دائما ما يرغب الآباء في نجاح أبنائهم وتفوقهم، وعلى الرغم من أنه لا يوجد دليل يمكن للآباء اتباعه ليحصلوا على أطفال ناجحين، إلا أن موقع "بزنس إنسايدر" ذكر أن الأطفال الناجحين يشتركون في عدد من الصفات، منها:
1- المشاركة في أعمال المنزل:
الأطفال الذين يشاركون في الأعمال المنزلية، يكبرون ليصبحوا موظفين يستطيعون العمل مع زملائهم كفريق والاندماج بشكل أكبر في المجتمع، كما يكونون أكثر تعاطفا مع الأشخاص الآخرين، ويستطيعون القيام بمهامهم بشكل مستقل.
ذكرت جولي ليثكوت هيمز العميدة السابقة لجامعة ستانفورد "إذا لم يقم الأطفال بالواجبات المنزلية مثل غسل الصحون، فهذا يعني أن ثمة شخصا آخر يقوم بها عنهم".
2- التمتع بمهارات اجتماعية:
الأطفال الذين يتمتعون بمهارات اجتماعية قادرون على التعاون مع أقرانهم ومساعدتهم وتفهم مشاعرهم، بالإضافة إلى قدرتهم على حل مشاكلهم بأنفسهم، وغالبا ما يتمكنون من الحصول على درجة جامعية ووظيفة بعمر الـ 25، مقارنة بالذين لا يمتلكون المهارات الاجتماعية ذاتها.
3- التوقعات الإيجابية من الوالدين:
التوقعات التي ينتظرها الأهالي من أبنائهم تؤثر بشكل كبير على ما يحققونه، فالآباء الذين يرون مستقبل أبنائهم بشكل إيجابي يساعدونهم على تحقيق الهدف بغض النظر عن إمكاناتهم المادية.
4- علاقة الأهل مستقرة:
الأطفال الذين يعاني أهلهم من علاقات سيئة كالانفصال، يكون أداؤهم أسوأ من أولئك الذين يتمتع أهلهم بعلاقة مستقرة، فنزاعات الانفصال لها تأثير سلبي على نفسية الطفل.
5- حصول الوالدين على درجات جامعية:
على الرغم من عدم كونه قاعدة عامة إلا أن الأمهات اللواتي حصلن على درجات جامعية، أكمل أطفالهن دراساتهم العليا وحصلوا على درجات جامعية أيضا.
فالمستوى التعليمي للأهل عندما يكون عمر طفلهم ثماني سنوات، يحدد مستوى الطفل الدراسي والوظيفي للـ 40 عاما المقبلة.
6- تعلم الرياضيات في مرحلة مبكرة:
أفادت بعض الإحصاءات عام 2007 والتي أجريت على 35 ألف طفل في كندا والولايات المتحدة وإنجلترا بأن قدرة الأطفال على إنجاز الحسابات الرياضية تمكنهم من تنمية مهارات القراءة.
7- علاقة قوية مع الوالدين:
إن قوة العلاقة مع الأهل الذين يستجيبون لمطالب أبنائهم بسرعة وكفاءة ويوفرون لهم قاعدة آمنة ليستكشفوا العالم، تؤثر إيجابيا في شخصية أطفالهم وأدائهم.
8- آباء غير قلقين:
الحالة النفسية تنتقل كالعدوى، وبالتالي إذا كان الأب أو الأم يعانيان من القلق المزمن، فستنتقل هذه الحالة إلى الأطفال، ولكن تمتع الوالدين بالثقة يجعل الأطفال أكثر ثقة واستقرارا.
1- المشاركة في أعمال المنزل:
الأطفال الذين يشاركون في الأعمال المنزلية، يكبرون ليصبحوا موظفين يستطيعون العمل مع زملائهم كفريق والاندماج بشكل أكبر في المجتمع، كما يكونون أكثر تعاطفا مع الأشخاص الآخرين، ويستطيعون القيام بمهامهم بشكل مستقل.
ذكرت جولي ليثكوت هيمز العميدة السابقة لجامعة ستانفورد "إذا لم يقم الأطفال بالواجبات المنزلية مثل غسل الصحون، فهذا يعني أن ثمة شخصا آخر يقوم بها عنهم".
2- التمتع بمهارات اجتماعية:
الأطفال الذين يتمتعون بمهارات اجتماعية قادرون على التعاون مع أقرانهم ومساعدتهم وتفهم مشاعرهم، بالإضافة إلى قدرتهم على حل مشاكلهم بأنفسهم، وغالبا ما يتمكنون من الحصول على درجة جامعية ووظيفة بعمر الـ 25، مقارنة بالذين لا يمتلكون المهارات الاجتماعية ذاتها.
3- التوقعات الإيجابية من الوالدين:
التوقعات التي ينتظرها الأهالي من أبنائهم تؤثر بشكل كبير على ما يحققونه، فالآباء الذين يرون مستقبل أبنائهم بشكل إيجابي يساعدونهم على تحقيق الهدف بغض النظر عن إمكاناتهم المادية.
4- علاقة الأهل مستقرة:
الأطفال الذين يعاني أهلهم من علاقات سيئة كالانفصال، يكون أداؤهم أسوأ من أولئك الذين يتمتع أهلهم بعلاقة مستقرة، فنزاعات الانفصال لها تأثير سلبي على نفسية الطفل.
5- حصول الوالدين على درجات جامعية:
على الرغم من عدم كونه قاعدة عامة إلا أن الأمهات اللواتي حصلن على درجات جامعية، أكمل أطفالهن دراساتهم العليا وحصلوا على درجات جامعية أيضا.
فالمستوى التعليمي للأهل عندما يكون عمر طفلهم ثماني سنوات، يحدد مستوى الطفل الدراسي والوظيفي للـ 40 عاما المقبلة.
6- تعلم الرياضيات في مرحلة مبكرة:
أفادت بعض الإحصاءات عام 2007 والتي أجريت على 35 ألف طفل في كندا والولايات المتحدة وإنجلترا بأن قدرة الأطفال على إنجاز الحسابات الرياضية تمكنهم من تنمية مهارات القراءة.
7- علاقة قوية مع الوالدين:
إن قوة العلاقة مع الأهل الذين يستجيبون لمطالب أبنائهم بسرعة وكفاءة ويوفرون لهم قاعدة آمنة ليستكشفوا العالم، تؤثر إيجابيا في شخصية أطفالهم وأدائهم.
8- آباء غير قلقين:
الحالة النفسية تنتقل كالعدوى، وبالتالي إذا كان الأب أو الأم يعانيان من القلق المزمن، فستنتقل هذه الحالة إلى الأطفال، ولكن تمتع الوالدين بالثقة يجعل الأطفال أكثر ثقة واستقرارا.