عندما نتحدث عن الحاجات الإنسانية لا يخطر في بالنا على العموم إلا الحاجات الفيسيولوجية التي تتمثل في الحاجة للتنفس، الطعام، الماء، العلاقات، وهكذا.
إلا أن هرم الاحتياج لدى الإنسان يتضمن كثيرا من الأمور بجانب الحاجات المادية السابقة:
لا تقلل أبدا من الحاجة لتقدير الذات
هناك الحاجة للأمان
الحاجة للاحترام المتبادل، الشكر والتقدير
الحاجة للآخرين، العلاقات الاجتماعية بشكل عام والأسرية كذلك
الحاجة للانتماء
الحاجة للحب
الحاجة للغضب، الثورة والصراخ
الحاجة للحواس، لعمل الحواس، للرائحة، للتذوق بكافة معانيه، للمس
الحاجة للقفز والصعود
الحاجة للنزول عندما يكتسحنا الغرور
الحاجة للهروب والاختباء
الحاجة للكتابة، القراءة، سماع الأغنيات
الحاجة للضياع أحيانا
الحاجة للتوقيت، التقويم، الأيام
الحاجة للتوازن والثبات
الحاجة للحرية
الحاجة للشوق، التوق، اللقاء
الحاجة للاكتشاف، للتطلع
الحاجة للخروج
إلا أن هرم الاحتياج لدى الإنسان يتضمن كثيرا من الأمور بجانب الحاجات المادية السابقة:
لا تقلل أبدا من الحاجة لتقدير الذات
هناك الحاجة للأمان
الحاجة للاحترام المتبادل، الشكر والتقدير
الحاجة للآخرين، العلاقات الاجتماعية بشكل عام والأسرية كذلك
الحاجة للانتماء
الحاجة للحب
الحاجة للغضب، الثورة والصراخ
الحاجة للحواس، لعمل الحواس، للرائحة، للتذوق بكافة معانيه، للمس
الحاجة للقفز والصعود
الحاجة للنزول عندما يكتسحنا الغرور
الحاجة للهروب والاختباء
الحاجة للكتابة، القراءة، سماع الأغنيات
الحاجة للضياع أحيانا
الحاجة للتوقيت، التقويم، الأيام
الحاجة للتوازن والثبات
الحاجة للحرية
الحاجة للشوق، التوق، اللقاء
الحاجة للاكتشاف، للتطلع
الحاجة للخروج