انضمام السندات السعودية لمؤشر جي بي مورجن بدءا من 31 يناير
الخميس - 27 سبتمبر 2018
Thu - 27 Sep 2018
ستصبح السندات الحكومية في السعودية و4 دول خليجية أخرى مؤهلة لدخول مؤشرات جيه.بي مورجن لسندات حكومات الأسواق الناشئة بدءا من 31 يناير 2019، بحسب بيان من جيه.بي مورجن أرسل إلى المستثمرين.
ويعد مؤشر سندات جيه. بي مقياس أداء رئيسيا بالنسبة لمستثمري الأسواق الناشئة.
وقال البيان إن السندات الجديدة المؤهلة ستدخل المؤشرات بشكل تدريجي حتى 30 سبتمبر 2019. ومن المرجح أن تجذب هذه الخطوة استثمارات أجنبية جديدة بمليارات الدولارات إلى أدوات دين تلك الدول.
وأضاف أن السندات السيادية وشبه السيادية للسعودية والإمارات والكويت والبحرين وقطر، ستصبح مؤهلة لدخول 3 مؤشرات من جيه.بي مورجن.
وأوضح البيان أن ذلك سيجري على مراحل في الفترة من 31 يناير إلى 30 سبتمبر، وستكون السندات التقليدية والإسلامية مؤهلة للانضمام إلى المؤشرات، لكن الصكوك ستحتاج إلى تصنيف ائتماني من إحدى وكالات التصنيف الثلاث الرئيسية على الأقل لكي يمكن إدراجها على المؤشرات.
وأشار إلى أن الحد الأدنى لقيمة السندات المطلوبة للإدراج على هذه المؤشرات هو 500 مليون دولار، وخلال عملية الإدراج سيتعين أن يكون موعد استحقاق الأدوات بعد مارس 2022.
وارتفعت بعض سندات المنطقة بفعل هذه الأنباء، وحققت أدوات الدين الأطول أجلا مكاسب أكبر. وزادت سندات سعودية بقيمة 6.5 مليارات دولار تستحق في 2046 بمقدار 1.3 سنت.
وستؤدي الخطوة إلى تدفقات كبيرة أخرى من الأموال الأجنبية على الأصول السعودية، بعد قرار إم.إس.سي.آي وفوتسي راسل إدراج بورصة المملكة على مؤشريهما للأسواق الناشئة، والمتوقع أن يجذب نحو 40 مليار دولار إلى الأسهم السعودية.
مؤشرات سندات جيه.بي مورجن:
هي مقياس أداء رئيسي بالنسبة للمستثمرين الدوليين في أدوات الدين بالأسواق الناشئة، ومن ثم يمكن أن يساعد الانضمام إليها الدول المعنية على بيع السندات وخفض تكلفة الاقتراض.
ويعد مؤشر سندات جيه. بي مقياس أداء رئيسيا بالنسبة لمستثمري الأسواق الناشئة.
وقال البيان إن السندات الجديدة المؤهلة ستدخل المؤشرات بشكل تدريجي حتى 30 سبتمبر 2019. ومن المرجح أن تجذب هذه الخطوة استثمارات أجنبية جديدة بمليارات الدولارات إلى أدوات دين تلك الدول.
وأضاف أن السندات السيادية وشبه السيادية للسعودية والإمارات والكويت والبحرين وقطر، ستصبح مؤهلة لدخول 3 مؤشرات من جيه.بي مورجن.
وأوضح البيان أن ذلك سيجري على مراحل في الفترة من 31 يناير إلى 30 سبتمبر، وستكون السندات التقليدية والإسلامية مؤهلة للانضمام إلى المؤشرات، لكن الصكوك ستحتاج إلى تصنيف ائتماني من إحدى وكالات التصنيف الثلاث الرئيسية على الأقل لكي يمكن إدراجها على المؤشرات.
وأشار إلى أن الحد الأدنى لقيمة السندات المطلوبة للإدراج على هذه المؤشرات هو 500 مليون دولار، وخلال عملية الإدراج سيتعين أن يكون موعد استحقاق الأدوات بعد مارس 2022.
وارتفعت بعض سندات المنطقة بفعل هذه الأنباء، وحققت أدوات الدين الأطول أجلا مكاسب أكبر. وزادت سندات سعودية بقيمة 6.5 مليارات دولار تستحق في 2046 بمقدار 1.3 سنت.
وستؤدي الخطوة إلى تدفقات كبيرة أخرى من الأموال الأجنبية على الأصول السعودية، بعد قرار إم.إس.سي.آي وفوتسي راسل إدراج بورصة المملكة على مؤشريهما للأسواق الناشئة، والمتوقع أن يجذب نحو 40 مليار دولار إلى الأسهم السعودية.
مؤشرات سندات جيه.بي مورجن:
هي مقياس أداء رئيسي بالنسبة للمستثمرين الدوليين في أدوات الدين بالأسواق الناشئة، ومن ثم يمكن أن يساعد الانضمام إليها الدول المعنية على بيع السندات وخفض تكلفة الاقتراض.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة