فيما أعلنت عضوة الشورى الدكتورة موضي الخلف عن إسقاط المجلس في جلسته المنعقدة أمس توصيتها مع الدكتورة نورة المساعد بإنشاء سجل وطني للمتحرشين بالأطفال، يضمن عدم انخراطهم مستقبلا في مهن تتيح لهم التعامل أو التواصل مع أطفال بفارق 7 أصوات، حصلت الصحيفة على معلومات تفيد بأن الرفض كان منطقيا، وذلك لأنها لم تفرق بين أنواع المتحرشين بالأطفال، ففي أمريكا مثلا يجري منع تواصل المتحرشين بالأطفال من النوع الذي تشخص إصابته باضطراب اشتهاء الأطفال (البيدوفيليا)، وهو يفضل الاتصال الجنسي بالأطفال حتى في حال وجود المرأة، وعلاجه صعب جدا، ولكن لا يحتجز المتحرشون بالأطفال ممن يعتدون عليهم بسبب أن الوصول إليهم أسهل من المرأة لإشباع الغريزة الجنسية، وهذا النوع أكثر شيوعا في البلدان المحافظة، ومن بينها السعودية.
وأبانت أن العقوبات رادعة في حال أثبت الاعتداء، ولكن الإشكالية في صعوبة الإثبات.
وأبانت أن العقوبات رادعة في حال أثبت الاعتداء، ولكن الإشكالية في صعوبة الإثبات.
الأكثر قراءة
تحقيق عاجل في حالات التسمم الغذائي بالرياض
فيضان تاريخي بوادي فاطمة يعيد للأذهان سيل الربوع
هاكاثون تكنولوجيا الأزياء يشجع على إنتاج نماذج مبتكرة
تحصين 500 ألف رأس ماشية ضد القلاعية في مكة
إكساب طلاب وطالبات مدارس مكة مهارات ريادة الأعمال
إنشاء مقر مؤسسة غيتس الإقليمي في مدينة محمد بن سلمان غير الربحية