المتحف البريطاني يتتبع تاريخ المعارضة
الخميس - 27 سبتمبر 2018
Thu - 27 Sep 2018
يعرض المتحف البريطاني للمرة الأولى مجموعة من القطع الأثرية التي تبرز نماذج من المعارضة والتخريب عبر القرون، ويبلغ عددها نحو 100 تقريبا، تبدو للوهلة الأولى كأنها عادية ولكن الفحص الدقيق أظهر عكس ذلك، بحسب موقع مجلة Smithsonianmag.
وصورت إحدى القطع ثورة الإصلاح الإنجليزي عندما تنكر أحد الكهنة بقطعة من أدوات المائدة خوفا من القتل.
وأشار ستبيان موس من صحيفة غارديان إلى أن المعرض يكرم المواطنين والفنانين العاديين الذين رفضوا قبول المعايير السياسية والدينية والثقافية لمجتمعهم.
وذكر محرر المجلة البريطانية الساخرة «برايف آي» أن العرض لا يحاول سرد القصة النهائية للمعارضة، بل يركز على تجسيد مبدأ الاعتراض وأن تقول «لا».
وتميز المعرض في اختياراته بقطع فريدة تظهر نوعا من المعارضة، منها عمل عبارة عن مجموعة مصنوعة من ألواح الأبواب للمسؤولين الاستعماريين البريطانيين صممها حرفيون نيجيريون في أوائل القرن العشرين تبرز الممارسات الثقافية التقليدية، والتي اختيرت لضمها إلى معرض الإمبراطورية البريطانية في ويمبلي عام 1924م.
والمجموعة تضم قطعة من الحجارة مليئة بالرسوم، ركبها أحد الفنانين في المتحف عام 2005، بالإضافة إلى «غطاء» وردي محبوك صنعه المحتجون من أجل المطالبة بحقوق المرأة عام 2017.
وصورت إحدى القطع ثورة الإصلاح الإنجليزي عندما تنكر أحد الكهنة بقطعة من أدوات المائدة خوفا من القتل.
وأشار ستبيان موس من صحيفة غارديان إلى أن المعرض يكرم المواطنين والفنانين العاديين الذين رفضوا قبول المعايير السياسية والدينية والثقافية لمجتمعهم.
وذكر محرر المجلة البريطانية الساخرة «برايف آي» أن العرض لا يحاول سرد القصة النهائية للمعارضة، بل يركز على تجسيد مبدأ الاعتراض وأن تقول «لا».
وتميز المعرض في اختياراته بقطع فريدة تظهر نوعا من المعارضة، منها عمل عبارة عن مجموعة مصنوعة من ألواح الأبواب للمسؤولين الاستعماريين البريطانيين صممها حرفيون نيجيريون في أوائل القرن العشرين تبرز الممارسات الثقافية التقليدية، والتي اختيرت لضمها إلى معرض الإمبراطورية البريطانية في ويمبلي عام 1924م.
والمجموعة تضم قطعة من الحجارة مليئة بالرسوم، ركبها أحد الفنانين في المتحف عام 2005، بالإضافة إلى «غطاء» وردي محبوك صنعه المحتجون من أجل المطالبة بحقوق المرأة عام 2017.