10 مخاطر تهدد الشعوب في 2018
تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي يحدد أكثر 10 مخاطر تواجه شعوب المعمورة
تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي يحدد أكثر 10 مخاطر تواجه شعوب المعمورة
الأحد - 14 أكتوبر 2018
Sun - 14 Oct 2018
فيما لم ينج العالم من مخاطر الإرهاب والهجمات الالكترونية، حذر تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي السنوي من أسلحة الدمار الشامل والتقلبات المناخية كأقوى الأخطار التي تهدد شعوب العالم خلال 2018 الحالي.
ويحلل التقرير كل عام أبرز المخاطر التي يواجهها العالم، مع توضيح الضغط المتزايد على الأنظمة العالمية المعتمدة، استنادا إلى 5 فئات تضم مخاطر اقتصادية وبيئية وجيوسياسية واجتماعية وتقنية.
وركز في نسخته الجديدة على 4 مجالات رئيسة شملت التدهور البيئي وخروقات الأمن السيبراني والضغوط الاقتصادية والتوترات الجيوسياسية، فيما حذر من الصدمات المستقبلية ونبه لأهمية الاستعداد لاضطرابات مفاجئة، وعمل على تقييم احتمالية تأثير المخاطر أكثر من ألف خبير وصانع قرار.
مخاوف ومخاطر
على الرغم من نمو الاقتصاد وتحسنه عام 2017، إلا أن الوضع غير المستقر أثر على استجابة المشاركين في استطلاع التقرير بشكل سلبي، فيرى 59% منهم زيادة في المخاطر خاصة في عدم المساواة والظلم والتوترات السياسية المحلية والدولية والمخاطر البيئية ونقاط الضعف السيبرانية، مقابل 7% فقط يرون انخفاضا في المخاطر.
عاصفة السحب الاقتصادية
تشير المؤشرات الاقتصادية الرئيسة إلى عودة العالم إلى تصحيح المسار بعد الأزمة العالمية التي اندلعت قبل 10 سنوات، مع وجود نمو في معدلات الناتج المحلي الإجمالي، مع ذلك فإن هذه المؤشرات المطمئنة تعني أن المخاطر الاقتصادية والمالية أصبحت من الماضي، وقللت من استعداد قادة الأعمال وصانعي السياسات، ويمكن تقسيم الاضطرابات الاقتصادية والمالية إلى فئتين.
الصدمات المستقبلية
كلما أصبح العالم أكثر تعقيدا وترابطا زادت احتمالات الصدمات والانهيارات المفاجئة، حيث طرح التقرير قائمة بأكثر الصدمات المستقبلية المحتملة التي يمكن أن تزعزع أو تعطل استقرار العالم.
الحصاد
يهدد الإخفاق المتزامن في سلة الغذاء، الاكتفاء العالمي بالإمداداتالغذائية العالمية، ويمكن أن تؤدي عوامل مثل المناخ المتقلب وعدمالاستقرار السياسي وأمراض المحاصيل، إلى ضربة في المناطق الرئيسية المنتجة للغذاء، وبالتالي حدوث نقص عالمي في الغذاء وارتفاع الأسعار. لية تأثير المخاطر أكثر من ألف خبير وصانع قرار.
اختناق الانترنت
تساهم الزيادة في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في اختناق أداء الانترنت، كما ستزيد من احتمالية عثور المبرمجين الخبيثين على طرق للتكاثر وتسليح برمجيات للتسبب بأضرار بالغة، فتصبح النظافة الرقمية مصدرا للقلق.
موت التجارة
يؤدي ضعف الالتزام السياسي بالعولمة والحروب التجارية الثنائية إلى انهيار التجارة، ومن شأن انهيار نظام التجارة العالمي تشويه سلاسل التوريد وتقليل النشاط الاقتصادي العام، فالتأثيرات المعاكسة ستتوزع على الدول، مثل انخفاض الإنتاج وقلة الأيدي العاملة.
ضعف الديمقراطية
تهدد الموجة الجديدة من الشعبوية النظام الاجتماعي الديمقراطي، حيث بدأت الديمقراطية تظهر علامة التوتر أمام الاضطرابات الاقتصادية والثقافية والتقنية، ومن الممكن حدوث أضرار أكثر عمقا كانهيار الأنظمة الاجتماعية والسياسية.
الانقراض
ستقضي السفن المزودة بالذكاء الاصطناعي على نسبة كبيرة من المخزونات السمكية العالمية، حيث تشير الحقائق إلى أن الصيد غير المشروع يؤثر على المخزونات السمكية ويكون مدمرا خاصة في المياه الدولية ذات الإشراف الضعيف.
الأزمات المالية
تطغى السلسلة المتتالية من الأزمات المالية والاقتصادية المتتالية على السياسة، وسيؤدي تدهور الأنظمة المالية إلى توقف تداول المال وعدم دفع الرواتب وانهيار سلاسل التوريد وتقويض النظام السياسي والاجتماعي.
عدم المساواة
تحدث الاستجابات التنظيمية المتباينة وجود تفاوت في الإنتاجية بين الدول وخلق أزمات، نتيجة لعدم الاستقرار الاجتماعي والصراع بين من يملك ومن لا يملك، كما أن إجراءات مكافحة عدم المساواة القوية تؤدي إلى تقليل حوافز الاستهلاك.
حرب بلا قواعد
تصاعدت الهجمات الالكترونية غير المتوقعة على الدول نتيجة لعدم وجود بروتوكولات متفق عليها، فأصبحت القدرات السيبرانية الضارة تتطور بشكل أسرع من القدرة على التعامل معها، مما يرفع احتمالية الخطأ في تحديد هوية المهاجم وتوجيه الانتقام لأطراف غير متورطة وتوسيع دائرة الخلاف.
الهوية السياسية
يؤدي تعميق الخلافات حول الحدود الثقافية والسياسية إلى اتساع الصدامات وعدم الاستقرار، وبالتالي خلق نقاط انطلاق جديدة للنزاعات بين الدول خاصة في المناطق التي تكون فيها النزاعات طويلة المدى ويكون حلها بالعنف أو الهيمنة الإقليمية أو القوى العالمية.
تعطل الحدود
سيكون انتشار الهجمات الالكترونية المدمرة العابرة للحدود السبب الأكثر ترجيحا لتفكك الحكومة الوطنية أو الإقليمية إضافة إلى عوامل، مثل الحماية الاقتصادية والاختلاف التنظيمي والرقابة والقمع وتهتك الخطاب السياسي الوطني وفقدان سلطة الحكومة لشركات الانترنت العالمية.
أقوى المخاطر من حيث التأثير من عام 2008 إلى 2017
أقوى 10 مخاطر من حيث التأثير في 2018
ويحلل التقرير كل عام أبرز المخاطر التي يواجهها العالم، مع توضيح الضغط المتزايد على الأنظمة العالمية المعتمدة، استنادا إلى 5 فئات تضم مخاطر اقتصادية وبيئية وجيوسياسية واجتماعية وتقنية.
وركز في نسخته الجديدة على 4 مجالات رئيسة شملت التدهور البيئي وخروقات الأمن السيبراني والضغوط الاقتصادية والتوترات الجيوسياسية، فيما حذر من الصدمات المستقبلية ونبه لأهمية الاستعداد لاضطرابات مفاجئة، وعمل على تقييم احتمالية تأثير المخاطر أكثر من ألف خبير وصانع قرار.
مخاوف ومخاطر
على الرغم من نمو الاقتصاد وتحسنه عام 2017، إلا أن الوضع غير المستقر أثر على استجابة المشاركين في استطلاع التقرير بشكل سلبي، فيرى 59% منهم زيادة في المخاطر خاصة في عدم المساواة والظلم والتوترات السياسية المحلية والدولية والمخاطر البيئية ونقاط الضعف السيبرانية، مقابل 7% فقط يرون انخفاضا في المخاطر.
عاصفة السحب الاقتصادية
تشير المؤشرات الاقتصادية الرئيسة إلى عودة العالم إلى تصحيح المسار بعد الأزمة العالمية التي اندلعت قبل 10 سنوات، مع وجود نمو في معدلات الناتج المحلي الإجمالي، مع ذلك فإن هذه المؤشرات المطمئنة تعني أن المخاطر الاقتصادية والمالية أصبحت من الماضي، وقللت من استعداد قادة الأعمال وصانعي السياسات، ويمكن تقسيم الاضطرابات الاقتصادية والمالية إلى فئتين.
الصدمات المستقبلية
كلما أصبح العالم أكثر تعقيدا وترابطا زادت احتمالات الصدمات والانهيارات المفاجئة، حيث طرح التقرير قائمة بأكثر الصدمات المستقبلية المحتملة التي يمكن أن تزعزع أو تعطل استقرار العالم.
الحصاد
يهدد الإخفاق المتزامن في سلة الغذاء، الاكتفاء العالمي بالإمداداتالغذائية العالمية، ويمكن أن تؤدي عوامل مثل المناخ المتقلب وعدمالاستقرار السياسي وأمراض المحاصيل، إلى ضربة في المناطق الرئيسية المنتجة للغذاء، وبالتالي حدوث نقص عالمي في الغذاء وارتفاع الأسعار. لية تأثير المخاطر أكثر من ألف خبير وصانع قرار.
اختناق الانترنت
تساهم الزيادة في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في اختناق أداء الانترنت، كما ستزيد من احتمالية عثور المبرمجين الخبيثين على طرق للتكاثر وتسليح برمجيات للتسبب بأضرار بالغة، فتصبح النظافة الرقمية مصدرا للقلق.
موت التجارة
يؤدي ضعف الالتزام السياسي بالعولمة والحروب التجارية الثنائية إلى انهيار التجارة، ومن شأن انهيار نظام التجارة العالمي تشويه سلاسل التوريد وتقليل النشاط الاقتصادي العام، فالتأثيرات المعاكسة ستتوزع على الدول، مثل انخفاض الإنتاج وقلة الأيدي العاملة.
ضعف الديمقراطية
تهدد الموجة الجديدة من الشعبوية النظام الاجتماعي الديمقراطي، حيث بدأت الديمقراطية تظهر علامة التوتر أمام الاضطرابات الاقتصادية والثقافية والتقنية، ومن الممكن حدوث أضرار أكثر عمقا كانهيار الأنظمة الاجتماعية والسياسية.
الانقراض
ستقضي السفن المزودة بالذكاء الاصطناعي على نسبة كبيرة من المخزونات السمكية العالمية، حيث تشير الحقائق إلى أن الصيد غير المشروع يؤثر على المخزونات السمكية ويكون مدمرا خاصة في المياه الدولية ذات الإشراف الضعيف.
الأزمات المالية
تطغى السلسلة المتتالية من الأزمات المالية والاقتصادية المتتالية على السياسة، وسيؤدي تدهور الأنظمة المالية إلى توقف تداول المال وعدم دفع الرواتب وانهيار سلاسل التوريد وتقويض النظام السياسي والاجتماعي.
عدم المساواة
تحدث الاستجابات التنظيمية المتباينة وجود تفاوت في الإنتاجية بين الدول وخلق أزمات، نتيجة لعدم الاستقرار الاجتماعي والصراع بين من يملك ومن لا يملك، كما أن إجراءات مكافحة عدم المساواة القوية تؤدي إلى تقليل حوافز الاستهلاك.
حرب بلا قواعد
تصاعدت الهجمات الالكترونية غير المتوقعة على الدول نتيجة لعدم وجود بروتوكولات متفق عليها، فأصبحت القدرات السيبرانية الضارة تتطور بشكل أسرع من القدرة على التعامل معها، مما يرفع احتمالية الخطأ في تحديد هوية المهاجم وتوجيه الانتقام لأطراف غير متورطة وتوسيع دائرة الخلاف.
الهوية السياسية
يؤدي تعميق الخلافات حول الحدود الثقافية والسياسية إلى اتساع الصدامات وعدم الاستقرار، وبالتالي خلق نقاط انطلاق جديدة للنزاعات بين الدول خاصة في المناطق التي تكون فيها النزاعات طويلة المدى ويكون حلها بالعنف أو الهيمنة الإقليمية أو القوى العالمية.
تعطل الحدود
سيكون انتشار الهجمات الالكترونية المدمرة العابرة للحدود السبب الأكثر ترجيحا لتفكك الحكومة الوطنية أو الإقليمية إضافة إلى عوامل، مثل الحماية الاقتصادية والاختلاف التنظيمي والرقابة والقمع وتهتك الخطاب السياسي الوطني وفقدان سلطة الحكومة لشركات الانترنت العالمية.
أقوى المخاطر من حيث التأثير من عام 2008 إلى 2017
- 2008 انهيار سعر الأصول
- 2009 انهيار سعر الأصول
- 2010 انهيار سعر الأصول
- 2011 الأزمة المالية
- 2012 فشل المالية النظامية الرئيسة
- 2013 فشل المالية النظامية الرئيسة
- 2014 الأزمة المالية
- 2015 أزمات المياه
- 2016 فشل التخفيف من تغير المناخ والتكيف معه
- 2017 أسلحة الدمار الشامل
أقوى 10 مخاطر من حيث التأثير في 2018
- أسلحة الدمار الشامل
- الظواهر المناخية المتطرفة
- الكوارث الطبيعية
- فشل التخفيف من تغير المناخ والتكيف معه
- أزمات المياه
- الهجمات السيبرانية
- الأزمات الغذائية
- فقدان التنوع البيولوجي وانهيار النظام البيئي
- الهجرة اللاإرادية (غير طوعية) على نطاق واسع
- انتشار الأمراض المعدية