مليون ريال جائزة عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي
الاثنين - 12 نوفمبر 2018
Mon - 12 Nov 2018
أكد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل أن موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على جائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي تؤكد حرصه وعنايته بالثقافة والفكر والأدب.
وقال الفيصل خلال حفل إطلاقه للجائزة أمس «نسعد اليوم بإطلاق هذه الجائزة الفتية التي تنطلق من جامعة وأكاديمية فتية، وأسأل الله التوفيق للجميع لترتقي هذه الجائزة إلى مستوى طموح قائد هذه الأمة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي شرفنا بموافقته للمرة الأولى على جائزة شعرية وإطلاقها باسم الأمير عبدالله الفيصل، يرحمه الله، ذلك الرجل الذي تدين له الثقافة والشعر في المملكة بالشيء الكثير، فلقد حمل لواء الشعر العربي السليم بلغته السليمة ليكون منبرا عاليا لثقافة الإنسان السعودي».
وأكد أهمية العناية باللغة العربية والاعتزاز بها، فهي لغة القرآن الكريم آخر الكتب السماوية، مضيفا «لا بد علينا أن نساهم في نشر العربية من منطلق ما خص الله به هذه الأرض كونها مهبط الوحي ومهد آخر الرسالات السماوية، وأن نعيد مكانة الحرف والقصيدة والمقالة باللغة السليمة لنكون سفراء هذه الثقافة التي ترفع رأس كل سعودي».
من جانبه عد مدير جامعة الطائف أمين عام أكاديمية الشعر العربي الدكتور حسام زمان احتضان الجامعة لأكاديمية الشعر العربي شرفا وفخرا لها، ودليلا على إيمان الأمير خالد الفيصل بدور الجامعة كمؤسسة بلا أسوار في دعم الثقافة والمثقفين والعلم والعلماء، وبقدرتها على إدارة هذا المشروع الثقافي بكفاءة واقتدار، في ظل رعايته الكريمة ومتابعته الحثيثة، وفي إطار الأهداف الموضوعة والخطط الطموحة لهذه الأكاديمية.
عن الجائزة
مليون ريال قيمتها موزعة على ثلاثة أفرع
الأول
للشعر العربي وتبلغ جائزته 500 ألف ريال
تمنح لشاعر عربي معاصر على مجمل أعماله الشعرية التي اتسمت بغنى التجربة
الثاني
خصص للشعر المسرحي وجائزته 300 ألف ريال مخصصة للشعر المسرحي
يشترط أن يكون للشاعر إنتاج أدبي متميز ومنشور ومكتوب بالفصحى
الثالث
الشعر المغنى وجائزته 200 ألف ريال
تمنح للجهة المنتجة لعمل غنائي قائم على قصيدة لأحد الشعراء العرب المعاصرين
وقال الفيصل خلال حفل إطلاقه للجائزة أمس «نسعد اليوم بإطلاق هذه الجائزة الفتية التي تنطلق من جامعة وأكاديمية فتية، وأسأل الله التوفيق للجميع لترتقي هذه الجائزة إلى مستوى طموح قائد هذه الأمة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي شرفنا بموافقته للمرة الأولى على جائزة شعرية وإطلاقها باسم الأمير عبدالله الفيصل، يرحمه الله، ذلك الرجل الذي تدين له الثقافة والشعر في المملكة بالشيء الكثير، فلقد حمل لواء الشعر العربي السليم بلغته السليمة ليكون منبرا عاليا لثقافة الإنسان السعودي».
وأكد أهمية العناية باللغة العربية والاعتزاز بها، فهي لغة القرآن الكريم آخر الكتب السماوية، مضيفا «لا بد علينا أن نساهم في نشر العربية من منطلق ما خص الله به هذه الأرض كونها مهبط الوحي ومهد آخر الرسالات السماوية، وأن نعيد مكانة الحرف والقصيدة والمقالة باللغة السليمة لنكون سفراء هذه الثقافة التي ترفع رأس كل سعودي».
من جانبه عد مدير جامعة الطائف أمين عام أكاديمية الشعر العربي الدكتور حسام زمان احتضان الجامعة لأكاديمية الشعر العربي شرفا وفخرا لها، ودليلا على إيمان الأمير خالد الفيصل بدور الجامعة كمؤسسة بلا أسوار في دعم الثقافة والمثقفين والعلم والعلماء، وبقدرتها على إدارة هذا المشروع الثقافي بكفاءة واقتدار، في ظل رعايته الكريمة ومتابعته الحثيثة، وفي إطار الأهداف الموضوعة والخطط الطموحة لهذه الأكاديمية.
عن الجائزة
مليون ريال قيمتها موزعة على ثلاثة أفرع
الأول
للشعر العربي وتبلغ جائزته 500 ألف ريال
تمنح لشاعر عربي معاصر على مجمل أعماله الشعرية التي اتسمت بغنى التجربة
الثاني
خصص للشعر المسرحي وجائزته 300 ألف ريال مخصصة للشعر المسرحي
يشترط أن يكون للشاعر إنتاج أدبي متميز ومنشور ومكتوب بالفصحى
الثالث
الشعر المغنى وجائزته 200 ألف ريال
تمنح للجهة المنتجة لعمل غنائي قائم على قصيدة لأحد الشعراء العرب المعاصرين
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
الإيقاع بمهربي مخدرات في جازان وحائل ونجران
خطط لتسيير حافلات النقل العام الكهربائية في الطائف
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
مؤتمر دولي للتعليم والابتكار في المتاحف يونيو المقبل