القدية موطن الابتكار.. وأساس نجاحه الأجيال الناشئة
الخميس - 25 أكتوبر 2018
Thu - 25 Oct 2018
أكد الرئيس التنفيذي لمشروع القدية ميشيل رينينغ أنه سيكون أكبر الوجهات الترفيهية في العالم، وسيغدو موطن الابتكار والإبداع في المملكة، وأساس نجاحه هو رغبة الأجيال الناشئة وطموحها قبل كل شيء، عادا المشروع مستقبل المملكة المليء بالروح الطموحة، والقدرات والإمكانات والتحدي، ولا سيما أنه سيصبح مكانا بارزا ومرموقا يمثل الترفيه ويلبي الطلبات الثقافية والترفيهية للجيل القادم والحالي.
وأوضح خلال مشاركته في الجلسة الحوارية بعنوان «المشاريع الكبرى» أن مشروع القدية يفعل دور عدد من القطاعات، كقطاع الترفيه والرياضة والفن، كما يعمل على تسخير الطبيعة الجغرافية للمملكة، وتحويلها إلى استثمار صاعد للجيل القادم مما يعود على اقتصادها بالنفع.
وقال «المشروع أسس على رؤية ومبادئ وأركان، وهي: (المشاركة، والجذب، والحركة، والبيئة، والرياضات، والفن)، مبينا أن المكونات البرمجية ستكون مساعدة في تيسير المشروع الذي يتكون منه القدية في مكان مكرس بالكامل طوال السنة وعلى مدار الساعة للفن والثقافة والتراث في المملكة، حيث ستظهر هذه التوجهات نفسها وتبرزها في الملاهي والملاهي المائية، والكثير من المرافق الرياضية والأماكن الخاصة بمحميات الحيوانات، إلى جانب المراكز الثقافية والترفيهية والتعليمية والمطاعم وغيرها من الأماكن التي ستجمع هذه التجارب في موقع واحد، مؤكدا أن العمل الجيد يجب أن تصاحبه أماكن سكنية للعمل وأماكن صناعية وسلاسل إمدادات تجارية لتدعم تطور المشروع ليكون وجهة ترفيهية مكتفية ذاتيا، تسهم في توفير فرص وظيفية ومهنية في مكان لم يسبق له مثيل من ناحية النوعية والحجم.
وأشار رينينغ إلى أن المشروع سيلبي متطلبات الأشخاص الذين لديهم نهم بهذا النوع من التجارب، والمستثمرين الذين لديهم أفكار تساعد على تطوير هذه الوجهة، ولا سيما أن المستثمرين يسافرون حول دول الخليج للحصول على هذا النوع من الترفيه مقابل ثلاثة مليارات دولار في السنة، بالتالي يمكننا جذبهم من خلال الابتكار والوفرة، وهذا سوف يحرك الأهداف الكامنة لرؤية المملكة 2030 لترتبط بما نقوم به في القدية في الرؤية ككل.
وأوضح خلال مشاركته في الجلسة الحوارية بعنوان «المشاريع الكبرى» أن مشروع القدية يفعل دور عدد من القطاعات، كقطاع الترفيه والرياضة والفن، كما يعمل على تسخير الطبيعة الجغرافية للمملكة، وتحويلها إلى استثمار صاعد للجيل القادم مما يعود على اقتصادها بالنفع.
وقال «المشروع أسس على رؤية ومبادئ وأركان، وهي: (المشاركة، والجذب، والحركة، والبيئة، والرياضات، والفن)، مبينا أن المكونات البرمجية ستكون مساعدة في تيسير المشروع الذي يتكون منه القدية في مكان مكرس بالكامل طوال السنة وعلى مدار الساعة للفن والثقافة والتراث في المملكة، حيث ستظهر هذه التوجهات نفسها وتبرزها في الملاهي والملاهي المائية، والكثير من المرافق الرياضية والأماكن الخاصة بمحميات الحيوانات، إلى جانب المراكز الثقافية والترفيهية والتعليمية والمطاعم وغيرها من الأماكن التي ستجمع هذه التجارب في موقع واحد، مؤكدا أن العمل الجيد يجب أن تصاحبه أماكن سكنية للعمل وأماكن صناعية وسلاسل إمدادات تجارية لتدعم تطور المشروع ليكون وجهة ترفيهية مكتفية ذاتيا، تسهم في توفير فرص وظيفية ومهنية في مكان لم يسبق له مثيل من ناحية النوعية والحجم.
وأشار رينينغ إلى أن المشروع سيلبي متطلبات الأشخاص الذين لديهم نهم بهذا النوع من التجارب، والمستثمرين الذين لديهم أفكار تساعد على تطوير هذه الوجهة، ولا سيما أن المستثمرين يسافرون حول دول الخليج للحصول على هذا النوع من الترفيه مقابل ثلاثة مليارات دولار في السنة، بالتالي يمكننا جذبهم من خلال الابتكار والوفرة، وهذا سوف يحرك الأهداف الكامنة لرؤية المملكة 2030 لترتبط بما نقوم به في القدية في الرؤية ككل.