كتاب مشترك بين منتدى أسبار الدولي واليونسكو يطرح مفهوم استخدام المستقبل كطريقة لتغييره
السبت - 03 نوفمبر 2018
Sat - 03 Nov 2018
أصدر منتدى أسبار الدولي بشراكة علمية مع منظمة اليونسكو كتاب «تحويل المستقبل: التوقع في القرن الواحد والعشرين»، وهو ما أطلق عليه (كتاب العام)، كجزء من مبادرات المنتدى لإيجاد طرق مبتكرة لفهم العالم والطريقة التي يتغير بها، والدعوة إلى التفكير في سببية وكيفية «استخدام المستقبل» لخير العالم والبشر.
وسيخصص منتدى أسبار الدولي الذي ستعقد دورته الثالثة هذا العام في الفترة من 4-6 نوفمبر جلسة لمناقشة الكتاب الذي جاء نتيجة لجهود بذلت خلال خمس سنوات من البحث العملي، بمشاركة أكثر من 40 من معامل قراءة المستقبلات (FLL) في أكثر من 20 دولة، وصلت جميعها إلى أن الناس «يستخدمون المستقبل» بطرق عدة ولأسباب عدة، منطلقين من تاريخهم وتقاليدهم ووضعهم الراهن كأطر لتخيل هذا المستقبل.
طرح الكتاب أيضا كيفية استخدام المستقبل في تغييره، من خلال مناقشة مجموعة من التطورات الموازية والمتقاربة، وذلك في موضوعات، منها: قراءة المستقبلات بالألعاب، عملية موسعة لقراءة المستقبلات «الدروس التصميمية من قياس الرفاه»، النوع الاجتماعي والمستقبل، بالإضافة إلى استحضار عدد من النماذج والتجارب من مناطق مختلفة في العالم.
أبرز المحاور البحثية والتطبيقية للكتاب
1 بحوث التراث الثقافي والمستقبل، والهادفة إلى وضع جدول أعمال للبحوث الاستراتيجية في مجال التراث الثقافي
2 بحوث مستقبل العلم في المجتمع، من أجل إيجاد نقاط انطلاق للاستكشاف التعاوني عن كيفية تأثير الأفكار حول المستقبل على فهم الحاضر
3 دراسة تخيل مستقبل الرياضة، من أجل تعزيز الخيارات المقدمة للحركة الرياضية، وتشجيع التفكير الاستراتيجي بين الذين يشغلون حاليا أو سيشغلون مستقبلا مناصب رفيعة في الهيئات الرياضية، وتزويدهم بإطار عام للتفكير، وبأدوات تساعدهم في معالجة التغيرات المعقدة حال ظهورها
4 ورشة استخدام المستقبل في أسواق العمل المحلية، وقد ساهمت نتائج هذه الورشة في النهوض بالمناهج الابتكارية فيما يتعلق بخلق المعرفة واستخدام المستقبل في صياغة خيارات جماعية
5 القيادة الشبابية واستخدام المستقبل، وهو هدف يرمي إلى تجهيز قادة من الشباب بممارسات نموذجية للقيادة الفكرية.
من سيناقش الكتاب خلال المنتدى؟
• الدكتور ريل ميلير، رئيس قراءة المستقبلات بمنظمة اليونسكو
• الدكتور اريك اوفر لاند، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العالمي للدراسات المستقبليةWFSF
• الدكتورة نسرين لحام، رئيس مجلس إدارة منتدى الدراسات المستقبلية لأفريقيا والشرق الأوسط (FSF).
• الدكتور قيس همامي، مستشار المعهد التونسي للدراسات الاستراتيجية وكرسي اليونسكو للدراسات المستقبلية.
وسيخصص منتدى أسبار الدولي الذي ستعقد دورته الثالثة هذا العام في الفترة من 4-6 نوفمبر جلسة لمناقشة الكتاب الذي جاء نتيجة لجهود بذلت خلال خمس سنوات من البحث العملي، بمشاركة أكثر من 40 من معامل قراءة المستقبلات (FLL) في أكثر من 20 دولة، وصلت جميعها إلى أن الناس «يستخدمون المستقبل» بطرق عدة ولأسباب عدة، منطلقين من تاريخهم وتقاليدهم ووضعهم الراهن كأطر لتخيل هذا المستقبل.
طرح الكتاب أيضا كيفية استخدام المستقبل في تغييره، من خلال مناقشة مجموعة من التطورات الموازية والمتقاربة، وذلك في موضوعات، منها: قراءة المستقبلات بالألعاب، عملية موسعة لقراءة المستقبلات «الدروس التصميمية من قياس الرفاه»، النوع الاجتماعي والمستقبل، بالإضافة إلى استحضار عدد من النماذج والتجارب من مناطق مختلفة في العالم.
أبرز المحاور البحثية والتطبيقية للكتاب
1 بحوث التراث الثقافي والمستقبل، والهادفة إلى وضع جدول أعمال للبحوث الاستراتيجية في مجال التراث الثقافي
2 بحوث مستقبل العلم في المجتمع، من أجل إيجاد نقاط انطلاق للاستكشاف التعاوني عن كيفية تأثير الأفكار حول المستقبل على فهم الحاضر
3 دراسة تخيل مستقبل الرياضة، من أجل تعزيز الخيارات المقدمة للحركة الرياضية، وتشجيع التفكير الاستراتيجي بين الذين يشغلون حاليا أو سيشغلون مستقبلا مناصب رفيعة في الهيئات الرياضية، وتزويدهم بإطار عام للتفكير، وبأدوات تساعدهم في معالجة التغيرات المعقدة حال ظهورها
4 ورشة استخدام المستقبل في أسواق العمل المحلية، وقد ساهمت نتائج هذه الورشة في النهوض بالمناهج الابتكارية فيما يتعلق بخلق المعرفة واستخدام المستقبل في صياغة خيارات جماعية
5 القيادة الشبابية واستخدام المستقبل، وهو هدف يرمي إلى تجهيز قادة من الشباب بممارسات نموذجية للقيادة الفكرية.
من سيناقش الكتاب خلال المنتدى؟
• الدكتور ريل ميلير، رئيس قراءة المستقبلات بمنظمة اليونسكو
• الدكتور اريك اوفر لاند، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العالمي للدراسات المستقبليةWFSF
• الدكتورة نسرين لحام، رئيس مجلس إدارة منتدى الدراسات المستقبلية لأفريقيا والشرق الأوسط (FSF).
• الدكتور قيس همامي، مستشار المعهد التونسي للدراسات الاستراتيجية وكرسي اليونسكو للدراسات المستقبلية.