13 متحفا خاصا بالأحساء تحفظ تراث وتاريخ المنطقة
الأربعاء - 07 نوفمبر 2018
Wed - 07 Nov 2018
أسهمت المتاحف الخاصة والأهلية بالأحساء في حفظ تراث وتاريخ المنطقة، وذلك بحسب ما أوضحه مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالأحساء خالد الفريدة.
وقال الفريدة خلال زيارته أمس الأول، لمتحف صالح الظفر الخاص بالهفوف، إن متحف الظفر يمتد لأكثر من 35 عاما وجمع نوادر نفيسة من قطع التراث الشعبي، مبينا أن الأحساء واحة غناء ليس بنخيلها فقط بل وبتراثها الأصيل وتاريخها العريق الذي يصل إلى أكثر من 5000 عام، حيث تعاقبت على أراضيها حضارات متعددة، وتضم كنوزا تراثية وثروة وطنية ثقافية، مبينا أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رخصت لنحو 13 متحفا خاصا في الأحساء.
وقال مدير مكتب الآثار في الأحساء وليد الحسين إن المتاحف الخاصة تلعب دورا كبيرا في الحفاظ على التراث الإنساني وتعكس خزينة الأمة الثقافية وذاكرة الأجيال وسجلها التاريخي الذي تتفاخر به بين الأمم، مؤكدا أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني تولي عناية خاصة بالمتاحف الخاصة، وهي تعقد لهم الدورات التدريبية والملتقيات المتخصصة.
محتويات متحف الظفر
مصحف مخطوط يدوي طوله متر و80 سم
مصحف مفرد وليس محبوكا وبدون أرقام للآيات والصفحات عمره بـ160 عاما
مجموعة من الموروثات الشعبية في البيت الحساوي قديما التي منها:
وقال الفريدة خلال زيارته أمس الأول، لمتحف صالح الظفر الخاص بالهفوف، إن متحف الظفر يمتد لأكثر من 35 عاما وجمع نوادر نفيسة من قطع التراث الشعبي، مبينا أن الأحساء واحة غناء ليس بنخيلها فقط بل وبتراثها الأصيل وتاريخها العريق الذي يصل إلى أكثر من 5000 عام، حيث تعاقبت على أراضيها حضارات متعددة، وتضم كنوزا تراثية وثروة وطنية ثقافية، مبينا أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رخصت لنحو 13 متحفا خاصا في الأحساء.
وقال مدير مكتب الآثار في الأحساء وليد الحسين إن المتاحف الخاصة تلعب دورا كبيرا في الحفاظ على التراث الإنساني وتعكس خزينة الأمة الثقافية وذاكرة الأجيال وسجلها التاريخي الذي تتفاخر به بين الأمم، مؤكدا أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني تولي عناية خاصة بالمتاحف الخاصة، وهي تعقد لهم الدورات التدريبية والملتقيات المتخصصة.
محتويات متحف الظفر
مصحف مخطوط يدوي طوله متر و80 سم
مصحف مفرد وليس محبوكا وبدون أرقام للآيات والصفحات عمره بـ160 عاما
مجموعة من الموروثات الشعبية في البيت الحساوي قديما التي منها:
- جصة التمر
- بئر المياه
- المنز «سرير الطفل»
- مسخنة المياه المصنوعة من الفخار.