تسعى لجنة خبراء من حقوق الإنسان معينة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لمنح إيران مهلة لإنهاء الحظر المفروض على حضور النساء للمباريات في الملاعب.
وقال المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان التابع للفيفا بحسب موقع فوكس سبورت، "يجب على الاتحاد الدولي أن يمنح الاتحاد الإيراني لكرة القدم جدولا زمنيا للالتزام بحضور النساء للملاعب، مع تحذيره من عقوبات متوقعة حال عدم القيام بذلك".
وتحظر لوائح الفيفا التمييز بين الجنسين، على الرغم من أن قادته عادة ما يتجنبون علنا انتقاد الحكومة الإيرانية، وفي هذا الشهر سمحت السلطات الإيرانية لمئات من النساء المختارات، بحضور نهائي دوري أبطال آسيا في طهران الذي جمع كاشيما اليابانى بمضيفه بيرسبوليس الإيرانى على ملعب أزادى، وانتهى بتتويج الفريق الياباني، حيث تردد أن معظم النساء كن من أقارب اللاعبين أو عضوات في الفرق الرياضية النسوية.
كما سمح الشهر الماضي لنحو 100 امرأة بمشاهدة المواجهة الودية بين منتخبي إيران وبوليفيا.
وأشارت اللجنة إلى تقدم متواصل يحرزه الفيفا في نطاق واسع من القضايا، وأنه يخطط للتركيز في تقريره المقبل على كأس العالم 2022 في قطر، مبينة أنه ينبغي على الفيفا أيضا أن يكون واضحا بشأن العقوبات المحتملة في حالة عدم التزام إيران بدخول النساء الملاعب.
وتنص قوانين الفيفا على أنه يمكن المعاقبة على التمييز من خلال تعليق النشاط أو الطرد من المنظومة، على الرغم من أن قانونه التأديبي يسمح بفرض عقوبات أخف، مثل الغرامات وإغلاق جزئي للملاعب.
وقال المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان التابع للفيفا بحسب موقع فوكس سبورت، "يجب على الاتحاد الدولي أن يمنح الاتحاد الإيراني لكرة القدم جدولا زمنيا للالتزام بحضور النساء للملاعب، مع تحذيره من عقوبات متوقعة حال عدم القيام بذلك".
وتحظر لوائح الفيفا التمييز بين الجنسين، على الرغم من أن قادته عادة ما يتجنبون علنا انتقاد الحكومة الإيرانية، وفي هذا الشهر سمحت السلطات الإيرانية لمئات من النساء المختارات، بحضور نهائي دوري أبطال آسيا في طهران الذي جمع كاشيما اليابانى بمضيفه بيرسبوليس الإيرانى على ملعب أزادى، وانتهى بتتويج الفريق الياباني، حيث تردد أن معظم النساء كن من أقارب اللاعبين أو عضوات في الفرق الرياضية النسوية.
كما سمح الشهر الماضي لنحو 100 امرأة بمشاهدة المواجهة الودية بين منتخبي إيران وبوليفيا.
وأشارت اللجنة إلى تقدم متواصل يحرزه الفيفا في نطاق واسع من القضايا، وأنه يخطط للتركيز في تقريره المقبل على كأس العالم 2022 في قطر، مبينة أنه ينبغي على الفيفا أيضا أن يكون واضحا بشأن العقوبات المحتملة في حالة عدم التزام إيران بدخول النساء الملاعب.
وتنص قوانين الفيفا على أنه يمكن المعاقبة على التمييز من خلال تعليق النشاط أو الطرد من المنظومة، على الرغم من أن قانونه التأديبي يسمح بفرض عقوبات أخف، مثل الغرامات وإغلاق جزئي للملاعب.