نساء أخذن دور البطولة في روايات أدبية

السبت - 20 أكتوبر 2018

Sat - 20 Oct 2018

No Image Caption
sd
تنفرد بعض الروايات بأن تكون الفتاة هي أقوى شخصية في الرواية، سواء من الناحية الجسدية أو العقلية، أو ببساطة أن تدور القصة حولها. اختارت «مكة» بعض الروايات التي كانت المرأة فيها مصدر التركيز.

  • الرواية

  • المؤلف

  • البطلة الرئيسة

  • دورها في القصة




سلسلة مباريات الجوع

سوزان كولنز

كاتنيس إيفردين

اشتركت في الدورة الـ74 من مباريات الجوع بدلا من شقيقتها الصغرى، وتصبح هي رمز الصورة على العاصمة، وتجري محاولات للتخلص منها، لكن هذه المحاولات تفشل.

جين أير

تشارلوت برونتي

جين إير

تتمركز الرواية حول السيرة الذاتية لجين إير، حيث تمتد لتذكر مراحل نموها حين كانت طفلة وكيف تعرضت للأذى وانتقالها إلى مدرسة لوود حيث تغيرت حياتها ومن ثم فترة عملها كمربية وحياتها مع العائلة.

الجاسوسة هارييت

لويس فيتازو

هارييت

فتاة ذكية قوية الملاحظة تبلغ الـ 11 من عمرها، وبسبب انشغال والديها يتركانها مع المربية (جولى). تحلم هارييت بأن تصبح كاتبة، وتبدأ سرا في كتابة مذكراتها اليومية. تتجسس هارييت على المحيطين بها لكتابة اليوميات من خلال مراقبتهم، بداية من جيرانها ونهاية بزميلاتها في المدرسة

الفتاة التي سقطت من السماء

هايدي دورو

راشيل

تضطر راشيل للعيش مع جدتها الأفريقية الأمريكية الصارمة بعد مأساة عائلية، ولأنها ثنائية العرق بلونها البني الفاتح، وعيونها الزرقاء، تتعلم راشيل أن تبتلع حزنها وتبني صورة ذاتية لها في عالم يريد أن يراها إما سوداء أو بيضاء، فيجب على راشيل أن تناضل من أجل القبول في مجتمع يغلب عليه السود، علاوة على التعامل مع حزنها على فقدان عائلتها.

عرش من زجاج

سارة ماس

سيلاينا ساردوثين

قاتلة عمرها 18 عاما، أصبحت بطلة ولي العهد في مسابقة العثور على القاتل الملكي الجديد. إذا فازت فسوف تخدم لمدة أربع سنوات قبل أن تكسب حريتها. ومع ذلك ، بمجرد أن يبدأ زملاؤها المتسابقون في الموت يجب أن تجد سيلاينا القاتل قبل أن يقتلها.

الأميرة الصغيرة

فرانسيس هودسون برنيت

سارة

بطلة القصة التي عانت اليتم والقهر، ولكن ذلك لم يضعف من همتها أو حبها للآخرين، فتعمل كخادمة في المدرسة وتساعد الخدم من حولها.

سارقة الكتاب

ماركوس زوساك

ليزل

فتاة صغيرة عليها أن تعيش مع أب بالتبني، يعلمها والدها بالتبني القراءة، وتصبح هائمة بالكتب وتقيم علاقة مع شاب يهودي، حيث تقرأ له كل يوم وهو مريض حين كان مختبئا من النازيين في قبو منزلهم.