حظيت الجلسات الافتتاحية في منتدى مسك العالمي في نسخته الثالثة أمس الذي انطلق في فندق الفور سيزنز في الرياض، تحت عنوان (مهارات المستقبل)، بتفاعل كبير وتغطية إعلامية واسعة من مختلف دول العالم، بمشاركة متحدثين عالميين وشركاء دوليين، وعدد من ممثلي المؤسسات الشبابية الدولية، وحضور الآلاف من القيادات الشابة والتنفيذية ورياديي الأعمال ومسؤولي القطاع الحكومي والخاص.
وجاءت الجلسة الافتتاحية تحت عنوان «مهاراتك هي كل شيء» بمشاركة وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي، برفقة متحدثين عالميين، وتحدث خلال الجلسة عن التحديات التي تواجه المملكة في تطوير مهارات الشباب بشكل ينسجم مع متطلبات رؤية المملكة 2030.
كما عرج المتحدثون الدوليون على المهارات الأساسية التي يحتاجها الشباب لمواجهة تحدي التغيير.
وتطرقت الجلسة الثانية من اليوم الأول في منتدى مسك العالمي عن مهارات المستقبل العالمية، ودور الشركات الكبرى في تمكين الشباب من المشاركة في القرار، وكانت تحث على التحدث إلى الشباب وليس عن الشباب، مع إعطائهم الفرصة، ليكون لهم دور فعال في المشاركة في القرار.
كما حدد المنتدى أهم مهارات المستقبل ليتم تطبيقها عمليا بين المشاركين، بما يمنحهم القدرة على إيجاد روابط بين الأفكار المختلفة، وإدارة التواصل مع الآخرين والتفاعل مع المحيط، واستخدام تمييز المشاعر وتقييم المعلومات في اتخاذ قرارات متنوعة، بجانب امتلاك عقلية مستقلة تجيد تحديد الاحتياجات وتخصيص الموارد وتحقيق الأهداف.
وخصص المنتدى مساحات تفاعلية عدة لتحقيق هذه الأهداف، ففي (معمل المهارات) تدار مقابلات مع أبرز القادة الملهمين والكفاءات المميزة حول العالم، وفي (مراكز المهارات) تقام ورش عمل لتطبيق المهارات عمليا مع مجموعة من الخبراء العالميين، فيما تستضيف (مجالس المهارات) جلسات حوارية مخصصة للعصف الذهني وتكوين العلاقات المهنية والتعاون حول مهارات المستقبل، ويتيح (مختبر المهارات) للمشاركين التعرف على أبرز التقنيات المتقدمة.
يذكر أن منتدى مسك العالمي يأتي بتنظيم من مركز المبادرات في مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية»، وتستمر فعالياته لمدة يومين.
أهم مهارات المستقبل:
المنتدى يعزز:
يركز المنتدى على:
- (تطوير الأفراد)
لتحديد أهم المهارات التي تلزم الأفراد للنجاح في اقتصاد المستقبل
- (التأقلم مع الشراكة التفاعلية بين الإنسان والآلة)
الذي يؤسس لعلاقة بناءة بين الطرفين مع تطور التكنولوجيا بوتيرة سريعة
- (تعزيز التعاون البشري)
الذي يستدعي تطوير المهارات الاجتماعية كأحد أهم أدوات التعامل مع تحولات العصر
وجاءت الجلسة الافتتاحية تحت عنوان «مهاراتك هي كل شيء» بمشاركة وزير العمل والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد الراجحي، برفقة متحدثين عالميين، وتحدث خلال الجلسة عن التحديات التي تواجه المملكة في تطوير مهارات الشباب بشكل ينسجم مع متطلبات رؤية المملكة 2030.
كما عرج المتحدثون الدوليون على المهارات الأساسية التي يحتاجها الشباب لمواجهة تحدي التغيير.
وتطرقت الجلسة الثانية من اليوم الأول في منتدى مسك العالمي عن مهارات المستقبل العالمية، ودور الشركات الكبرى في تمكين الشباب من المشاركة في القرار، وكانت تحث على التحدث إلى الشباب وليس عن الشباب، مع إعطائهم الفرصة، ليكون لهم دور فعال في المشاركة في القرار.
كما حدد المنتدى أهم مهارات المستقبل ليتم تطبيقها عمليا بين المشاركين، بما يمنحهم القدرة على إيجاد روابط بين الأفكار المختلفة، وإدارة التواصل مع الآخرين والتفاعل مع المحيط، واستخدام تمييز المشاعر وتقييم المعلومات في اتخاذ قرارات متنوعة، بجانب امتلاك عقلية مستقلة تجيد تحديد الاحتياجات وتخصيص الموارد وتحقيق الأهداف.
وخصص المنتدى مساحات تفاعلية عدة لتحقيق هذه الأهداف، ففي (معمل المهارات) تدار مقابلات مع أبرز القادة الملهمين والكفاءات المميزة حول العالم، وفي (مراكز المهارات) تقام ورش عمل لتطبيق المهارات عمليا مع مجموعة من الخبراء العالميين، فيما تستضيف (مجالس المهارات) جلسات حوارية مخصصة للعصف الذهني وتكوين العلاقات المهنية والتعاون حول مهارات المستقبل، ويتيح (مختبر المهارات) للمشاركين التعرف على أبرز التقنيات المتقدمة.
يذكر أن منتدى مسك العالمي يأتي بتنظيم من مركز المبادرات في مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية»، وتستمر فعالياته لمدة يومين.
أهم مهارات المستقبل:
- التفكير الابتكاري
- الذكاء الاجتماعي
- النقد واتخاذ القرارات
- التكيف والصمود
- المبادرة والتوجيه الذاتي
المنتدى يعزز:
- الإلهام والتحدي والتعاون والتجربة
- الاستماع للرؤى المبتكرة والمساعدة على التأهب للمستقبل
- اختبار الفرضيات واتجاهات التفكير
- تشكيل علاقات مستدامة لبناء مجتمع منتدى مسك العالمي المتنامي
يركز المنتدى على:
- (تطوير الأفراد)
لتحديد أهم المهارات التي تلزم الأفراد للنجاح في اقتصاد المستقبل
- (التأقلم مع الشراكة التفاعلية بين الإنسان والآلة)
الذي يؤسس لعلاقة بناءة بين الطرفين مع تطور التكنولوجيا بوتيرة سريعة
- (تعزيز التعاون البشري)
الذي يستدعي تطوير المهارات الاجتماعية كأحد أهم أدوات التعامل مع تحولات العصر