السياحة تفتتح 17 متحفا خلال عامين وتؤهل 195 موقعا أثريا قبل 2025
الخميس - 08 نوفمبر 2018
Thu - 08 Nov 2018
تتجه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني إلى افتتاح 17 متحفا خلال العامين المقبلين وتأهيل 195 موقعا أثريا قبل 2025، وذلك بحسب ما أكده رئيس الهيئة الأمير سلطان بن سلمان خلال افتتاح معرض «طرق التجارة في الجزيرة العربية - روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور» في متحف اللوفر أبوظبي أمس الأول.
وقال إن المملكة بادرت منذ قيامها بالاهتمام بآثارها وتراثها الوطني، وتعزز هذا الاهتمام في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي عاصر قطاع الآثار منذ إنشائه قبل أكثر من 50 عاما، وأصبحت المملكة الآن من الدول الرائدة عالميا في مجال الكشوفات الأثرية، وتشهد مشاريع ضخمة في مجال المتاحف وحماية وتأهيل المواقع الأثرية والتراثية.
وأضاف «يسعدنا هذا المساء أن نكون في أبوظبي التي لها ذكريات خاصة وجميلة في نفسي، بدأت في الثمانينات الميلادية حينما تشرفت بمقابلة المؤسس الراحل الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - رحمه الله -، الذي كان وما يزال مدرسة لنا جميعا في التعامل والأخلاق، وكان يؤكد في كل مناسبة أهمية تعزيز التلاقي التاريخي والحضاري الذي تتميز به منطقتنا، وأهمية تعزيزه بين شعوبها، ولعل معرض طرق التجارة في الجزيرة العربية - روائع من آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور الذي يقام متزامنا مع «عام زايد»، في الإمارات، يأتي تحقيقا لتطلعاته، رحمه الله، وقادة دول المنطقة في تعزيز التكامل والتلاقي الثقافي بين شعوبها».
ولفت إلى أن الحضارات التي مرت وتقاطعت على أرض الجزيرة العربية عبر تاريخها عززت لدى شعوب هذه الأرض قدرات أصيلة متوارثة هيأتهم لبناء دول وممالك وبناء الاقتصاد والازدهار عبر الزمن.
أبرز ما قاله سلطان بن سلمان
1 ترميم 200 مسجد تاريخي حتى الآن من أصل 1140 مسجدا
2 تأهيل 18 بلدة تراثية
3 50 قرية تراثية جاهزة للزيارة حتى 2025
4 تشغيل 17 مركزا للإبداع الحرفي في مختلف مناطق المملكة
5 44 بعثة سعودية دولية للتنقيب الأثري يشارك فيها متخصصون سعوديون
6 استعادة 55 ألف قطع أثرية
وقال إن المملكة بادرت منذ قيامها بالاهتمام بآثارها وتراثها الوطني، وتعزز هذا الاهتمام في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي عاصر قطاع الآثار منذ إنشائه قبل أكثر من 50 عاما، وأصبحت المملكة الآن من الدول الرائدة عالميا في مجال الكشوفات الأثرية، وتشهد مشاريع ضخمة في مجال المتاحف وحماية وتأهيل المواقع الأثرية والتراثية.
وأضاف «يسعدنا هذا المساء أن نكون في أبوظبي التي لها ذكريات خاصة وجميلة في نفسي، بدأت في الثمانينات الميلادية حينما تشرفت بمقابلة المؤسس الراحل الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - رحمه الله -، الذي كان وما يزال مدرسة لنا جميعا في التعامل والأخلاق، وكان يؤكد في كل مناسبة أهمية تعزيز التلاقي التاريخي والحضاري الذي تتميز به منطقتنا، وأهمية تعزيزه بين شعوبها، ولعل معرض طرق التجارة في الجزيرة العربية - روائع من آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور الذي يقام متزامنا مع «عام زايد»، في الإمارات، يأتي تحقيقا لتطلعاته، رحمه الله، وقادة دول المنطقة في تعزيز التكامل والتلاقي الثقافي بين شعوبها».
ولفت إلى أن الحضارات التي مرت وتقاطعت على أرض الجزيرة العربية عبر تاريخها عززت لدى شعوب هذه الأرض قدرات أصيلة متوارثة هيأتهم لبناء دول وممالك وبناء الاقتصاد والازدهار عبر الزمن.
أبرز ما قاله سلطان بن سلمان
1 ترميم 200 مسجد تاريخي حتى الآن من أصل 1140 مسجدا
2 تأهيل 18 بلدة تراثية
3 50 قرية تراثية جاهزة للزيارة حتى 2025
4 تشغيل 17 مركزا للإبداع الحرفي في مختلف مناطق المملكة
5 44 بعثة سعودية دولية للتنقيب الأثري يشارك فيها متخصصون سعوديون
6 استعادة 55 ألف قطع أثرية