غالبا ما تمنحنا الوظائف غرضا أساسيا نحتاجه مثل مرتب شهري يكفي احتياجاتنا، ولكن مع استمرارية العمل ينطفئ الشغف تدريجيا وتغيب المتعة ويبدأ الأداء في التراجع، وهنا يجب عليك التوقف ومحاولة استعادة شغفك في العمل. وقدمت بعض المواقع مثل Forbes وRappler حلول مناسبة تمكنك من حب عملك والبدء من جديد.
1- أعد اكتشاف حبك القديم:
ذكر نفسك بالسبب الرئيسي وراء اختيارك هذه الوظيفة وهذا المسار المهني، سواء كانت هذه الوظيفة، هي اختيارك الأول أو اختيارا اضطررت إليه بعد فشل خطتك الأصلية في الالتحاق بوظيفة أخرى، فلا بد وأنك اخترت هذه المهنة لسبب محدد.
2- نظم احتفالات أو رحلات مع أصدقائك في العمل:
الملل والاعتياد من أهم الأمور التي تشعرنا بعدم الرضا الوظيفي ولكن بإمكانك التغيير، اخرج مع زملاء العمل في رحلة أو نظم احتفالا وادعهم له وتناقشوا بمثل هذه الأمور، فالحديث من الزملاء يمكنك من الوصول إلى بعض الحلول، كما يساعد في كسر دائرة الشعور السلبي الذي يتسبب فيه الروتين اليومي في العمل، ويؤهلك لشغل منصب آخر كإدارة العلاقات العامة.
3- اصنع تغييرا على توصيفك الوظيفي:
قد ينتهي الملل عندما تضيف أي جديد لوظيفتك، إذ يمكن لأي إجراء بسيط، تضيفه إلى مهامك الوظيفية أن ينتشلك من فخ عدم الرضا ويشعرك بالإنجاز.
4- اسأل زملاءك عن أسباب ودوافع الرضا:
اسأل زملاءك لتعرف الأسباب التي دفعتهم للرضا عن أدائهم في العمل وأعرف الأمور الإيجابية بالنسبة لهم، فقد تثير أسبابهم الخاصة حماستك، أو تتسبب في إشعال شرارة شغفك الذي انطفأ.
5- لا تجعل روح المنافسة تحبطك:
تتسبب المنافسة على ترقية ما في خلق توتر وقلق لبعض الأشخاص، مما يؤثر على شعورهم بالرضا، علاوة على أن المنافسة تجعل من الوظيفة أو المنصب غاية.
6- افصل بين حياتك الشخصية والعمل:
إن عدم الفصل بين الحياة الشخصية والمسار المهني يسبب شعورا كبيرا بالإحباط في العمل حيث ينعكس انعكاسا سلبيا على الأداء المهني، ومن ثم الشعور بعدم الرضا عن الإنتاجية، والتي تؤدي إلى رفض الوظيفة بالكامل.
7- لا تبحث عن وظيفة جديدة عندما تمل:
إن الحماس في أول أيام العمل أمر شائع، ولكنه ينطفئ في أي وقت فلا تبحث عن وظيفة أخرى مباشرة بل ابحث في وظيفتك الحالية وغير من طريقة أدائك في العمل.
1- أعد اكتشاف حبك القديم:
ذكر نفسك بالسبب الرئيسي وراء اختيارك هذه الوظيفة وهذا المسار المهني، سواء كانت هذه الوظيفة، هي اختيارك الأول أو اختيارا اضطررت إليه بعد فشل خطتك الأصلية في الالتحاق بوظيفة أخرى، فلا بد وأنك اخترت هذه المهنة لسبب محدد.
2- نظم احتفالات أو رحلات مع أصدقائك في العمل:
الملل والاعتياد من أهم الأمور التي تشعرنا بعدم الرضا الوظيفي ولكن بإمكانك التغيير، اخرج مع زملاء العمل في رحلة أو نظم احتفالا وادعهم له وتناقشوا بمثل هذه الأمور، فالحديث من الزملاء يمكنك من الوصول إلى بعض الحلول، كما يساعد في كسر دائرة الشعور السلبي الذي يتسبب فيه الروتين اليومي في العمل، ويؤهلك لشغل منصب آخر كإدارة العلاقات العامة.
3- اصنع تغييرا على توصيفك الوظيفي:
قد ينتهي الملل عندما تضيف أي جديد لوظيفتك، إذ يمكن لأي إجراء بسيط، تضيفه إلى مهامك الوظيفية أن ينتشلك من فخ عدم الرضا ويشعرك بالإنجاز.
4- اسأل زملاءك عن أسباب ودوافع الرضا:
اسأل زملاءك لتعرف الأسباب التي دفعتهم للرضا عن أدائهم في العمل وأعرف الأمور الإيجابية بالنسبة لهم، فقد تثير أسبابهم الخاصة حماستك، أو تتسبب في إشعال شرارة شغفك الذي انطفأ.
5- لا تجعل روح المنافسة تحبطك:
تتسبب المنافسة على ترقية ما في خلق توتر وقلق لبعض الأشخاص، مما يؤثر على شعورهم بالرضا، علاوة على أن المنافسة تجعل من الوظيفة أو المنصب غاية.
6- افصل بين حياتك الشخصية والعمل:
إن عدم الفصل بين الحياة الشخصية والمسار المهني يسبب شعورا كبيرا بالإحباط في العمل حيث ينعكس انعكاسا سلبيا على الأداء المهني، ومن ثم الشعور بعدم الرضا عن الإنتاجية، والتي تؤدي إلى رفض الوظيفة بالكامل.
7- لا تبحث عن وظيفة جديدة عندما تمل:
إن الحماس في أول أيام العمل أمر شائع، ولكنه ينطفئ في أي وقت فلا تبحث عن وظيفة أخرى مباشرة بل ابحث في وظيفتك الحالية وغير من طريقة أدائك في العمل.