إثراء يطلق موسم الإبداع لاستكشاف أفكار شباب الوطن
الثلاثاء - 09 أكتوبر 2018
Tue - 09 Oct 2018
يطلق مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي »إثراء« في 2 صفر المقبل، فعاليات »موسم الإبداع«، الذي يركز على إحداث تغيير إيجابي في حياة المجتمع، ويسلط الضوء على الفرص المتاحة في جميع التخصصات الإبداعية ، ويستمر لمدة 17 يوما، وذلك بمقر المركز في الظهران.
ويتطلع برنامج « تنوين»، الذي يستهدف 100 ألف زائر، إلى أن يكون أحد الأعمدة الرئيسة للاقتصاديات المرتكزة على المجالات الإبداعية، من خلال استقطاب أسماء عالمية لامعة، واحتضان الثروة المتمثلة في شباب الوطن عن طريق تطوير إمكانياتهم، وإبرازها عالميا، إضافة إلى إيجاد بيئة مناسبة تتوافق مع احتياجات المستقبل.
ويركز هذا الموسم على صناعة الإبداع، وتسليط الضوء على الفرص المتاحة، لاكتشاف أفكار جديدة، وإنشاء حوارات مع المتخصصين في مجالات العلوم، والفنون، والموضة، والاتصالات، التي هي جزء من مستقبل المملكة، حيث يهدف «تنوين» إلى تشجيع الناس على فهم الاضطراب في حياتهم، ومدى قدرتهم على تطويعه واستخدامه بشكل إيجابي في حياتهم وحياة الآخرين في مجالات العلوم والإبداع.
ويتيح المعرض تقديم تجارب مميزة عن التصاميم المعاصرة، من أبرزها عمل «ستوديو دريفت»، وهو مجسم صخري ضخم في شكل عمود يدفعنا إلى إعادة التفكير في العلاقة بين التقنية والطبيعة، ومراجعة علاقتنا بالبيئة المحيطة، مما يوفر الإحساس بالدهشة، بينما يشارك «سوان» بعمل تفاعلي يعمل على التواصل الفعال، كما تعرض تقنية «تلت برش» بهدف استخدام الخيال وتجربة الرسم بأسلوب إبداعي مميز.
ويشمل المعرض مجموعة من ورش عمل، وعروضا فنية تفاعلية تساعد الزوار على استكشاف العلاقة بين مفهومي «الاستدامة والتصميم»، بهدف دعم التصميم السعودي المعاصر، وإبرازه عالميا، كما يشارك في المعرض أبرز المتحدثين المتخصصين في مجالات التصميم والفنون؛ لمناقشة دور «التصميم» في صناعة الثقافة السعودية.
من فعاليات برنامج «تنوين»
ويتطلع برنامج « تنوين»، الذي يستهدف 100 ألف زائر، إلى أن يكون أحد الأعمدة الرئيسة للاقتصاديات المرتكزة على المجالات الإبداعية، من خلال استقطاب أسماء عالمية لامعة، واحتضان الثروة المتمثلة في شباب الوطن عن طريق تطوير إمكانياتهم، وإبرازها عالميا، إضافة إلى إيجاد بيئة مناسبة تتوافق مع احتياجات المستقبل.
ويركز هذا الموسم على صناعة الإبداع، وتسليط الضوء على الفرص المتاحة، لاكتشاف أفكار جديدة، وإنشاء حوارات مع المتخصصين في مجالات العلوم، والفنون، والموضة، والاتصالات، التي هي جزء من مستقبل المملكة، حيث يهدف «تنوين» إلى تشجيع الناس على فهم الاضطراب في حياتهم، ومدى قدرتهم على تطويعه واستخدامه بشكل إيجابي في حياتهم وحياة الآخرين في مجالات العلوم والإبداع.
ويتيح المعرض تقديم تجارب مميزة عن التصاميم المعاصرة، من أبرزها عمل «ستوديو دريفت»، وهو مجسم صخري ضخم في شكل عمود يدفعنا إلى إعادة التفكير في العلاقة بين التقنية والطبيعة، ومراجعة علاقتنا بالبيئة المحيطة، مما يوفر الإحساس بالدهشة، بينما يشارك «سوان» بعمل تفاعلي يعمل على التواصل الفعال، كما تعرض تقنية «تلت برش» بهدف استخدام الخيال وتجربة الرسم بأسلوب إبداعي مميز.
ويشمل المعرض مجموعة من ورش عمل، وعروضا فنية تفاعلية تساعد الزوار على استكشاف العلاقة بين مفهومي «الاستدامة والتصميم»، بهدف دعم التصميم السعودي المعاصر، وإبرازه عالميا، كما يشارك في المعرض أبرز المتحدثين المتخصصين في مجالات التصميم والفنون؛ لمناقشة دور «التصميم» في صناعة الثقافة السعودية.
من فعاليات برنامج «تنوين»
- يستقطب 61 متحدثا من مختلف دول العالم من ضمنهم
- آدم سافاج، ومورغ ميرسكوج، وطارق عتريسي.
- ينفذ 45 ورشة عمل عالمية متنوعة
- يستضيف ضيوفا ومتحدثين محترفين من ستوديو براند جوجل، وجامعة الفنون في لندن
- 25 عملا بارزا في مجالات الفنون، والتقنية، والعلوم، والأزياء.