطلق خدمة استعراض حساباتي البنكية للأفراد
تطوير شبكات البنى التحتية في مدينة سدير للصناعة بـ 344 مليونا
3 مذكرات بين أرامكو وشركات أمريكية لتطوير حلول طاقة منخفضة الكربون
«المالية» تبدأ اليوم استقبال طلبات التسجيل في برنامج تأهيل المتميزين
اتفاقية السوق العربية المشتركة للكهرباء تدخل حيز التنفيذ سبتمبر المقبل